زنقة 20 : قاضية أمريكية تعلن محاكمة ترامب في ماي 2024
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد قاضية أمريكية تعلن محاكمة ترامب في ماي 2024، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي زنقة 20. الرباط أعلنت القاضية الأمريكية أيلين كانون أن محاكمة الرئيس السابق دونالد ترامب في قضية احتفاظه بوثائق .، والان مشاهدة التفاصيل.
قاضية أمريكية تعلن محاكمة ترامب في ماي 2024زنقة 20.
أعلنت القاضية الأمريكية أيلين كانون أن محاكمة الرئيس السابق دونالد ترامب في قضية احتفاظه بوثائق حكومية مصن فة سرية ستنطلق في ماي 2024.
وأوضحت القاضية أنها قررت أن تبدأ المحاكمة في ماي لإعطاء الطرفين الوقت الكافي لدرس أكثر من 1.1 مليون صفحة من الأدلة، والتصدي لقضية التعامل مع وثائق مصن فة سرية تتمحور حولها القضية، على الرغم من أن الادعاء طلب بدء المحاكمة في دجنبر من هذه السنة.
وستنطلق محاكمة ترامب في 20 ماي 2024، لكن من المرجح أن يتم تأجيل القضية لكون فريق ترامب يخطط لتقديم طلبات مختلفة، وهي خطوة قد تقرب المحاكمة من موعد الانتخابات الرئاسية، المرتقبة في نونبر 2024، الأمر الذي يهدد بمطالب أخرى لتأجيلها مجددا.
ويواجه ترامب 37 لائحة اتهام في القضية، من بينها انتهاك قانون التجسس وعرقلة سير العدالة. وفي الشهر الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي السابق أنه تم اتهامه في التحقيق بشأن تعامله مع الوثائق السرية.
وأمضت إدارة الأرشيف والوثائق الوطنية شهورا لاستعادة الملفات الرئاسية بعد مغادرة ترامب للبيت الأبيض، إذ قام فريق الرئيس الأمريكي الـ45، في نهاية المطاف، بتسليم جزء كان يضم حوالي 200 وثيقة سرية.
وقامت وزارة العدل، على خلفية هذه القضية، بإجراء تحقيق شمل أمر استدعاء، تلته مذكرة تفتيش تمت على إثرها مداهمة منزل ترامب في بالم بيتش في غشت 2022، حيث عثر مكتب التحقيقات الفدرالي على أزيد من 100 وثيقة سرية أخرى.
وقام فريق ترامب بتسليم 38 ملفا سريا فقط في يونيو، فيما كان يتعين عليه تسليم جميع الوثائق السرية المتبقية.
وفي وقت سابق من هذا العام، وجهت محكمة في نيويورك لائحة اتهام ضد ترامب، المرشح الجمهوري الأوفر حظا في الانتخابات الرئاسية، وذلك في قضية دفع أموال غير مشروعة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محاکمة ترامب فی
إقرأ أيضاً:
عاجل.. نص كلمة الرئيس السيسي في المؤتمر الصحفي مع نظيره الإستوني: ناقشنا 5 ملفات أبرزها القضية الفلسطينية
استقبل الرئيس بد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، نظيره الإستوني ألار كاريسرئيس بقصر الاتحادية، في زيارته الرسمية الأولى إلى مصر، مؤكدًا أن تلك الزيارة تعكس حرص البلدين، على تعزيز علاقاتهما خلال الفترة المقبلة، واستثمار كافة الفرص الممكنة، لبلوغ آفاق أرحب من التعاون.
وقال الرئيس السيسي، خلال مؤتمر صحفي، مع نظيره الإستوني، إن المباحثات أكدت توافق الرؤى حول أهمية تكثيف العمل المشترك، لتعزيز العلاقات الثنائية بين بلدينا الصديقين، فضلاً عن رغبتنا في تعميق علاقاتنا، الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وهو الأمر الذي يعكس حرص الرئيس، على اصطحاب وفد من رجال الأعمال والمستثمرين الإستونيين، لاستشراف فرص التعاون، لاسيما في قطاعات الطاقة والتعدين، والتعليم والصناعات الغذائية، أسوة بالتعاون المتنامي، في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي، الذي تحظى فيه إستونيا بخبرات متميزة.
التدريب الفني والذكاء الاصطناعي والأمن السيبرانيوأضاف الرئيس: «كان هناك توافق أيضا، خلال مباحثاتنا اليوم، على أهمية الحفاظ على دورية انعقاد جولات المشاورات السياسية والزيارات الفنية بين البلدين، لإعطاء الدفعة اللازمة للعلاقات في مختلف المجالات، ولبحث مجالات التعاون المتعددة، ومنها التدريب الفني والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، وتطرقنا كذلك لسبل تعزيز التعاون الثلاثي في إفريقيا، بما يحقق المصلحة المشتركة لكافة الأطراف».
وأشار إلى أن المباحثات أيضًا أكدت أهمية تبادل الخبرات، في ملفات مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة، بما في ذلك تهريب المهاجرين غير الشرعيين، وقد رحبت من جانبي باستمرار دعم إستونيا الصديقة، للملفات ذات الأولوية بالنسبة لمصر، داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبي.
وقف التصعيد الإسرائيلي غير المبرر والمتواصل في غزة ولبنانوتابع الرئيس السيسي: «كانت القضايا الإقليمية والملفات الدولية حاضرة بقوة، خلال مباحثاتي مع رئيس إستونيا، وجاءت القضية الفلسطينية في مقدمة الملفات الإقليمية، التي تناولتها مع فخامته، ذلك أن مصر تعتبرها صلب قضايا المنطقة، حيث استعرضت الجهود المصرية الحثيثة، لوقف التصعيد الإسرائيلي غير المبرر والمتواصل، في قطاع غزة ولبنان، واتساع نطاق الهجمات الاسرائيلية، لتشمل اليمن وسوريا، وأكدت أهمية تضافر الجهود، للتوصل إلى الوقف الفوري لإطلاق النار، ومنع انزلاق المنطقة لحرب إقليمية واسعة النطاق، وأهمية إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة، على خطوط الرابع من يونيو 1967، باعتبارها حجر الزاوية لتحقيق الاستقرار، في منطقة الشرق الأوسط».
كما تطرق اللقاء إلى العديد من القضايا الإقليمية والدولية، وعلى رأسها: ليبيا وسوريا والسودان، واليمن، وأمن البحر الأحمر، والأزمة الروسية الأوكرانية، وملفا الأمن الغذائي وأمن الطاقة، حيث توافقنا على أهمية تكثيف الجهود الدولية، للتعامل مع تلك الأزمات، وضرورة التوصل لحلول سلمية، بشأن الصراعات القائمة، وترسيخ السلام والاستقرار.