مدرب محمد صلاح يكشف كيف بدأ الفرعون المصري قصة صعوده
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تحدث محمد عبد السميع نجم الجيل الذهبي في نادي المقاولون العرب، ومدرب محمد صلاح في ناشئين ذئاب الجبل، عن مشوار الفرعون المصري في الملاعب الأوروبية، والذي بدأ من بوابة فريق بازل السويسري، ثم انتقاله لفريق إي إس روما الإيطالي ومنه لنادي ليفربول الإنجليزي.
وقال لاعب المقاولون العرب السابق خلال استضافته في برنامج "صباحكو رياضة"، المذاع عبر أثير إذاعة الشباب والرياضة وتقدمه الإعلامية نجلاء حلمي، "محمد صلاح كان دائما فرس الرهان والرقم الصعب في المقاولون العرب، منذ انضمامه من عثماثون طنطا إلى ناشئين ذئاب الجبل".
وأشار مدرب محمد صلاح في المقاولون: "محمد صلاح في البداية خاض فترة معايشة مع بازل السويسري لمدة 10 أيام، وعندما عاد إلى هنا تحدثنا معه عن الفارق بين الكرة في مصر وسويسرا، وأكد لنا وقتها أن الأوضاع هناك مختلفة تماما عن الكرة المصرية".
وأضاف عبد السميع: "أول طلبات محمد صلاح عندما انتقل لبازل السويسري، هو مطالبة النادي بتوفير مدرس خاص له، يقوم بتعليمه اللغات الإنجليزية والسويسرية والألمانية والإيطالية، لأنه في ذلك التوقيت كان اللاعب لا يجيد التحدث سوى اللغة العربية فقط".
وأردف مدرب المقاولون العرب: "عندما أتى مندوبو بازل السويسري إلى المقاولون العرب للاتفاق على صفقة محمد صلاح، جلسوا معي وتحدثنا سويا على كافة الأمور، وأخطروني وقتها أن هدفهم مستقبلا تواجد محمد صلاح في أكبر دوريات العالم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بازل السويسري محمد صلاح المقاولون العرب محمد صلاح فی
إقرأ أيضاً:
بيتكبر بعلمه.. خالد صلاح يكشف تفاصيل خلافه مع إسلام البحيـري
روى الكاتب الصحفي خالد صلاح، تفاصيل جديدة بشأن أزمته وخلافه مع إسلام البحيري، مشيراً إلى أن أول مقال ينشر لإسلام البحيري كان معي في الجريدة.
وأضاف خالد صلاح، في حوار مع الإعلامية راغدة شلهوب، مقدمة برنامج سابع سما، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء الاثنين أن :"إسلام بدأ معايا وكنا فكرنا واحد ولكنه ابتعد كثيرا بغلظة كلامه وشتائمه غير المبررة".
وتابع الكاتب الصحفي خالد صلاح،" كنا نحتاج إصلاح ونحتاج احترام ثقافة الناس، وقلت له لكي نصلح ما جاء في البخاري لا نشتم البخاري.
وأوضح "علم إسلام أدى به إلى الكبر، بيشــ ــتم البخــاري وبيتكبر بعلمه، وهو في سابع أرض".
خبير إسرائيلي: الشرع مستعد للتعاون مع إسرائيل بشرط واحد