شروط جديدة لتعويض الإجازات الرسمية بمقابل مادي .. وهؤلاء محرومون
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تضمن قانون الخدمة المدنية ، عدة شروط لتعويض الإجازات الرسمية للموظفين الذين استدعتهم حاجة العمل للقيام بعملهم في هذا اليوم.
شروط تعويض الإجازات الرسمية بمقابل مادي
في هذا الصدد نص القانون على أنه في حال إذا تقدم بطلب للحصول عليها ورفضته السلطة المختصة، استحق مقابل نقديا عنها يصرف بعد مرور ثلاث سنوات على انتهاء العام المستحق عنه الإجازة على أساس أجره الوظيفي في هذا العام.
لايفوتك ||
بعد تصديق الرئيس السيسى.. تعرف على المستحقين للعلاوات الدورية بقانون الخدمة المدنية لو موظف.. إجازات رسمية مدفوعة الأجر خلال 2024| اعرفها
وتبين اللائحة التنفيذية إجراءات الحصول على الإجازة وكيفية ترحيلها، وذلك وفقا لما أقرته المادة ( 49) من القانون.شروط ترحيل الإجازات الاعتيادية وفقا للقانون.
و طبقا لنص المادة (54) من قانون الخدمة المدنية على أنه لا يستحق المجند والمستبقي والمستدعي للاحتياط إجازة من أي نوع مما سبق طوال مدة وجوده بالقوات المسلحة.
شروط ترحيل الإجازات الاعتيادية وفقا للقانون
إذا لم يتقدم الموظف بطلب للحصول على إجازاته على النحو المشار إليه، سقط حقه فيها وفي اقتضاء مقابل عنها، أما إذا تقدم بطلب للحصول عليها ورفضته السلطة المختصة استحق مقابل نقديا عنها يصرف بعد مرور ثلاث سنوات على انتهاء العام المستحق عنه الإجازة على أساس أجره الوظيفى فى هذا العام، وتبين اللائحة التنفيذية إجراءات الحصول على الإجازة وكيفية ترحيلها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإجازات الرسمية قانون الخدمة المدنية الخدمة المدنية
إقرأ أيضاً:
حماس ترفض أي شروط جديدة للعدو بشأن اتفاق وقف إطلاق النار
أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس أن الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكن إذا توقف العدو الصهيوني عن وضع شروط جديدة. وقالت الحركة في بيان مقتضب الثلاثاء: “تؤكد حركة المقاومة الإسلامية حماس أنه وفي ظل ما تشهده الدوحة اليوم من مباحثات جادة وإيجابية برعاية الإخوة الوسطاء القطري والمصري فإن الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكن إذا توقف الاحتلال عن وضع شروط جديدة”. وتجري القاهرة والدوحة وساطة حثيثة للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار في غزة. ويواصل العدو الصهيوني شن حربه الدامية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، أسفرت عن أكثر من 152 ألفا بين شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا، ما أدى إلى مثول إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب “إبادة جماعية”.