عائلته تمتلك أكثر من نصف ثروة العالم.. وفاة «جاكوب روتشيلد» أكبر ممول للكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أعلنت مؤسسة روتشيلد، عبر تدوينة قصيرة على موقع أكس تويتر سابقا، وفاة المصرفي البريطاني، صاحب الأصول اليهودية، جاكوب روتشيلد، عن عمر يناهز الـ 88 عاما.
وتعرف عائلة جاكوب روتشيلد، بأنها أكبر ممول للكيان الصهيوني فى العالم، حيث أنها تتبرع لهم بملايين الجنيهات الإسترليني سنوياً.
عائلة ذات أصول يهودية.
يمتلكون أكثر من نصف ثروة العالم.
ساهمت في تأسيس دولة الاحتلال.
أكبر داعم لدولة الاحتلال الإسرائيلي سياسيا وماليا.
تتبرع بملايين الجنيهات الإسترلينية لما يخص الكيان الصهيوني.
مصنفة ضمن أغنى العائلات من حيث مقدار الثروة حول العالم.
سلالة شهيرة من المصرفيين في أوروبا يعود تاريخها إلى نهاية القرن 18.
ولد في بيركشاير، غرب لندن.
تزوج منذ أكثر من 50 عامًا من سيرينا.
لديه أربعة أطفال، هانا، وبيث، وإيميلي، ونات.
تلقى تعليمه في كلية إيتون ودرس التاريخ في جامعة أكسفورد.
في عام 1963 بدأ حياته المهنية في بنك العائلة «إن إم روتشيلد وأولاده».
شارك في تأسيس مجموعة «جاي روتشيلد» للتأمين مع مارك واينبرج.
شغل منصب رئيس مجلس إدارة قناة «بي سكاي بي» بين عامي 2003 و2008.
رئيس أمناء المعرض الوطني وصندوق التراث الوطني التذكاري.
اقرأ أيضاًقوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس
«العدل الدولية» تختتم الجلسات العلنية بشأن ممارسات إسرائيل في فلسطين
«العفو الدولية»: إسرائيل تتحدى محكمة العدل لمنع الإبادة الجماعية وتعرقل وصول المساعدات إلى غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اللورد جاكوب روتشيلد جاكوب روتشيلد عائلة جاكوب روتشيلد مؤسسة روتشيلد وفاة اللورد جاكوب روتشيلد جاکوب روتشیلد
إقرأ أيضاً:
القاهرة من ضمنها.. صدمة مناخية تضرب أكبر مدن العالم| ماذا يحدث؟
يواجه العالم أجمع تغيرات مناخية متطرفة حيث كشف تقرير أن التغيرات المناخية بدأت تؤثر بالفعل على المدن الكبرى في جميع أنحاء العالم، مما يؤدي إلى تقلبات قاتلة بين الطقس الرطب والجاف الشديد مع تكثيف أزمة المناخ.
و شهدت عشرات المدن الأخرى، مثل لكناو ومدريد والرياض والقاهرة انقلابا مناخيا خلال العشرين عاما الماضية، حيث انتقلت من جفاف إلى رطوبة متطرفة، أو العكس، و حلل التقرير الذي نشرته الجارديان أكثر 100 مدينة اكتظاظًا بالسكان، بالإضافة إلى 12 مدينة مختارة، ووجد أن 95% منها أظهرت اتجاهًا واضحًا نحو طقس أكثر رطوبة أو جفاف.
ومن المتوقع أن يضر تغير مناخ المدن المواطنين، إذ يفاقم الفيضانات والجفاف، ويُدمر إمكانية الحصول على المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي والغذاء، وينشر الأمراض، خاصة أن هناك مدنا تعاني من ضعف البنية التحتية للمياه.
وتتأثر المدن في جميع أنحاء العالم، لكن البيانات تظهر بعض الاتجاهات الإقليمية، حيث يضرب الجفاف أوروبا وشبه الجزيرة العربية القاحلة بالفعل ومعظم الولايات المتحدة، في حين تشهد المدن في جنوب وجنوب شرق آسيا هطول أمطار غزيرة أكبر.
توضح الدراسة فوضى مناخية التي جلبها الاحتباس الحراري العالمي الناجم عن أنشطة الإنسان إلى المناطق الحضرية، حيث يُعدّ نقص أو فرط المياه سببًا لـ 90% من الكوارث المناخية، و يعيش أكثر من 4.4 مليار شخص في المدن، وكان من المعروف أن أزمة المناخ تُفاقم الكوارث المناخية المتطرفة في جميع أنحاء العالم.
تلوث الوقود الأحفوريارتفاع درجات الحرارة، الناجم عن تلوث الوقود الأحفوري، قد يُفاقم الفيضانات والجفاف، لأن الهواء الدافئ يمتص المزيد من بخار الماء، هذا يعني أن الهواء قادر على امتصاص المزيد من الماء من الأرض خلال فترات الجفاف والحر، ولكنه يُطلق أيضًا أمطارًا غزيرة عند هطول الأمطار.
من جانبها قالت البروفيسورة كاترينا ميكايليدس، من جامعة بريستول بالمملكة المتحدة: "تُظهر دراستنا أن تغير المناخ يختلف اختلافًا جذريًا حول العالم". ووصف البروفيسور مايكل سينجر، المشارك في تأليف الدراسة من جامعة كارديف، هذا النمط بأنه " تغير عالمي ".
قال سينجر: "معظم الأماكن التي حللناها تشهد تغيرات بطريقة ما، ولكن بطرقٍ لا يُمكن التنبؤ بها دائمًا. ونظرًا لأننا ندرس أكبر مدن العالم، فهناك أعدادٌ كبيرةٌ من الأشخاص المعنيين".
وجد التقرير أن 17 مدينة حول العالم تأثرت بتقلبات مناخية حادة، حيث عانت من تقلبات حادة في الأحوال الجوية الرطبة والجافة على حد سواء. وشهدت هانغتشو في الصين، وجاكرتا، ودالاس في تكساس، أكبر هذه التقلبات. وتشمل المدن الأخرى بغداد وبانكوك وملبورن ونيروبي.
القاهرة تشهد أشد حالات الطقس الجافوجد التحليل أيضا أن 24 مدينة شهدت تقلبات مناخية حادة هذا القرن، وشهدت القاهرة ومدريد والرياض أشد التحولات من أحوال الطقس الرطبة إلى الجافة، بينما جاءت هونغ كونغ وسان خوسيه في كاليفورنيا أيضًا ضمن قائمة العشرة الأوائل. يمكن أن تؤدي فترات الجفاف المطولة إلى نقص المياه، واضطرابات في إمدادات الغذاء، وانقطاعات في الكهرباء في المناطق التي يُعتمد فيها على الطاقة الكهرومائية.