البوابة:
2024-07-03@00:56:47 GMT

إطلالات المشاهير في اليوم الثاني من كأس السعودية

تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT

إطلالات المشاهير في اليوم الثاني من كأس السعودية

تألق المشاهير بإطلالات تراثية ملفوفة بملامح الجمال والرقي من وحي أبرز رموز الثقافة السعودية والتي جمعت ما بين الأناقة والأصالة والتراث الجميل معا، حيث خطفت أهم مدونات الموضة والنجمات الأنظار خلال إطلالتهن خلال فعاليات النسخة الخامسة لهذا العام من كأس السعودية للفروسية 2024 ، والذي أقيم على مدى يومين متتاليين، ومن تلك الإطلالات اخترنا لكم أجمل إطلالات المشاهير في اليوم الثاني من فعاليات كأس السعودية.

حيث شهدت فعاليات "كأس السعودية 2024" لسباقات الخيل حضورا بارزا لأبرز المشاهير السعوديين فإليكم أجمل إطلالات الليلة الماضية.

اقرأ ايضاًالنجمات بإطلالات خاطفة في حفل SAG 2024 .. وسيلينا جوميز تعود من جديدإطلالات المشاهير في اليوم الثاني من كأس السعوديةإطلالة محتشمة راقية لعذاري صالح

اختارت المدونة السعودية الشهيرة وخبيرة التجميل "عذاري صالح" إطلالتها لليلة الثانية من فعاليات كأس الفروسية من أزياء العلامة السعودية (Jubb) والتي يعمل وراء تصاميمها المصمم الخاص بالعلامة "يوسف بن عفاش"، وتميز التصميم الذي اعتمدته عذاري بالأناقة والرقي، حيث اعتمدت إطلالة مؤلفة من جزئين، الأول كان فستان "أورجانزا" وساتان حريري مميز باللون الأبيض وقد تميز التصميم مع الأكمام التي انسدلت بجاذبية وأناقة ومواكبة لأحدث صيحات الموضة العالمية، كما ارتدت فوق الفستان موديل عباءة راقية بتصميم علوي يشبه تفاصيل الـ"بليزر" الرجالي باللون البني الفاتح.

إطلالة حنين المنصور


اختارت الفنانة السعودية "حنين المنصور" إطلالة راقية بتفاصيل تراثية أنيقة من أعمال المصممة "هدى بامعروف" صاحبة علامة (HUDA BAMAROUF) ، وجاءت إطلالتها كاملة موحدة باللون الأسود الملكي، وتميزت باللمسات التراثية الإبداعية الدقيقة في تفاصيلها التي زينت أطراف الأكمام والحاشية ومنطقة الخصر وأطراف طرحة الرأس وكانت الإطلالة كاملة من المخمل، الساتان، الأورجانزا السوداء. ، وهو تصميم مستوحى من الملابس التراثية السعودية بطريقة عصرية لافتة.

إطلالة سارة الودعاني في اليوم الثاني

أطلت المؤثرة وخبيرة التجميل السعودية "سارا الودعاني" في اليوم الثاني من فعاليات كأس السعودية بإطلالة أنيقة مستوحاة من رموز التراث السعودي، والتي اختارتها من تصميم علامة (D E R Z A BY MADHAWI & ALJAWHRAH ALMANSOUR) ، وتميزت إطلالتها وخصوصا الشال بالعبارات التي طرزت عليه وهي: (يوم كل تخلى عن خويه خليت الاجرب لي خوي مباري) والتي كتبها الإمام تركي باستخدام السيف الأجرب، أما "القرش" فهو "شيفرة" العلامة وهو مستوحى من أول عملة معدنية أصدرها الملك عبد العزيز عندما أسس المملكة العربية السعودية.

اقرأ ايضاًإطلالات الرجال أنيقة في حفل SAG Awards 2024.. وبيدرو باسكال يخطف الأنظارإطلالة رهف الحربي أنثوية ورقيقة


أطلت عارضة الأزياء السعودية الشابة رهف الحربي خلال حضورها فعاليات اليوم الثاني من كأس السعودية بدورته الخامسة للعام 2024، بفستان مميز من تصميم علامة (Haiba by Haya AlBohairy) بإطلالة بلون بيج فاتح، حيث تميز الفستان بتصميمه الأنيق مع الكسرات ثلاثية الأبعاد على كامل طول الفستان بقماش المخمل المكسور اللامع مع الوشاح الذي انسدل من أعلى الكتفين على طول الفستان بالقماش ال"بليسيه" الناعم.

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: أناقة رقي إطلالات كأس السعودية كأس السعودية إطلالات المشاهير فی الیوم الثانی من من کأس السعودیة

إقرأ أيضاً:

قضية التوظيف والباحثين عن عمل.. إطلالة من نافذة الأمن الوطني

منذ إن تولى جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- مقاليد الحكم في البلاد، تجلى بكل وضوح اهتمام، وتركيز جلالته -أعزه الله- على معالجة ملف التوظيف وقضية الباحثين عن عمل، وتوفير الحياة الكريمة للمواطنين والارتقاء بمنظومة الحماية الاجتماعية في كافة أرجاء الجغرافية العمانية. وأشار في خطابه السامي في 11 من يناير 2022 إلى «استبشارنا بما أنجز في ملف التوظيف رغم صعوبة المرحلة» فيما تطرق جلالته -حفظه الله- خلال الانعقاد السنوي للدورة الثامنة لمجلس عمان في 18 من نوفمبر 2023 «بربط مناهج التعليم بمتطلبات النمو الاقتصادي»، بل والتقى جلالة السلطان -أعزه الله- في 28 من فبراير 2024 بممثلين عن القطاع الخاص والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، شدد خلالها على «التأكيد على أهمية بناء شراكة فاعلة بين القطاعين الحكومي والخاص حتى يتمكن القطاع الخاص من القيام بدوره المنشود في إقامة المشاريع والاستثمارات التي تسهم في التنويع الاقتصادي ونمو الناتج المحلي الإجمالي وتوفير فرص عمل للمواطنين».

من هذا السياق الرفيع في مرامه ومقاصده، تأتي قضية الباحثين عن عمل في بعدها الوطني والاقتصادي والأمني، حيث بذلت بدون شك جهود جبارة في إحلال العمانيين في العديد من القطاعات بعضها حقق نجاحات ملفتة، فيما تعثرت قطاعات أخرى بعض الشيء، وتستوجب معالجة أسباب ذلك بواقعية وشفافية. الجدير بالذكر في هذا السياق، أن الأجهزة العسكرية والأمنية تعد مفخرةً بحق في إنجازاتها المشرفة في مسألة توطين وتعمين الوظائف رغم التعقيد الهائل لبعضها وبالذات في قوات السلطان المسلحة وشرطة عمان السلطانية، ولا تزال هذه المؤسسات تستقطب المخرجات العمانية بكل كفاءة ومهنية.

إننا في عمان 2024، لربما نحتاج الآن إلى رؤية «ثورية» تغير من قواعد اللعبة في ملف التوظيف وليس إلى اجتهادات نمطية، بل ونحتاج إلى تخريجات وطنية تنقل السجال، وتداول الأسئلة حول قضية الباحثين عن عمل من هذه السياقات الضيقة بين مختلف الوحدات الحكومية، ومجلس الشورى والقطاع الخاص وغيرها. وأؤكد أن ما بذل لا يمكن الاستهانة به في ظل التحديات المالية والاقتصادية للدولة، ولكن أعتقد أننا بحاجة لمقاربات جديدة تضع هذه القضية ضمن بعدها الوطني الملائم.

وانطلاقًا من حساسية هذا الملف المرتبط ارتباطًا وثيقًا بالاقتصاد العماني وقدرته على توليد مزيد من فرص العمل، فإنني أقترح عقد «قمة حكومية» شاملة على أعلى المستويات تستقطب كافة أصحاب المصلحة من مجلس الوزراء والأجهزة العسكرية والأمنية والقطاع الخاص ورجال الأعمال ومختلف الفعاليات الأكاديمية والتعليمية في البلاد ودعوة الكفاءات العمانية المتحققة في مجالاتها التي تعمل خارج البلاد، بهدف تدارس وتداول سؤال التوظيف وتحدياته وعقباته واختلالات سوق العمل في ظل التباسات شائكة حول الحد الأدنى من الأجور ومدى جدواه، وقضايا مثل تقييم نضج تجربة دمج وزارة القوى العاملة ووزارة الخدمة المدنية وانعكاس ذلك على سوق العمل نفسه، وكذلك السجال حول الانفتاح الاقتصادي واستقطاب الاستثمار الأجنبي ومساهمته في استحداث فرص عمل حقيقية من عدمه، وكل ما يتعلق بالاستثمار في رأس المال البشري العماني. ومن الملفت أننا لغاية الآن ما زلنا نتداول أسئلة تبدو شبه بديهية مثل: الأعداد الحقيقية للباحثين عن عمل، وتعريف الوظائف المتوسطة والعليا وما إلى ذلك فضلا عن أن تصريحات بعض المسؤولين في هذا الصدد، لعلها غير موفقة رغم حسن النية.

إضافة لما سبق، فإن تحميل وزارة العمل ملف التوظيف وحدها ربما أمر تجانبه الواقعية فجوهر الأمر يتمحور حول الاقتصاد أولًا وأخيرًا كما أسلفت في مقال سابق، ولذلك أتصور أننا لن نخرج من هذه الدائرة الضيقة من التعاطي مع ملف التوظيف بهذا المنطق وهذه الثقافة وأدعو إلى أن تمثل قضية التوظيف إحدى أهم الأولويات لأبنائنا وبناتنا إلى دعوة شخصيات وأعلام اقتصادية من خارج البلاد ومن جامعات عريقة مثل: هارفارد وستانفورد وأكسفورد وكيمبريدج ومن الجامعات السنغافورية وغيرها لإثراء الحوار والنقاش حول سؤال التوظيف والاقتصاد وسوق العمل واستثمار رأس المال البشري العماني، وكيفية إحداث نقلة في توجهات وممارسات وممكنات القطاع الخاص في هذا الجانب ضمن الدعوات لتكامله مع مستهدفات «رؤية عمان 2040» وما الذي ينقصنا الآن من ممارسات واتجاهات واستراتيجيات ومبادرات ولعله من المفيد الاستنارة والاستئناس بمساهمات بيوت خبرة عالمية مثل: (McKinsey & Company) و(Boston Consulting Group) و (BAIN & COMPANY) وما في حكمها من مؤسسات ضخمة لها خبرة دولية واسعة في تقديم المشورة الاستراتيجية في كافة الحقول الحيوية التي تركز عليها الدول الفاعلة.

إن عقد مثل هذه «القمة الحكومية» بمثل هذا التحضير والاستعداد من شأنه أن يعيد الزخم لقضية التوظيف والباحثين عن عمل وارتباطات ذلك بوجود اقتصاد فاعل مولد للوظائف، ويضعها في إطارها الوطني المناسب من الاهتمام والأولوية والإثراء المعرفي والاستراتيجي.

ورغم الإقرار بأن ما يقوله الماليون والمحاسبون، لا سيما وأن أرقامهم لا تخطئ، وفيها الحد بين الجد واللعب إلا أنه وبذات الأهمية فإن صيرورة الشعوب ومآلاتها وحياتها الكريمة وتطلعاتها نحو مستقبل مشرق لا تمر دومًا تحت أقواس الأرقام ووطأة الموازنات و«البالانس شيت»، فما يقوله هؤلاء الخبراء من أطروحات ليست حقائق مطلقة ولأنها كذلك فيما يخص الاقتصاد العماني فيجب تحديها واستفزازها بجهود جبارة وإنجازات حقيقية عبر التوسع في برامج التنويع الاقتصادي ومكونات الاقتصاد العماني سعيًا لإحداث نقلة «ثورية» في معدلات النمو وخلق فرص العمل.

لقد حققت الحكومة العمانية بفضل التوجيهات والمتابعة السامية إنجازًا ضخمًا في ضبط الأداء المالي للدولة وهناك تطلع لبذل انتصارات كبرى على جبهة الاقتصاد، علمًا أن الجهود المبذولة حاليًا لجهة استقطاب الاستثمار الأجنبي وتشجيع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة (رغم التحديات التي تواجه استمراريتها) والإحلال، كلها جهود جبارة لا يمكن الاستهانة بها ولكن ما لم تندفع أشرعة الاقتصاد العماني نحو استحداث وخلق فرص عمل للمواطنين توفر العيش الكريم، وتعزز الاستقرار المجتمعي، فإنه يعيد الأسئلة إلى منابعها بصورة أكثر إلحاحًا ويحار المرء كيف تنجح دول في الحصول على ملايين الفرص الوظيفية في بلادنا ونتعثر نحن في خلق فرص عمل تستوعب موجات الخريجيين السنوية، التي نتباهى بها من أعرق الجامعات المحلية والدولية، وتصدم فيما بعد وتضيق بها السبل أمام محدودية الوظائف الحكومية وفي القطاع الخاص الذي يعتمد في كثير من حراكه على الإنفاق والمشاريع الحكومية.

أعتقد أننا ينبغي أن نخرج من هذه الثقافة المعطلة والنمطية التي تجاوزها الوقت عبر اتخاذ الخطوة الأولى من خلال عقد «قمة حكومية» شاملة تتدارس وتناقش وتتخذ خطوات وإجراءات وبرامج قابلة للتطبيق والقياس وخارطة طريق تتكامل مع رؤية عمان 2040 ومستهدفاتها، وستكون رسالة طمأنينة وإيجابية لعشرات الآلاف من الخريجين والباحثين عن عمل وأسرهم التي تكبدت الكثير، وبدعم من الدولة لتدريس أبنائهم وبناتهم في مختلف الجامعات والمؤسسات التعليمية والتأكيد على أننا في عمان 2024 ماضون سويا في التحليق بهذا الوطن نحو مجده وسؤدده وبما يليق بعمان والعمانيين قيادةً وشعبًا.

يحيى العوفي كاتب ومترجم عماني

مقالات مشابهة

  • نانسي صلاح في إطلالة متميزة عبر إنستجرام
  • سعر الذهب في السعودية اليوم.. الأربعاء 3-7-2024
  • بدء فعاليات المؤتمر العلمي الدولي الثاني للعلوم الأساسية بحضرموت
  • 100 مُسنّة يشاركن في فعاليات اليوم المفتوح بنزوى
  • سعر الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء 2 يوليو 2024
  • سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين 1 يوليو 2024
  • التباهي بالثروة ومعاقبة المشاهير
  • اختتام فعاليات الدورة الـ 24 للمهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون في تونس
  • قضية التوظيف والباحثين عن عمل.. إطلالة من نافذة الأمن الوطني
  • أحمر الشباب يغادر غرب آسيا بالتعادل الإيجابي أمام السعودية