يتبقى 3 أيام.. "أبشر" توضح إجراءات وآخر موعد لإسقاط المركبات بدون غرامات
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أعلنت منصة أبشر نه يتبقى 3 أيام على انتهاء المهلة التصحيحية لإسقاط المركبات المهملة أو التالفة عبر أبشر بدون غرامات.
إسقاط المركباتويتاح الآن للمواطنين عبر منصة أبشر إسقاط المركبات المهملة أو التالفة عبر منصة أبشر (دون غرامات) قبل انتهاء المهلة في 1 مارس 2024، ويمكن إتمام الخدمة من خلال موقع أبشر من هنا.
???? باقي 3 أيام وتنتهي المهلة التصحيحية ????
أسقط مركبتك المهملة أو التالفة عبر منصة أبشر (دون غرامات) قبل انتهاء المهلة في 1 مارس 2024
https://t.co/Tv8BOJZKkx
#أبشر_يخلّصها pic.twitter.com/zmpJK1gPVa
و يمكن إسقاط المركبة دون غرامات عبر خدمة إسقاط المركبات في منصة أبشر من خلال الخطوات التالية:
اختيار المركز المعتمد من صفحة الخدمة من هنا.
التوجه للمركز الإتمام إجراءات وتسليم المركبة.
إتمام الاتفاق مع مركز بيع المركبات.
إعطاء المركز رمز التأكيد الذي وصل إلى هاتفك.
ويتم إسقاط المركبات فورًا من مركبات المستفيد في منصة أبشر بعد إعطاء رمز التحقق إلى منشآت بيع المركبات الملغى تسجيلها (التشليح) ومكابس الحديد المعتمدة.
شروط إسقاط المركباتوحددت منصة أبشر شروط إسقاط المركبات ، وهي:
يجب أن تكون رخصة سير المركبة سارية المفعول، مالم يكن هناك استثناء نظامي صادر بهذا الشأن.
يجب أن يكون مالك المركبة على قيد الحياة.
يجب ألا يكون على المركبة طلب إسقاط قيد الإجراء.
يجب على مالك منشأة بيع المركبات الملغى تسجيلها (التشليح) ومكابس الحديد الموافقة على التعهد بتسليم لوحات المركبة المسقطة للمرور خلال 5 أيام عمل من تاريخ إتمام عملية المبايعة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منصة أبشر إسقاط المركبات المهملة إسقاط المركبات إسقاط المرکبات منصة أبشر
إقرأ أيضاً:
استشاري: السوشيال ميديا أصبحت مسرحا لإسقاط العورات النفسية
قال الدكتور وليد هندي استشاري الصحة النفسية، إنّ السوشيال ميديا أصبحت مسرحا لإسقاط العورات النفسية، فأي شخص يعاني من مركبات نقص أو خلل في الشخصية يطل على المجتمع بوجهه القبيح وأفعاله الأكثر قبحا.
وأضاف هندي في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور": "السوشيال ميديا تشهد مهازل كثيرة، منها فبركة التسجيلات الصوتية ومقاطع الفيديو، وكل ما يقوم بأعمال الفبركة لابتزاز الآخرين ليس سويا، فهذا إنسان وجد متنفسا ليبث فيه البغضاء والكراهية والحقد والبذاءة والسفالة وسوء التربية".
وتابع: “هؤلاء لا نسق قيمي أو أخلاقي لهم وتعودوا على الأخذ دون العطاء، وهناك شخصية اسمها الشخصية الاضطهادية التي تعتقد أن الجميع يضطهد كل ما تملكه وكل ما مكتسباتها في الحياة”.