هيئة الشباب تطلق حملة “كفو” التطوعية بالتعاون مع فريق الغوص الكويتي للمحافظة على البيئة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أطلقت الهيئة العامة للشباب اليوم الثلاثاء حملة (كفو) بالتعاون مع فريق الغوص الكويتي عقب انتهاء احتفالات البلاد بالعيد الوطني الـ63 ويوم التحرير الـ33 بهدف دعم جهود بلدية الكويت في تنظيف الشوارع والمحافظة على البيئة.
وقال مدير إدارة العمل التطوعي بالهيئة وليد الأنصاري لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) إن الحملة تهدف إلى التوعية بأهمية المحافظة على البيئة وتأتي كرسالة شكر وتقدير للجهود المميزة لبلدية الكويت في فترة الاحتفالات بالأعياد الوطنية.
وأضاف الأنصاري أن الحملة تأتي ضمن سلسلة فعاليات وبرامج تقيمها أكاديمية العمل التطوعي بالهيئة بالتعاون مع الجهات الحكومية والأهلية ومنظمات المجتمع المدني خلال الاحتفالات بالعيد الوطني ويوم التحرير.
من جانبه قال رئيس فريق الغوص وليد الفاضل لـ(كونا) إن (كفو) إحدى الحملات البيئية التي تقام بالشراكة بين الهيئة العامة للشباب وفريق الغوص الكويتي الذي أخذ على عاتقه القيام بحملات بيئية توعوية مختلفة سواء على الشواطئ أو الجزر.
جانب من الحملة التطوعيةجانب من الحملة التطوعيةمدير إدارة العمل التطوعي بالهيئة وليد الأنصاري المصدر كونا الوسومفريق الغوص هيئة الشبابالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: فريق الغوص هيئة الشباب
إقرأ أيضاً:
تبون: لا يمكن افتراس الجزائر عبر “هاشتاغ”
الجزائر – أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن الجزائر محمية من محاولات زعزعة استقرارها مشيرا إلى أن من المستحيل التأثير عليها أو النيل منها عبر الحملات الإلكترونية واستخدام “الهاشتاغات”.
وقال تبون اليوم الثلاثاء خلال لقاء الحكومة مع الولاة في قصر الأمم بنادي الصنوبر في الجزائر العاصمة: “سنحمي هذا البلد الذي تسري في عروق شعبه دماء الشهداء، فلا يظُنّنَ أحد أن الجزائر يُمكن افتراسها بهاشتاغ”.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي قد شهدت تصدر وسم (هاشتاغ) بعنوان “أنا مع بلادي”، حيث توحد الجزائريون داخل وخارج الوطن للدفاع عن استقرار بلادهم والرد على حملة إلكترونية مضادة حاولت ضرب استقرار البلاد.
وجاءت حملة (هاشتاغ) “أنا مع بلادي” ردا على حملة أخرى انتشرت على مواقع التواصل تحت وسم (هاشتاغ) “مارانيش راضي”، التي زعمت أن الجزائريين ناقمون على نظام الحكم في البلاد والأوضاع المعيشية.
فأطلق الجزائريون حملة أوسع ردا على ذلك باستخدام هاشتاغ “أنا مع بلادي”، شارك فيها فنانون، وإعلاميون، ومثقفون، إلى جانب مواطنين من مختلف شرائح المجتمع، بهدف تعزيز الوحدة الوطنية وإظهار دعمهم الكامل لأمن واستقرار الجزائر.
وأكد الجزائريون من خلال هذه الحملة دعمهم المطلق لبلادهم ورفضهم القاطع لأي محاولة من شأنها أن تهدد أمنه واستقراره.
المصدر: الشروق