ناقد فني: «المتحدة» تقدم مائدة رمضانية دسمة تناسب جميع الأذواق
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
قال أحمد سعد الدين الناقد الفني، إن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية قدمت مائدة رمضانية دسمة، تناسب جميع الأذواق، تشمل ألوان متعددة من الدراما منها «التاريخية، والكوميدية، والاجتماعية»، والتي تستحوذ على عين المشاهد طوال شهر رمضان.
تقديم مسلسلات الـ15 حلقةوخلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أضاف سعد الدين أن الشركة المتحدة تميزت أيضا على مستوى مشاركة النجوم الكبار والشباب والجيل الوسط، موضحا أن هذا التميز لم يتوقف على اختيار الممثلين فقط، ولكن في الإخراج والتأليف والتصوير، وغيرها من الأعداد المرتبة بالعمل الدارمي، بالإضافة إلى أنها تميزت في الأعمال رمضانية بتقديم مسلسلات الـ15 حلقة، والتي خلقت إيقاع سريع ومختلف للدراما.
وتابع: «خلال شهر رمضان ستقدم الشركة دراما تشمل موضوعات مختلفة، على سبيل المثال مسلسل الحشاشين يقدم دراما تاريخية ومسلسل ألف ليلة وليلة دراما فانتزيا قديمة، ومسلسلات كوميدية مثل عتبات البهجة والكبير أوي، ورواية أدبية للكاتب إحسان عبد القدوس تمثلت في مسلسل إمبراطورية ميم، الرواية التي قدمت في فيلم منذ أكثر من 50 عام، وكان بطولته سيدة الشاشة الفنانة فاتن حمامة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتحدة دراما رمضان
إقرأ أيضاً:
تعديلات قانون الرياضة علي مائدة مجلس الوزاء
طلب الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء ، تقريرا مفصلا عن السلبيات التى تتضمنها التعديلات المقترح إجرائها على قانون الرياضة الجديد والتى أثارت حالة من الجدل الشديد داخل الأوساط الرياضية وسط ما تردد عن مخالفة التعديلات الجديدة لنصوص الدستورالمصرى والمبادىء الحاكمة للحركة الاولمبية والميثاق الاولمبى
وتسود حالة من الخوف الشديد ، جراء تعرض مصر لعقوبات دولية حال إقرار التعديلات الجديدة ، وهو الأمر الذى قد يؤدى الى تجميد الرياضة المصرية مثلما حدث فى الكويت .
وتحفظ مستشارى مجلس الوزراء على التعديلات المقترح إجرائها على قانون الرياضة خاصة وان العديد من بنودها ومنها على سبيل المثال مادة 18 ومادة 29 ومادة 65 ومادة 71ومادة 84 ومادة 85 ومادة 88 ومادة 89 ومادة 90 ومادة 92 ومادة 22 مكرر ومادة 45 مكرر ومعظمها تشوبها مخالفة نصوص الدستور المصرى.
ولعل أبرز التعديلات التى تمثل مخالفة صريحة للدستور المصرى المادة 84 ومخالفة أيضا للميثاق الأوليمبي والمعايير الدولية ، جاء أبرزها إنشاء ما يسمى بالجهاز الوطني للرياضه دون ذكر أو توضيح اختصاصاته ومهامه ، وهو ما يدل على وجود رغبة شخصية في التحكم والسيطرة على كل مقاليد إدارة الرياضة ، بل والتعدي وسلب اختصاصات الهيئات الرياضية والغاء دور الجمعيات العمومية ، وهو الأمر الذي يشكل خطرا كبيرا على الرياضة المصرية ، حيث أن الفلسفة الأساسية لقانون الرياضة الجديد والمبدأ الدولي المهم في الرياضة هو استقلالية وديمقراطية الرياضة ، وتعظيم دور الجمعيات العمومية ، وهو الأمر الذي لزم من أجله تغيير قانون الرياضة السابق رقم 77 لسنة 1975 ووضع قانون الرياضة الجديد رقم 71 لسنة 2017 .