علمت "اليوم"، عن صدور الموافقة على تعديل البند الثالث من التنظيم الأساس للجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص وإضافة رئاسة أمن الدولة إلى عضوية اللجنة.
وينص التعديل على أن تختص لجنة مكافحة مكافحة الاتجار بالأشخاص بوضع آليات التعرف على ضحايا الاتجار بالأشخاص وإحالتهم إلى الجهات ذات العلاقة، ومتابعة أوضاعهم وتقديم الدعم والمساندة لهم، بما يضمن سرعة الاستجابة.


أخبار متعلقة وزير العدل ونظيره البيلاروسي يوقعان خارطة طريق للتعاونإزالة 290 طنًا من مخلفات البناء لتحسين المشهد الحضري بنطاق أبحرالتوعية بجرائم الاتجار بالأشخاص
ووفقا للتعديل تعمل اللجنة على نشر الوعي بجرائم الاتجار بالأشخاص ومكافحتها، من خلال عقد المؤتمرات والندوات والحملات والمبادرات التوعوية وغيرها، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
وتنسق مع الجهات ذات العلاقة فيما يتعلق بالمعلومات والإحصاءات ذات الصلة بجرائم الاتجار بالأشخاص، وتعمل على إعداد البحوث والدراسات في مجال مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، وبناء القدرات من خلال البرامج التدريبية المتخصصة.
اختصاصات اللجنة
ويلزم التعديل اللجنة بمتابعة الأنشطة والجهود التي تبذلها الجهات المختصة في مجال مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، وتعزيز التعاون معها، ودراسة الموضوعات ذات الصلة بمكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، والتواصل في شأنها مع الجهات ذات العلاقة لضمان دقة المعلومات، واتخاذ ما يلزم وفق الإجراءات النظامية المتبعة.
وتختص اللجنة أيضًا بإعداد تقرير سنوي عن جهود المملكة في مجال مكافحة جرائم الاتجار بالاشخاص، واقتراح الاستراتيجية الخاصة يهذا العمل والخطط والبرامج اللازمة لتنفيذها، والرفع بها إلى رئيس هيئة حقوق الإنسان لاعتمادها".
وتنسق هيئة حقوق الإنسان مع وزارة المالية للنظر في تعزيز ميزانية البنود ذات الصلة باللجنة بما يمكنها من القيام بأعمالها وتنفيذ مهماتها، وذلك وفقاً لقواعد وإجراءات إعداد الميزانية العامة للدولة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الدمام تنظيم مكافحة الاتجار بالأشخاص مکافحة جرائم الاتجار بالأشخاص

إقرأ أيضاً:

تصريح أحمد بن مسحار المهيري أمين عام اللجنة العليا للتشريعات بمناسبة اليوم الدولي للترجمة 2024

 

“يعتبر اليوم الدولي للترجمة أحد الأيام الدولية التي أقرتها الجمعية العامة للأمم المُتحدة اعترافاً بأهمية الترجمة كونها ركناً أساسياً من أركان نقل المعرفة وتعزيز التنوع الثقافي، وأداةً رئيسية لتسهيل الحوار وتمكين التعاون بين الشعوب، ومواكبة تطورات العصر.

وانطلاقاً من أهمية الترجمة في مد جسور الحوار والتواصل بين الثقافات، كانت دولة الإمارات العربية المتحدة سباقةً في إطلاق مبادرات وبرامج الترجمة الرائدة عالمياً لإثراء رصيد المكتبة العربية من إبداعات الفكر والأدب العالمي، ومن أبرزها مشروع «كلمة» الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله ورعاه، بهدف إحياء الترجمة على امتداد الوطن العربي؛ و«تحدي الترجمة» الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، للارتقاء بالمحتوى المعرفي وسد الفجوات التعليمية عربياً.

وندرك في اللجنة العليا للتشريعات أهمية دور الترجمة في دعم الجهود الرامية إلى تعزيز مرونة الأطر التشريعية، وضمان مواكبة التشريعات للتطورات العالمية المتسارعة، ومشاركة الرؤى والطروحات والدراسات بين القانونيين حول العالم. وبمناسبة اليوم الدولي للترجمة، نتوجه بأسمى عبارات التهنئة للمترجمين في مختلف أنحاء العالم، مثمنين إسهاماتهم في تيسير التواصل بين الشعوب.


مقالات مشابهة

  • اختتام ورشة ” مستقبل المواد الخطرة 2040 “
  • ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبي جرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبي
  • الأجهزة الأمنية بالقاهرة تواصل جهودها في مكافحة جرائم السرقات
  • تصريح أحمد بن مسحار المهيري أمين عام اللجنة العليا للتشريعات بمناسبة اليوم الدولي للترجمة 2024
  • الإمارات.. جهود متواصلة في مكافحة الجرائم المالية والتمويلات غير المشروعة
  • وزير العدل ورؤساء الهيئات القضائية يتفقدون مدينة العدالة بالعاصمة الإدارية
  • مصدر يوضح حقيقة تعليق حزب التجمع الوطني للأحرار لعضوية محمد السيمو
  • 18 مليون جنيه.. ضبط مرتكبي جرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبي
  • أطباء يستنكرون فك اعتصام طلبة بالرباط ويعلنون تنظيم وقفات تضامنية
  • لجنة ادارة الكوارث في الشمال بحثت في سبل تنظيم مراكز النازحين