4 مارس.. إطلاق النسخة الأولى من مبادرة الاحتفال بـ"يوم المصدر المصري"
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أعلنت جمعية المصدرين المصريين – "اكسبولينك " برئاسة محمد قاسم إطلاق النسخة الأولى من مبادرة الاحتفال بيوم المصدر المصري والمزمع إقامته يوم 4 مارس 2024 .
ويأتي هذا الحدث في إطار وضع قضية التصدير على الأجندة الوطنية والتعريف بالمصدرين المتميزين كل في مجاله، فضلا عن الجمع بين المصدرين ومقدمي الخدمات والهيئات المعنية وسفراء الدول العربية والأفريقية والأجنبية المهتمة بشؤون التجارة البينية مدعومة بتغطية إعلامية من مختلف وسائل الإعلام المرئي والمسموع والمكتوب ومن المقرر أن يتخلل الاحتفال تكريما لكبريات الشركات المصدرة في مختلف القطاعات بناء على بيانات الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات.
في هذا الصدد، يتخلل الحفل جلسات حوارية بمشاركة نخبة من الخبراء المعنيين بملف التصدير والاستثمار بعنوان " التصدير طوق النجاة" و"الاستثمار من أجل التصدير" بهدف إلقاء الضوء على المحاور الأساسية للاقتصاد المصري وآليات تذليل العقبات بالإضافة إلى إصدار توصيات ختامية للجلسات الحوارية تمثل رؤية لأهم التحديات والحلول لزيادة ومضاعفة الصادرات المصرية بجانب تكريم عدد من الشركات المصدرة ورواد التصدير.
كما تعلن جمعية المصدرين المصريين – اكسبولينك على هامش الحفل عن إطلاق اكاديمية التصدير بالتعاون مع وزارة التجارة والصناعة ممثلة في مركز تدريب التجارة الخارجية بدعم مادي أولي من برنامج الأفتياس 2.0 – التابع للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة بهدف بناء القدرة التصديرية لرواد الاعمال، سيدات الأعمال، الخرجين الجدد، والشركات القائمة على المستوى المحلي والعربي و الإفريقي للتمكين من التصدير باحترافية الي الأسواق العالمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جمعية المصدرين المصريين إكسبولينك مركز تدريب التجارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
كدبة أبريل.. تعرف على نشأتها وعلاقتها بفصل الربيع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتاد العالم على شيوع ما يُسمّى "كذبة أبريل" في الشهر الرابع من كل عام.. لدرجة أنه أصبحت له مراسم احتفالية خاصة، فهو طقس سنوي يضفي البهجة والمرح على قلوب البعض، بينما ينزعج منه البعض الآخر.
يرجع البعض أصل هذه المناسبة إلى فرنسا في القرن الـ16 وتحديدًا عام 1564، حين صدر قرار بتغيير بداية السنة من الأول من أبريل إلى الأول من يناير، لاعتماد التقويم الجريجوري بدلا عن اليوناني.
ويرجح آخرون أن الأول من أبريل أصبح مناسبة للحيل والخدع الطريفة بعد أن أدرجه جوفري شانسر في حكايات كانتربري كاليوم الـ32 من مارس، ليشار للأول من أبريل بعدها بـ"الكذبة".
ويشير موقع "History" إلى أوجه التشابه الكثيرة بين الاحتفال بكذبة أبريل واحتفال "هولي" الهندي الذي يبدأ أواخر مارس، ويحتفي بقدوم الربيع، حيث يتراشق المحتفلون بألوان ومسحوقات مشرقة، إضافة لمهرجان هلاريا الذي اعتاد الرومانيون القدماء الاحتفال به نهاية شهر مارس، متألقين بأزياء تنكرية في هذا اليوم.
ويذهب البعض إلى أبعد من ذلك فيربطون كذبة أبريل بالاعتدال الربيعي، حين تخدع الطبيعة الناس بتغيرات فجائية وغير متوقعة في الطقس.
وفي مصر.. باتت قصة كذبة أبريل معتادة منذ سنوات طويلة وأصبحت مادة للسخرية حينا، ولإطلاق الشائعات التي تتراوح ما بين الضاحكة حينا والخطيرة أحيانا.. وقد فتح هذا شهية الكتاب والفنانين لعمل أفلام كثيرة تتناول هذه القضية بشكل مباشر او غير مباشر لدرجة ظهور أعمال فنية كثيرة عنها.