خالد مخلوف يترأس تسييرية للاتحاد الليبي للقوة البدنية
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
كلفت الجمعية العمومية للاتحاد الليبي للقوة البدنية لجنة تسييرية مؤقتة برئاسة خالد مخلوف لإدارة شؤون الاتحاد.
وتضم اللجنة التسييرية برئاسة مخلوف أيضا أكرم البوعيشي نائبا للرئيس وسليم الفارسي ومفيد البكباك وعبدالله الغرياني أعضاءً، على أن تقتصر مهام اللجنة على إدارة أعمال اتحاد القوة البدنية بشكل مؤقت إلى حين إجراء انتخابات في الفترة القادمة لخلافة الرئيس السابق للاتحاد منير الشويهدي الذي تقدم باستقالته للجمعية العمومية في اجتماعها الأخير ببنغازي.
المصدر قناة ليبيا الأحرار
ألعاب القوة البدنية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
محمد مخلوف يكشف تفاصيل خطيرة عن خلية الأردن وعلاقتها بالتنظيم السري للإخوان
أشاد خبير شئون الأمن القومي المصري، الكاتب الصحفي بأخبار اليوم محمد مخلوف، بنجاحات الأجهزة الأمنية في الأردن، فهي من أهم الركائز التي تحافظ على أمن الوطن واستقراره، فقد أثبتت هذه الأجهزة كفاءتها في مواجهة التحديات المختلفة، سواء كانت تهديدات داخلية أو خارجية، يأتي ذلك في إطار دعم وجهود ملك الأردن، فهو قائد حكيم يتمتع برؤية شاملة لمستقبل الأردن، حيث عمل على تعزيز الأمن الداخلي والخارجي، وتطبيق سياسات تحافظ على سلامة المواطن الأردني، وكانت عملية إحباط إحداث فوضى في المملكة ثمار هذه الجهود، مؤكدًا أن الخلية المقبوض عليها تأتي ضمن مسلسل وحلقات محاولات اضعاف الأردن للتأثير على نظام الحكم وهذه العناصر عبارة عن خلايا نائمة إخوانية، والإخوان لا آمان لهم، وأنصح قيادة المملكة بحظر نشاط هذه الميليشيات وإبعادهم عن الحياة السياسية.
الخلية المقبوض عليها تأتي ضمن مسلسل وحلقات محاولات اضعاف الأردنبيان أمني يكشف تطور المخططات التخريبيةأشار الصحافي محمد مخلوف، في تصريحاته، إلى أن البيان الصادر عن الجهات الأمنية الأردنية يعكس مدى تطور المخططات التخريبية، إذ لم تقتصر على الأساليب التقليدية، بل شملت تصنيع صواريخ وطائرات مسيّرة. وأضاف أن تاريخ بدء الرصد في الفترة الزمنية الممتدة منذ عام 2021 يدل على عملية استخبارية عميقة وممنهجة، تؤكد تورط عناصر داخلية وخارجية، مما يثير احتمالات وجود صلة بتنظيمات إرهابية دولية أو أجندات معادية للأمن الأردني.
اللواء عادل عزب يكشف علاقة الخلية بالتنظيم الدولي للإخوانأوضح مخلوف أنه فور الإعلان عن العملية، تواصل مع اللواء عادل عزب، مدير مكافحة النشاط المتطرف الأسبق بقطاع الأمن الوطني المصري، الذي يتمتع بخبرة طويلة في هذا الملف. وكشف اللواء عزب عن خيوط هامة تربط هذه العملية بالتنظيم الدولي للإخوان، مشيرًا إلى أن التنظيم في الأردن يتكون من جناحين، أحدهما سياسي معلن والآخر تنظيمي سري يرتبط بالخارج. وأكد أن الجناح السري غالبًا ما ينشط خارج الأطر العلنية، خصوصًا في مجالات الدعم اللوجستي والتجنيد، فضلًا عن وجود علاقات غير معلنة مع فصائل مسلحة في غزة وسوريا، و"هيئة تحرير الشام" خلال الأزمة السورية.
الإخوان.. العدو الذي لا يهادنكشف مخلوف عن وصف اللواء عزب لجماعة الإخوان بأنها "العدو الذي لا يهادن"، مؤكدًا أن نهج الجماعة لم يتغير عبر تاريخها، سواء في الحكم أو المعارضة. فالإخوان، حسب عزب، ليسوا مجرد تيار سياسي، بل تنظيم عقائدي متشدد يرى نفسه في حرب دائمة مع كل نظام لا يخضع له. وأكد أن التعامل معهم يجب أن يكون وفق حقائق تاريخية وليس عبر أوهام سياسية، لأنهم لا يؤمنون بالمصالحة أو القبول بالآخر.
تنسيق محتمل بين الإخوان وتنظيمات مسلحةرجّح محمد مخلوف أن يكون هناك تنسيق بين جماعة الإخوان وتنظيمات أخرى في هذه المؤامرة على الأردن، لسببين رئيسيين: أولهما هو التحولات البراغماتية في فكر الجماعة، حيث باتوا ينسقون مع تنظيمات شيعية وجهادية إذا خدم الأمر مصالحهم، كما حدث بين بعض فصائل حماس والحرس الثوري الإيراني. وثانيهما التجارب السابقة، حيث دعمت الجماعة جماعات مسلحة في ليبيا وسوريا واليمن، وهو ما يعزز فرضية التورط المشترك في هذه القضية.
مواقع التدريب المحتملة لعناصر الخليةتوقع مخلوف أن عناصر الخلية قد تلقوا تدريبات في مناطق عدة، أبرزها شمال إدلب بسوريا، حيث تنتشر "هيئة تحرير الشام"، إضافة إلى مناطق في العراق مثل سنجار ونينوى، وكذلك بعض مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان. وأكد أن طبيعة التسليح المتطور مثل الصواريخ والطائرات المسيّرة، والتدريب في الخارج، كلها مؤشرات قوية على وجود تنسيق مع تنظيمات مسلحة لديها خبرات تصنيع وتسليح في تلك المناطق، إلى جانب دعم من جناح الإخوان السري في الأردن والمدعوم من التنظيم الدولي.