نداء إنساني لمساعدة المهاجرين العالقين على الحدود الليبية التونسية
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن نداء إنساني لمساعدة المهاجرين العالقين على الحدود الليبية التونسية، أطلقت جمعية الهلال الأحمر الليبي، نداء إنساني لمساعدة المهاجرين العالقين على الحدود الليبية التونسية. وذكرت الجمعية في منشور عبر .،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نداء إنساني لمساعدة المهاجرين العالقين على الحدود الليبية التونسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أطلقت جمعية الهلال الأحمر الليبي، نداء إنساني لمساعدة المهاجرين العالقين على الحدود الليبية التونسية.
وذكرت الجمعية في منشور عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، أن المهاجرون على الحدود الليبية التونسية يُعانون من وضع إنساني حرج، فهم يعيشون في ظروف قاسية ويحتاجون إلى الحماية والغذاء والدواء.
ولمساعدة هؤلاء المهاجرين في هذه الظروف الصعبة، أطلقت الأمانة العامة للهلال الأحمر الليبي نداءً للإغاثة الإنسانية الشاملة والموحدة، بالشراكة مع منظمة “يونيسف” ضمن مشروع “الاستجابة الطارئة” وتعاونت مع منظمات الأمم المتحدة لتقديم خدمات إنسانية طارئة من خلال فرق الهلال الأحمر في المنطقة الحدودية بين ليبيا وتونس، وذلك بالإضافة إلي عملها مع الشركاء الأساسيين من الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر واللجنة الدولية للصليب الأحمر بليبيا.
ودعت جمعية الهلال الأحمر الليبي إلى التكاثف لمساعدة هؤلاء الأشخاص في هذه الظروف الصعبة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الهلال موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهلال الأحمر
إقرأ أيضاً:
مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يطلق نداء لجمع 500 مليون دولار
جنيف "رويترز": أطلق فولكر تورك مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان اليوم نداء لجمع 500 مليون دولار للعام الجاري لدعم تمويل أنشطة مثل التحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان حول العالم، من سوريا إلى السودان.
وتعاني مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان من نقص مزمن في التمويل يخشى البعض من أنه قد يتفاقم بسبب تخفيض المساعدات الخارجية للولايات المتحدة، أكبر مانحيها، في عهد الرئيس دونالد ترامب.
وتهدف المفوضية من هذا النداء، الذي تطلقه سنويا، إلى جمع أموال بخلاف تلك المخصصة لها من رسوم الدول الأعضاء بالأمم المتحدة والتي لا تفي إلا بجزء ضئيل من احتياجاتها.
وقال تورك خلال خطاب في الأمم المتحدة بجنيف "في 2025، لا نتوقع أي تراجع للتحديات الكبرى لحقوق الإنسان ... أنا قلق جدا من أننا إذا لم نحقق أهدافنا التمويلية في 2025 سنترك الناس... في معاناة وخذلان في غياب حصولهم على دعم كاف".
وذكر أن أي عجز يعني بقاء المزيد من الناس قيد الاحتجاز بشكل غير قانوني وإتاحة الفرصة للحكومات لمواصلة سياساتها التمييزية وربما تمر الانتهاكات دون توثيق وقد يفقد المدافعون عن حقوق الإنسان الحماية.
وأضاف "باختصار، الأرواح معرضة للخطر".
ويحصل مكتب حقوق الإنسان على حوالي خمسة بالمئة من ميزانية الأمم المتحدة، لكن أغلب تمويله يأتي طوعا استجابة لندائه السنوي.
وأظهرت بيانات الأمم المتحدة أن الدول الغربية تقدم أكبر قدر من التمويل إذ تبرعت الولايات المتحدة بنحو 35 مليون دولار العام الماضي، أي حوالي 15 بالمئة من إجمالي المنح في عام 2024، تليها المفوضية الأوروبية.
ومع ذلك، لم يتلق المكتب سوى حوالي نصف المبلغ الذي سعى إلى الحصول عليه العام الماضي، وهو 500 مليون دولار.