صحافة العرب:
2025-04-22@05:15:52 GMT

نواب الحاكم يسعون إلى تحقيق هدفين.. ما هما؟

تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT

نواب الحاكم يسعون إلى تحقيق هدفين.. ما هما؟

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن نواب الحاكم يسعون إلى تحقيق هدفين ما هما؟، منذ أقل من عام بدأت التحذيرات من الوصول الى الفراغ بحاكمية المصرف المركزي في ظل الفراغ الرئاسي وصعوبة تعيين حاكم جديد لمصرف لبنان، الا أن شيئاً .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نواب الحاكم يسعون إلى تحقيق هدفين.

. ما هما؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نواب الحاكم يسعون إلى تحقيق هدفين.. ما هما؟

منذ أقل من عام بدأت التحذيرات من الوصول الى الفراغ بحاكمية المصرف المركزي في ظل الفراغ الرئاسي وصعوبة تعيين حاكم جديد لمصرف لبنان، الا أن شيئاً لم يحصل لتفادي هذا الفراغ الذي سيكون قاتلاً للبنانيين، خاصة مع وجود نواب للحاكم غير قادرين، وباعترافهم، على إدارة شؤون النقد في البلاد التي تعاني من أزمة اقتصادية ضخمة.

 خلال جلسة لجنة الإدارة والعدل النيابية التي حضرها نواب الحاكم الأربعة كان واضحاً بحسب أحد النواب الحاضرين حال التخبط الذي يعيشه النواب، إذ لم يتمكنوا من الرد على كيفية التعامل مع اشتداد وطأة الأزمة بحال قاموا بما يقولون انهم سيقومون به، كاشفاً أن أحد النواب تحدث عن توقعاته بارتفاع سعر صرف الدولار فور إلغاء صيرفة ثلاثة أضعاف ما هو عليه اليوم، متحدثاً عن أن ارتفاعه بهذه الطريقة سيشكل فرصة لتوحيد سعر الصرف، ما جعل النواب يستغربون هذه المقاربة التي تعني انهياراً كبيراً سيضرب المجتمع اللبناني.

يتخوف النواب بحسب مصادر «الديار» من عدم قدرة نواب الحاكم على تحمل المسؤولية، ويعتبرون أنهم يسعون جدياً الى التهرب من تحملها عبر رميها على المجلس النيابي والحكومة، وبحسب مصادر متابعة فإن نواب الحاكم يسعون الى تحقيق هدفين، الاول هو تحميل رياض سلامة وحده مسؤولية كل التعاميم والقرارات التي اتخذها المصرف المركزي خلال الاشهر الماضية، والثاني التهرب من مسؤولية ما هو آت.

 ما لم يعطه المجلس النيابي لرياض سلامة بخصوص التشريعات لن يعطيها لنوابه، تقول المصادر، مشيرة الى أن الحلّ الأمثل هو خروج نواب الحاكم من الصورة وتعيين حاكم جديد للمصرف المركزي، وإما التمديد لسلامة، وهو خيار أصبح على الطاولة، علماً ان البعض في لبنان يتحدث عن أن كل ما يجري اليوم في هذا الملف هو تمهيد للتمديد الذي لم يتجرأ أحد بعد على قوله علناً، مع أن كثيرين يقولونه بالسر وداخل الصالونات المغلقة.

تدعو المصادر القوى السياسية لامتلاك الجرأة وتسمية الأمور بأسمائها قبل فوات الأوان، لأن خبراء اقتصاديين يؤكدون بحسب دراسات أجروها أن سعر صرف الدولار لن يقف عند حدود الأضعاف الثلاثة التي تحدث عنها أحد نواب الحاكم خلال جلسة لجنة الإدارة والعدل، بل سيصل الى حدود المليون ليرة بحال توقفت صيرفة عن العمل وأوقف المركزي تدخله بالسوق دون إيجاد خطة بديلة واضحة ومقنعة، وعندئذ سيتعطل النظام المصرفي بشكل كامل، ويُعلق الاس

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

علماء يسعون لاختبار نظرية النسبية في الفضاء

تتويجا لأكثر من 30 عاما من العمل، تطلق وكالة الفضاء الأوروبية، الاثنين، مجموعة تضم ساعتين ذريتين إلى محطة الفضاء الدولية بهدف قياس الوقت بدقة عالية جدا واختبار نظرية النسبية.
ستتيح هذه المهمة للعلماء "قياس تأثير الارتفاع على مرور الوقت"، وفق ما أوضح ديدييه ماسونيه رئيس مشروع "فاراو" PHARAO في المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية.
ومن المعروف، منذ عام 1915 ونظرية النسبية العامة لألبرت أينشتاين، أن الزمن ليس هو نفسه في كل مكان، فهو يُبطئ على مقربة من جسم ضخم، إلى درجة التوقف عند حافة ثقب أسود.
وعلى كوكب الأرض، يمر الوقت بشكل أسرع عند قمة برج إيفل منه عند قاعدته، ولكن "أثر أينشتاين" هذا ضئيل جدا. غير أنه يصبح ملحوظا عند الابتعاد أكثر في الفضاء.
ولا بد لأنظمة تحديد المواقع عبر الأقمار الاصطناعية، مثل نظام تحديد المواقع العالمي ("جي بي إس") أو نظام "غاليليو" من أن تأخذ هذا المُعطى في الاعتبار للتمكن من توفير موقع دقيق. والساعات الذرية لهذه الأنظمة المتموضعة على ارتفاع 20 ألف كيلومتر تتقدم بأربعين ميكروثانية كل يوم مقارنة بتلك الموجودة على كوكب الأرض.
يهدف هذا المشروع إلى تحسين قياس هذا "التحول الجاذبي" بِقَدر منزلتين عشريتين، للوصول إلى دقة تصل إلى "واحد على المليون"، بحسب ماسونيه.
يتولى صاروخ "فالكون 9"، ينطلق الاثنين من قاعدة كاب كانافيرال الأميركية، نقل نظام "إيسز" ACES المكون من ساعتين ذريتين إلى محطة الفضاء الدولية المتموضعة على ارتفاع 400 كيلومتر.
تشكّل الساعة الأولى "فاراو" القلب النابض لهذا النظام. فداخل أنبوب مفرغ من الهوا، سيتم تبريد ذرات السيزيوم بالليزر إلى درجة حرارة قريبة من الصفر المطلق (-273 درجة مئوية). وعند تجميدها بفعل البرد وفي ظل انعدام الوزن، ستحتسب اهتزازاتها عند تردد معين بدقة أكبر من تلك الموجودة على الأرض.
الثانية الذرية
ما علاقة هذا بالوقت؟ عُرِّفَت الثانية (وهي الوحدة الزمنية) طويلا على أنها جزء من دوران كوكب الأرض، أو 1/86400 من اليوم الشمسي المتوسط. لكن كوكب الأرض لا يدور بانتظام، على عكس "تكتكة" الذرة.
منذ عام 1967، تُعادل الثانية رسميا 9,192,631,770 فترة من الموجة الكهرومغناطيسية المنبعثة من ذرة السيزيوم 133 التي تغير حالة الطاقة.
عند دمجها مع ساعة ذرية أخرى هي ساعة "مازر" العاملة بالهيدروجين، توفر "فاراو" دقة واستقرارا كبيرين جدا، ولن تنحرف إلا بقدر ثانية واحدة فحسب كل 300 مليون سنة.
وأكد سيمون وينبرغ المسؤول البريطاني عن مشروع "إيسز" في وكالة الفضاء الأوروبية، خلال مؤتمر صحافي، أن "الانطلاق من مفهوم ساعة ذرية، ودخول المدار، والتمكن من الحفاظ على معيار الثانية في محطة الفضاء الدولية وإشراكه مع الساعات الذرية في كل مكان على الأرض" أثبت أنه مشروع "بالغ الصعوبة والدقة من الناحية التكنولوجية".
شهدت هذه "الرحلة الطويلة"، التي بدأت قبل "32 عاما"، الكثير من التقلبات والمنعطفات والصعوبات. من تصغير حجم الساعة الذرية وتكييفها مع البيئة الفضائية، بعدما كان نموذجها الأصلي "يشغل غرفة كاملة" في مرصد باريس، إلى تصميم وصلة موجات صغرى دقيقة بما يكفي لنقل وقت "فاراو" إلى كوكب الأرض بشكل موثوق به.
على الأرض، ستتولى تسع محطات في أنحاء عدة من العالم (في أوروبا واليابان والولايات المتحدة) مقارنة وقت "فاراو" بالوقت الذي تقيسه ساعاتها الخاصة.
وقال فيليب لوران المسؤول عن أنشطة "فاراو-إيسز" في مرصد باريس، لوسائل الإعلام، إن "الاختلافات ستخضع للتحليل لتحديد ما إذا كانت النتيجة متسقة مع توقعات نظرية النسبية".
وإذا لم تكن الحال كذلك، "ستُفتح نافذة جديدة في عالم الفيزياء". من الذي سيتعين عليه إجراء التعديلات اللازمة لجعل معادلات أينشتاين تتطابق مع الملاحظات؟
وربما يكون ذلك تقدما في السعي إلى ما يطمح إليه الفيزيائيون، وهو التوفيق بين النسبية العامة التي تفسر كيفية عمل الكون، والفيزياء الكمومية التي تحكم اللامتناهي في الصغر، وهما نظريتان تعملان بشكل جيد جدا، لكنهما غير متوافقتين حتى الآن.

أخبار ذات صلة الهند تكشف عن موعد إرسال رائد فضاء إلى محطة الفضاء الدولية وصول طاقم جديد إلى محطة الفضاء الدولية المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • رفضوا توظيف القضية لخدمة أجندات خارجية.. نواب أردنيون: «الإخوان» تستغل «شماعة فلسطين» لتقويض أمن الدولة
  • مجلس النواب يدين المجزرة الوحشية التي ارتكبها العدوان الأمريكي في حي وسوق فروة بالعاصمة
  • نواب مستقبل وطن يزورون كنائس الإسكندرية لتقديم التهنئة بعيد القيامة
  • الفضيل يناقش المشاكل والصعوبات الكبيرة التي يواجهه مشروع النهر الصناعي
  • مجلس النواب يبحث الصعوبات التي تواجه إدارة مشروع «النهر الصناعي»
  • صناعة الدواء تتصدر أولويات الدولة المصرية.. نواب: تعزز من قدرة مصر على تحقيق الاكتفاء الذاتي.. وتسهم في تخفيف العبء عن النظام الصحي
  • الصناعة كنز.. نواب: زيادة الإنتاج والصادرات يقوى الاقتصاد .. ولابد من تسهيل عمل المصدرين
  • نواب التنسيقية يشاركون في احتفالات عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية
  • مدبولي: ما نشهده في ملف الصناعة إنجاز على طريق تحقيق مستهدفات الدولة.. نواب: توطين الصناعات حجر الزاوية فى بناء اقتصاد قوى ومستدام
  • علماء يسعون لاختبار نظرية النسبية في الفضاء