6 محافظات على موعد مع حالة جوية، فهل محافظتك من ضمنها؟
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
رصد-أثير
توضح آخر توقعات وتحاليل المركز الوطني للإنذار المبكر من المخاطر المتعددة إلى تأثر أجواء سلطنة عمان بأخدود من منخفض جوي بدءا من يوم الأربعاء الموافق 28 فبراير 2024 م حتى يوم الجمعة الموافق 1 مارس 2024م هطول أمطار متفرقة تكون غزيرة أحيانا على محافظات شمال الباطنة وجنوب الباطنة ومسقط والداخلية وشمال الشرقية وجنوب الشرقية.
تفاصيل حالة الطقس اليومية:
يوم الأربعاء 28 فبراير 2024:
تدفق و تشكل السحب وهطول أمطار متفرقة ( 0 – 10 ملم) على معظم المحافظات الشمالية من سلطنة عمان مع هبوب رياح جنوبية شرقية معتدلة إلى نشطة (10-30 عقدة) على محافظات جنوب الشرقية والوسطى وظفار والظاهرة.
يومي الخميس والجمعة 29 فبراير- 1مارس 2024م:
– تدفق و تشكل السحب وهطول أمطار متفرقة على المحافظات الشمالية لسلطنة عمان وتتركز غزارة الأمطار (10-40 ملم) على محافظات شمال الباطنة وجنوب الباطنة ومسقط والداخلية وشمال الشرقية وجنوب الشرقية.
– احتمال جريان الشعاب والأودية مع استمرار هبوب الرياح الشمالية الغربية النشطة (10-35 عقدة).
ودعت هيئة الطيران المدني الجميع بأخذ الحيطة والحذر أثناء هطول الأمطار وجريان الأودية وتدني الرؤية الأفقية
والتأكد من حالة البحر قبل ارتياده ومتابعة النشرات الجوية الصادرة.
المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
عمان تشارك في اجتماعات لجنة العلم والتنمية بجنيف
العُمانية: تشارك سلطنة عُمان في اجتماعات الدورة الثامنة والعشرين من أعمال لجنة تسخير العلم والتكنولوجيا لأغراض التنمية، وتستمر حتى 11 أبريل الجاري بمدينة جنيف السويسرية.
وتركز أعمال الدورة الحالية على تنويع الاقتصادات في عالم يتسم بالرقمنة المتسارعة، واستشراف آفاق التكنولوجيا وتقييم آثارها من أجل التنمية المستدامة.
وأكّدت سلطنة عُمان في كلمتها خلال الاجتماع أن التعليم والتعلم والبحث العلمي والقدرات الوطنية في مقدمة الأولويات الوطنية لرؤية عُمان 2040 التي تقود إلى مجتمع معرفي وقدرات وطنية منافسة.
وذكرت أن الرؤية تتضمن عددًا من المؤشرات المبنية على اقتصاد المعرفة وتنمية المهارات والابتكار العالمي والاستثمار في رأس المال البشري والتقنية الحديثة والتحول الرقمي والرقي بمؤسسات التعليم العالي العمانية.
وأشارت إلى الاهتمام الذي توليه حكومة سلطنة عُمان بقيادة حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ بالتعليم والبحثِ العلمي والابتكار وخدمة المجتمع، من خلال وضع العديد من السياسات والتشريعات، من أجل تطوير قطاع التعليم، وبناء قدرات مستدامة للبحثِ العلمي والابتكار في المؤسسات التعليمية؛ لتعزيزِ دورها المحوري في الإسهام في بناء اقتصاد قائم على المعرفة.