أعلنت مؤسسة روتشيلد، عبر تدوينة قصيرة على موقع أكس تويتر سابقا، وفاة المصرفي البريطاني، صاحب الأصول اليهودية، جاكوب روتشيلد، عن عمر يناهز الـ 88 عاما.

وتعرف عائلة جاكوب روتشيلد، بأنها أكبر ممول للكيان الصهيوني فى العالم، حيث أنها تتبرع لهم بملايين الجنيهات الإسترليني سنوياً.

من هي عائلة جاكوب روتشيلد؟

عائلة ذات أصول يهودية.

يمتلكون أكثر من نصف ثروة العالم.

ساهمت في تأسيس دولة الاحتلال.

أكبر داعم لدولة الاحتلال الإسرائيلي سياسيا وماليا.

تتبرع بملايين الجنيهات الإسترلينية لما يخص الكيان الصهيوني.

مصنفة ضمن أغنى العائلات من حيث مقدار الثروة حول العالم.

سلالة شهيرة من المصرفيين في أوروبا يعود تاريخها إلى نهاية القرن 18.

معلومات عن اللورد جاكوب روتشيلد

ولد في بيركشاير، غرب لندن.

تزوج منذ أكثر من 50 عامًا من سيرينا.

لديه أربعة أطفال، هانا، وبيث، وإيميلي، ونات.

تلقى تعليمه في كلية إيتون ودرس التاريخ في جامعة أكسفورد.

في عام 1963 بدأ حياته المهنية في بنك العائلة «إن إم روتشيلد وأولاده».

شارك في تأسيس مجموعة «جاي روتشيلد» للتأمين مع مارك واينبرج.

شغل منصب رئيس مجلس إدارة قناة «بي سكاي بي» بين عامي 2003 و2008.

رئيس أمناء المعرض الوطني وصندوق التراث الوطني التذكاري.

اقرأ أيضاًقوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس

«العدل الدولية» تختتم الجلسات العلنية بشأن ممارسات إسرائيل في فلسطين

«العفو الدولية»: إسرائيل تتحدى محكمة العدل لمنع الإبادة الجماعية وتعرقل وصول المساعدات إلى غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اللورد جاكوب روتشيلد جاكوب روتشيلد عائلة جاكوب روتشيلد مؤسسة روتشيلد وفاة اللورد جاكوب روتشيلد جاکوب روتشیلد

إقرأ أيضاً:

الهجرة الدولية: وفاة وفقدان 179 مهاجراً إفريقياً عائدين من اليمن في عرض البحر

أعلنت منظمة الهجرة الدولية، اليوم الأربعاء، عن وفاة وفقدان 179 مهاجراً إفريقياً عائدين من اليمن، بعد أن أجبرهم المهربون على مغادرة قواربهم في عرض البحر قبالة سواحل "أوبوك" في جيبوتي.

وأوضحت المنظمة، في بيان، أن الحادثة المأساوية أسفرت عن وفاة 45 شخصاً، بينما لا يزال 134 آخرون، في عداد المفقودين، وذلك بعدما أُرغموا على القفز من القوارب في المياه المفتوحة.

وذكرت المنظمة، أن الحادث وقع بالقرب من سواحل "أوبوك" في جيبوتي، بجوار منطقة غودوريا، وشمل قاربين كانا يقلان مهاجرين عائدين من اليمن، الأول ينقل نحو 100 مهاجر، فيما كان الثاني ينقل 210 مهاجرين، جميعهم في طريقهم إلى جيبوتي بعد رحلتهم من اليمن، وفقا لشهادات ناجين.

وقالت إن المهربين أجبروا الركاب على مغادرة القوارب في وسط البحر والسباحة للوصول إلى اليابسة، مما أدى إلى غرق امرأة، في حين نجا طفلها البالغ من العمر 4 أشهر مع 98 آخرين من القارب الأول.

ولم تحدد المنظمة في بيانها التاريخ الدقيق للحادثة، غير انها أشارت إلى أن عام 2024 يعد "الأكثر دموية" بالنسبة لعبور المهاجرين بين القرن الأفريقي واليمن، وان هذا الحادث هو الثاني من حيث الخسائر البشرية على هذا الطريق، بعد حادثة يونيو التي أودت بحياة 196 شخصاً، مما يعكس تزايد المخاطر على هذا المسار هذا العام.

وأشارت المنظمة إلى أن مشروع المهاجرين المفقودين التابع لها قد سجل منذ عام 2014 أكثر من 1300 حالة وفاة لمهاجرين نتيجة الغرق على هذا الطريق، بما في ذلك 337 حالة وفاة بين يناير وأغسطس 2024.

مقالات مشابهة

  • بعد 30 عاما.. بيل غيتس خارج نادي المليارديرات (إنفوغراف)
  • السنباطي تشارك في مؤتمر تسوية منازعات حضانة الأطفال الدولية
  • «السنباطى» تشارك في إطلاق مراجعة لتسوية منازعات حضانة الأطفال الدولية
  • الهجرة الدولية: وفاة وفقدان 179 مهاجراً إفريقياً عائدين من اليمن في عرض البحر
  • عملية للقوات المسلحة بثلاثة صواريخ مجنحة على مواقع عسكرية للكيان الصهيوني
  • إيران وإسرائيل.. أيهما تمتلك قوة نيرانية أكبر؟
  • وزير العدل يحضر حفل السفارة الاوزبكية بيومها الوطني
  • وزير العدل يحضر حفل السفارة الأوزبكية بيومها الوطني
  • كيف ستتعامل طالبان مع مساع أوروبية لمحاكمتها أمام العدل الدولية؟
  • رئيس شعبة الأدوية: مصر ستكون واحدة من 4 دول تمتلك مشتقات الدم في العالم