بعد زيارتها لمستشفيات أسوان.. برلمانية تكشف توصيات صحة النواب
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
قالت النائبة ريهام عبد النبي، عضو مجلس النواب عن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي؛ إنه بعد تقديم عدة طلبات إحاطة قررت لجنة الصحة بمجلس النواب بزيارة مستشفيات أسوان.
وقدمت اللجنة انطباعاتها عن الزيارة وتم عمل تقرير واف بالمشاكل التي تعاني منها المستشفيات والمراكز الصحية بالمحافظة تقديمه للدكتور وزير الصحة الذي أرسل لجنة مكونة من الدكتور أحمد سعفان نائب وزير الصحة والدكتور أنور إسماعيل نائب الوزير للمشروعات القومية والدكتور أحمد السبكي رئيس هيئة الرعاية الصحية وتم زيارة مستشفيات كوم أمبو، دراو، نصر النوبة، والتأمين الصحي بأسوان ومستشفى السباعية بأدفو.
وأثنت النائبة على نتائج الزيارة موضحة أنها أسفرت عن تشكيل لجنة لفرش وتجهيز مستشفى دراو وكوم أمبو، ثم مستشفى السباعية ونصر النوبة يليها ثم بعض الوحدات الصحية والوحدة الصحية بالبصيلية.
وجار دخولها الخدمة (هيئة التأمين الصحي الشامل)، بالإضافة لتوفير الاعتماد المالي لمستشفى التأمين الصحي الشامل بعد توقفها من 2018، كما صدر قرار بإقالة وكيل وزارة الصحة بأسوان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس هيئة الرعاية الصحية مستشفيات أسوان الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
برلمانية: الحمل الأقصى للكهرباء قد يصل إلى 40 جيجاوات في صيف 2025
استعرضت النائبة سماء سليمان، عضو مجلس الشيوخ، طلب مناقشة عامة لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن الإجراءات الحكومية لمواجهة التحديات المتزايدة في قطاع الكهرباء والطاقة.
وقالت أمام الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، بحضور الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة، أنه مع تطور الحمل الأقصى في مصر من ۳۳.۸ جيجاوات في عام ٢٠٢٢ إلى ٣٤.٢ جيجاوات في عام ۲۰۲۳، وارتفاعه بشكل كبير إلى ٣٧.٢ جيجاوات في أغسطس ٢٠٢٤، تشير التوقعات إلى أن الحمل الأقصى، قد يصل إلى ٤٠ جيجاوات في صيف ۲۰۲۵.
و لفتت إلى أن هذا الارتفاع غير المسوق يمثل تحديا كبيرًا التشغيل الشبكة الكهربائية وتوفير الوقود اللازم لتلبية هذا الطلب المرتفع خلال فترات الذروة، ويوجد عدد من التحديات الناتجة عن ارتفاع الأحمال الكهربائية منها المتعلق بزيادة استهلاك الوقود.
وأضافت: مع ارتفاع الأحمال تزداد الحاجة إلى تشغيل محطات الكهرباء بأقصى طاقة مما يؤدي إلى استهلاك كميات أكبر من الوقود الأحفوري، سواء الغاز الطبيعي أو المنتجات البترولية.
وأشارت إلى أنه على الرغم من وجود مسارات ليست مجرد حلول قصيرة المدى، بل تمثل خارطة طريق نحو مستقبل أكثر إشراقًا واستدامة في قطاع الطاقة، حيث تلعب كل خطوة دورا أساسيا في تحقيق التوازن بين تلبية الطلب وتقليل العبء على الموارد.
وقالت عضو مجلس الشيوخ: من الممكن أن تساعد في الاجراءات الحكومية للاستعداد لزيادة الاستهلاك كالتالي، المسار الأول زيادة الوعي بإجراءات ترشيد الطاقة وتغيير السلوك والثقافة، من خلال حملات توعية شاملة، وتعزيز الوعي بإجراءات الترشيد البسيطة.
ولفتت النائبة إلى أن المسار الثاني يتمثل في تحسين كفاءة استخدام الطاقة، والمسار الثالث من خلال الإسراع بتركيب أنظمة الطاقة الشمسية.