كيفية حماية الذات.. ندوة للأطفال «ذوي الهمم» بجامعة بني سويف
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
نظمت كلية علوم ذوي الاحتياجات الخاصة بجامعة بني سويف، ندوة حول حماية الذات للأطفال ذوي الهمم، وذلك تحت رعاية الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، وإشراف الدكتور وليد فاروق عميد الكلية، وبحضور الدكتور محمد عجوه الأستاذ المساعد بقسم اضطراب طيف التوحد، وممثلين عن مديرية التربية والتعليم ووأولياء الأمور والمعلمين وعدد من الطلاب.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور منصور حسن، أن الندوة تناولت تعليم الأمهات والمربين كيفية تربية وتوعية أبنائهم حول حماية أجسامهم، ومؤشرات التعرض لسوء المعاملة والتي من الممكن أن تؤثر سلبا على نمو أطفالهم.
وأكد أهمية التنشئة الاجتماعية للأطفال ذوي الهمم لضمان حمايتهم من الاستغلال، لافتاً إلى أن الندوة تهدف إلى تعميق الوعي لدى أولياء أمور الأطفال ذوي الهمم بالطريقة السليمة للتربية والرعاية الصحية.
اقرأ أيضاًجامعة بني سويف توقع إتفاقية تعاون مع المعهد القومي للإتصالات
إضافة 19 مدرج لخدمة طلاب جامعة بني سويف الأهلية بتكلفة 9مليون جنيه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة بني سويف الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف كلية علوم ذوي الاحتياجات الخاصة ذوی الهمم بنی سویف
إقرأ أيضاً:
الإبداع المسرحي .. ندوة بجامعة السويس
يقيم المسرح الجامعي بجامعة السويس ندوة تثقيفية عن الابداع المسرحي، يحاضر فيها الفنان عبدالرحمن الدسوقي.
وقال عبدالرحمن الدسوقي إن المَسْرَح في اللغة هو مكان تمثيل المسرحيّة، وجمعه مَسارِح، وفي معناه الفني هو شكل من أشكال الفن يتم فيه تحويل نص المسرحيّة الأدبي المكتوب إلى مشاهد تمثيليّة، يؤدّيها الممثلون على خشبة المسرح أمام حشد من الجمهور.
وفي تعريف المسرحية فقال: ويختلف المسرح عن المسرحيّة على الرغم من استخدام الكلمتين لنفس الدلالة في بعض الأحيان؛ فالمسرحيّة هي النص الأدبي المكتوب، وتشير إلى الجانب الأدبي من العرض المسرحي، وهي عنصر واحد من عناصر المسرح المتعددة، كالإخراج، والتمثيل، والأزياء، والإضاءة، وفنّ الديكور، والموسيقى، والغناء، والرقص في بعض الأحيان.
وقد وُصف المسرح بأنّه أبوالفنون؛ لاستيعابه هذه العناصر الفنيّة مجتمعةً.
وأشار عبدالرحمن الدسوقي إلى أنه يُعدّ المسرح على اختلاف أشكاله وأنماطه، فنًّا من الفنون التعبيريّة التي أوجدها الإنسان منذ قديم الزمان، ويصعب تحديد مكان النشأة الحقيقيّة الأولى للمسرح وزمنها؛ فقد ظهرت التراجيديات وكانت تُمثَّل في أثينا في القرن السادس قبل الميلاد، وبلغت ذروة ازدهارها في القرن الخامس قبل الميلاد؛ حيث كانت مرتبطةً ارتباطاً وثيقاً بالاحتفالات الخاصة بتمثيل الطقوس والشعائر الدينيّة القديمة.