علق مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، على غياب وزير الخارجية الصيني، تشين غانغ، عن الظهور عبر وسائل الإعلام.

وقال سوليفان في تصريح صحفي إن السلطات الأمريكية ليس لديها معلومات عن أسباب اختفاء وزير الخارجية الصيني من الفضاء العام.

وأضاف مستشار الأمن القومي في معرض جوابه عن سؤال حول مصير الوزير: "لا نعرف".

وأوضح سوليفان أنه كان من المفترض أن يلتقي وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مع تشين غانغ، في المنتدى الوزاري الأخير لرابطة أمم جنوب شرق آسيا في إندونيسيا، لكن جمهورية الصين كان يمثلها هناك رئيس مكتب لجنة الشؤون الخارجية للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، وانغ يي.

تجدر الإشارة إلى أن وزير الخارجية الصيني لم يظهر للعلن منذ عدة أسابيع، وقد تسبب هذا في الكثير من التكهنات الإعلامية.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أنتوني بلينكن البيت الأبيض بكين واشنطن وزیر الخارجیة الصینی

إقرأ أيضاً:

بعد فوز ترامب.. من وزير الخارجية الأمريكي القادم؟

أفاد موقع أكسيوس نقلاً عن مصدرين مطلعين بوزارة الخارجية بأن المرشح الرئيسي لمنصب وزير الخارجية هو السفير الأمريكي السابق لدى ألمانيا ريتشارد جرينيل.

وقالت المصادر إن جرينيل قدم المشورة للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بشأن السياسة الخارجية خلال الحملة الانتخابية ومن المرجح أن يركز على الدبلوماسية بين روسيا وأوكرانيا.


والمرشحان الآخران لمنصب وزير الخارجية هما السيناتور بيل هاجرتي (جمهوري من ولاية تينيسي)، الذي عمل سفيرًا لدى اليابان خلال فترة ولاية ترامب الأولى، ومستشار ترامب السابق للأمن القومي روبرت أوبراين.

غالبًا ما يتم ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية السابق مورجان أورتاجوس لمنصب رفيع في وزارة الخارجية في العاصمة أو منصب سفير رئيسي.


النائب إليز ستيفانيك (جمهوري من نيويورك) هو اسم بارز لسفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.
وزارة الدفاع ووكالات الاستخبارات: تم طرح عدة أسماء لوزير الدفاع، بما في ذلك وزير الخارجية السابق مايك بومبيو والنائب مايكل والتز (جمهوري من فلوريدا).

ويمكن أيضًا ترشيح والتز لمنصب مدير وكالة المخابرات المركزية، بالإضافة إلى جون راتكليف، الذي عمل لفترة وجيزة مديرًا للاستخبارات الوطنية في عهد ترامب.

وهناك مسؤول سابق آخر في ترامب يمكن أن يحصل على منصب كبير في السياسة الخارجية والأمن القومي في الإدارة الجديدة هو بريان هوك، الذي كان مبعوث ترامب لإيران وسيقود الفريق الانتقالي في وزارة الخارجية للإدارة الجديدة. وقال مصدر إن هوك قد ينتهي به الأمر إلى منصب رفيع في الوزارة.

ووفقًا لتقرير نشرته "ذا هيل"، يعتزم ترامب العودة إلى سياسات صارمة ضد الهجرة، حيث يسعى إلى إطلاق "أكبر برنامج ترحيل في تاريخ أميركا" وإعادة العمل بسياسات الحدود التي طبقتها إدارته الأولى.

وعلى صعيد الطاقة، يركز ترامب على تعزيز إنتاج النفط وإلغاء القيود البيئية التي فرضتها إدارة بايدن، متعهدًا بتعزيز سياسات تهدف إلى دعم الصناعات التقليدية للطاقة على حساب التحول إلى الطاقة النظيفة.

وفي السياسة الخارجية، تعهد ترامب باتباع نهج "أميركا أولاً"، مشددًا على رغبته في إنهاء الحروب ومنح الأولوية للمصالح الأميركية، معربًا عن نيته إنهاء النزاع بين روسيا وأوكرانيا من خلال ما وصفه بتسوية حاسمة.

مقالات مشابهة

  • وزير العدل الأمريكي: هناك جهات تشكل تهديدا خطيرا لأمننا القومي ومن بينها إيران
  • في اتصال هاتفي.. وزير الخارجية يناقش المستجدات الإقليمية مع نظيره الأمريكي
  • مستشار وزير الخارجية الصيني: نريد اتفاقا مع أميركا
  • هل سيكون جاريد كوشنر ضمن فريق ترمب في البيت الأبيض
  • بعد فوز ترامب.. من وزير الخارجية الأمريكي القادم؟
  • البيت الأبيض: بايدن يلقي خطابا للشعب الأمريكي غدا
  • من هو دونالد ترمب Trump الرئيس الأمريكي الأكثر إثارة في تاريخ البيت الأبيض؟
  • مستشار الأمن القومي للاحتلال يخضع للتحقيق بشبهة تلقي رشاوى
  • التحقيق مع مستشار الأمن القومي الإسرائيلي في شبهة تلقي رشاوى
  • مرشح الظل.. هل تهدد مصالح ماسك العابرة للحدود الأمن القومي الأمريكي؟