غدا.. السعودية تستضيف مؤتمرا دوليا حول «تنمية القدرات البشرية»
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تستضيف المملكة العربية السعودية، غدا الأربعاء، مؤتمرا دوليا حول «تنمية القدرات البشرية».
وذكرت قناة (الإخبارية) السعودية، اليوم الثلاثاء، أن المؤتمر سينطلق في العاصمة (الرياض) تحت رعاية ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، موضحة أن المؤتمر سيستضيف خلال يومي انعقاده أكثر من 200 متحدث دولي وأكثر من 13 ألف مشارك من قادة الرأي والخبراء وصناع السياسات والمنظمات الدولية.
وأشارت إلى أن برنامج المؤتمر يتضمن أكثر من 100 جلسة متنوعة حول تنمية القدرات البشرية، تشمل جلسات نقاش، وورش عمل تفاعلية، وعروضا تقديمية، لتعزيز الجاهزية للمستقبل، والقدرة على التكيف والمرونة.
فيما ستتناول الجلسات المتنوِّعة، موضوعات مختلفة، مثل تطوير المهارات، والتقنية، والابتكار، والاستدامة، والتنمية، والتعليم والتدريب، وتطوير السياسات ذات العلاقة، والحوكمة.
اقرأ أيضاًالسعودية تأسف لرفض طلب فلسطين الانضمام لمؤتمر نزع السلاح لهذا العام بصفة مراقب
سلامة الغذاء: السعودية والسودان وأسبانيا وروسيا أكبر الدول المستقبلة للصادرات المصرية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الابتكار الاستدامة التعليم والتدريب التنمية الحوكمة السعودية تطوير المهارات تنمية القدرات البشرية مؤتمر دولي
إقرأ أيضاً:
باحث: الولايات المتحدة منحازة لنتنياهو وممارساته الوحشية تهدد موقف إسرائيل دوليا
قال الباحث في العلاقات الدولية، نعمان أبو عيسى، إن الولايات المتحدة منحت الضوء الأخضر للممارسات الإسرائيلية الوحشية، مشيرًا إلى أن انحياز واشنطن لا يصب فقط في مصلحة إسرائيل، بل في مصلحة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو شخصيًا، الذي يسعى إلى إطالة أمد الحرب لإنقاذ حكومته وحماية نفسه من المحاسبة الداخلية.
وأوضح أبو عيسى، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو يتخبط في قراراته، ويواجه تراجعًا مستمرًا في الدعم الدولي لإسرائيل، في ظل الإدانات الواضحة من مجلس الأمن والمجتمع الدولي، مضيفًا أن الضغط الذي يمارسه اللوبي الصهيوني على صناع القرار في الولايات المتحدة يعزز هذا الانحياز، مما يؤثر على السياسة الأمريكية داخليًا، حيث باتت السلطات تتخذ إجراءات مشددة ضد الأصوات المعارضة.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة، التي طالما قدمت نفسها كمدافع عن حرية التعبير، باتت تتبنى ممارسات تقيد حرية الرأي، في محاولة لإسكات الأصوات الناقدة لسياستها تجاه الصراع في الشرق الأوسط.