عاجل : بايدن: إسرائيل وافقت على عدم القيام بأنشطة عسكرية في غزة خلال شهر رمضان
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
سرايا - قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن "إسرائيل" وافقت على عدم القيام بأنشطة عسكرية في قطاع غزة خلال شهر رمضان محذرا من أن إسرائيل تخاطر بفقد الدعم من بقية العالم مع استمرار سقوط قتلى فلسطينيين بأعداد كبيرة.
وقال بايدن في تصريحات لشبكة “إن.بي.سي” إن "إسرائيل" التزمت بتمكين الفلسطينيين من الإخلاء من رفح في جنوب غزة قبل تكثيف حملتها هناك لتدمير حماس.
وأضاف أن هناك اتفاقا من حيث المبدأ على وقف إطلاق النار بين الجانبين أثناء إطلاق سراح الرهائن.
وقال “رمضان يقترب، وكان هناك اتفاق مع "الإسرائيليين" على عدم القيام بأي أنشطة خلال شهر رمضان، لكي نمنح أنفسنا وقتا لإخراج جميع الرهائن”.
(رويترز)
إقرأ أيضاً : الخارجية القطرية: لا يوجد اتفاق بين حماس و "إسرائيل" حول القضايا الرئيسية لوقف إطلاق النارإقرأ أيضاً : "يديعوت أحرونوت" عن مسؤولين "إسرائيليين" كبار: لا نفهم سبب تفاؤل "بايدن" بقرب التوصّل إلى صفقة مع حماس إقرأ أيضاً : بالفيديو .. سرايا القدس ترسل جندياً صهيونياً إلى الجحيم قنصاً
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرئيس بايدن غزة شهر رمضان العالم بايدن غزة شهر سرايا العالم رمضان بايدن القدس غزة الرئيس شهر
إقرأ أيضاً:
شركة Maersk تنفي نقل شحنات عسكرية من ميناء طنجة إلى إسرائيل
ردت شركة Maersk العالمية على التقارير الإعلامية التي اتهمتها بنقل شحنات عسكرية إلى إسرائيل، مؤكدة أن تلك المعلومات “غير دقيقة” و”مبنية على افتراضات لا أساس لها من الصحة”.
جاء ذلك في بيان توضيحي أصدرته الشركة ردًا على تقارير إعلامية، بما في ذلك تقرير من منصة Declassified UK، زعمت أن سفينتي Maersk Detroit وNexoe Maersk نقلتا قطع غيار لطائرات F-35 إلى إسرائيل لصالح وزارة الدفاع الإسرائيلية.
وأكدت Maersk في بيانها أن الشحنات المعنية كانت موجهة إلى دول أخرى مشاركة في برنامج الطائرة F-35، في إطار التعاون الأمني الدولي، وليس إلى إسرائيل بشكل خاص.
كما أوضحت أن سفنها تعمل ضمن البرنامج اللوجستي لوزارة الدفاع الأمريكية تحت إشراف شركتها التابعة Maersk Line Limited (MLL)، التي تُشغّل تحت العلم الأمريكي ووفقًا لمعايير قانونية صارمة تتطلب الحصول على موافقات حكومية مسبقة لنقل المواد الحساسة.
وأشارت الشركة إلى التزامها التام بالقوانين الدولية ومعايير السلوك المسؤول في الأعمال التجارية، بما في ذلك ميثاق الأمم المتحدة والمبادئ التوجيهية لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD).
كما شددت على أنها لم تقم بنقل أي أسلحة أو ذخائر إلى مناطق النزاع.
وفيما يخص التصعيد الإنساني في بعض مناطق النزاع، عبرت Maersk عن أسفها العميق، مؤكدة على ضرورة التوصل إلى حلول سلمية تراعي القانون الدولي الإنساني وتحفظ الأرواح.
كما أشارت إلى أنها تقوم بمراجعات دورية لإجراءات الامتثال في المناطق المتأثرة بالنزاعات.
واختتمت الشركة بيانها بالإشارة إلى محاولات مغرضة لزعزعة سمعتها من خلال معلومات مغلوطة أو خارج سياقها، موضحة أن هذه الحملات لم تثنِها عن التمسك بمبادئ الحياد والمسؤولية وحقوق الإنسان في جميع عملياتها، مؤكدة استمرار التزامها بتقديم خدمات لوجستية عالمية بمتابعة دقيقة للمعايير الأخلاقية والإنسانية.