تنفيذ حكم القتل بـ 7 جناة أدينوا بتهم الإرهاب في منطقة الرياض
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل بجناة، فيما يلي نصه: قال الله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ).
أقدم كلٌ من؛ أحمد بن سعود بن صغير الشمري، الموقوف بتاريخ 22 / 6 / 1442هـ، وسعيد بن علي بن سعيد الوادعي، الموقوف بتاريخ 19 / 4 / 1443هـ، وعبدالعزيز بن عبيد بن عبدالله الشهراني، الموقوف بتاريخ 14 / 12 / 1441هـ، وعوض بن مشبب بن سعيد الأسمري، الموقوف بتاريخ 15 / 6 / 1443هـ، وعبدالله بن حمد بن مجول السعيدي، الموقوف بتاريخ 21 / 4 / 1441هـ، ومحمد بن حداد بن أحمد بن محمد، الموقوف بتاريخ 13 / 2 / 1442هـ، وعبدالله بن هاجس بن غازي الشمري، الموقوف بتاريخ 1 / 12 / 1442هـ، على ارتكاب أفعال مجرمة تنطوي على خيانة وطنهم وتهديد استقراره وتعريض أمنه للخطر، عبر تبني منهج إرهابي يستبيح الدماء، وإنشاء وتمويل تنظيمات وكيانات إرهابية، والتخابر والتعامل معها، بهدف الإخلال بأمن المجتمع واستقراره، وتعريض وحدته الوطنية للخطر.
وانتهى التحقيق من قبل النيابة العامة إلى توجيه الاتهام لكل واحد منهم بارتكاب تلك الأفعال المجرمة، وبإحالتهم إلى المحكمة الجزائية المتخصصة صدر بحقهم أحكام تقضي بثبوت إدانتهم بما أُسند إليهم، والحكم عليهم بالقتل، وأيدت الأحكام من محكمة الاستئناف المتخصصة ومن المحكمة العليا.
وتم تنفيذ القتل بالمذكورين يوم الثلاثاء 17 / 8 / 1445هـ الموافق 27 / 2 / 2024هـ بمنطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد الحرص على استتباب الأمن وتحقيق العدل، وقطع دابر كل من يحاول المساس بأمن الوطن أو تعريض وحدته للخطر، وأن العقاب الشرعي سيكون مصير كل من تسول له نفسه ارتكاب ذلك؛ قطعاً لشره وردعاً لغيره.
تنفيذ حُكم القتل بجناة أقدموا على ارتكاب أفعال مجرمة تنطوي على خيانة وطنهم وتهديد استقراره وتعريض أمنه للخطر، من خلال تبني منهج إرهابي يستبيح الدماء، وإنشاء وتمويل تنظيمات وكيانات إرهابية، والتخابر والتعامل معها بهدف الإخلال بأمن المجتمع ووحدته الوطنية. pic.twitter.com/3qYEwwlOAN
— وزارة الداخلية (@MOISaudiArabia) February 27, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الإرهاب منطقة الرياض
إقرأ أيضاً:
حرم أمير منطقة الرياض ترعى حفل خريجات “جامعة نورة”
رعت حرم سمو أمير منطقة الرياض صاحبة السمو الأميرة نورة بنت محمد، اليوم, احتفاء جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بتخريج الدفعة الـ18 من طالباتها المتميزات الحاصلات على درجتي الماجستير، والدبلوم العالي، والعشر الأوائل من حملة البكالوريوس والدبلوم للعام الجامعي 1446هـ، وذلك من خلال “حفل التميُّز”، الذي أُقيم في مركز المؤتمرات والندوات في الجامعة.
وثمنت معالي رئيسة الجامعة الدكتورة إيناس بنت سليمان العيسى، في كلمة بهذه المناسبة، رعاية حرم سمو أمير منطقة الرياض لـ”حفل التميُّز”، مؤكدةً التزام الجامعة بمواصلة تقديم الجهود النوعية لتعزيز أدوار المرأة الريادية، وتطوير المنظومة التعليمية، وبناء مواطنات عالميات منافسات، بما ينسجم مع رؤية المملكة 2030.
وقالت: “إنَّ الجامعة اليوم تحتفي بقافلة جديدة من الخريجات المتميزات، يُراهن عليهن الوطن بالقدرة على الكفاءة، وأنهن يصغن تفكيرهن في فرص الغد، وأشكر كل من رافق الخريجات في رحلة التميُّز نحو المستقبل”.
وشهد الحفل كلمةً لحرم سمو أمير منطقة الرياض، ثم مسيرة الاحتفاء بنحو “372” خريجة.
اقرأ أيضاًالمجتمع“الرقابة على الالتزام البيئي” يُنفذ 14887 جولة تفتيشية خلال الربع الأول من 2025
عقب ذلك تضمن الحفل سلسلة من الفقرات المتنوعة، وقدمت عميدة عمادة القبول والتسجيل الدكتورة غادة العماني، كلمة بهذه المناسبة تلاها مسيرة لقيادات الجامعة، وعرض مرئي بعنوان “من الجامعة إلى قلب الرؤية”، وصولًا إلى أداء قسَم خريجات الكليات الصحية، وتكريم الطالبة المثالية على مستوى الجامعة، إضافة إلى تكريم الخريجات المتميزات.
ويأتي حفل التميُّز متوائمًا مع أهداف خطة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الإستراتيجية 2025، الرامية إلى إبراز الدور الحضاري للمرأة، وتعزيز الممكنات التي تدعم التميُّز والاستدامة، ويُجسد كذلك عناية الجامعة بمنسوباتها، وتقديرها لمنجزاتهن، إلى جانب حرصها على تعزيز روح المنافسة، وتحفيز الطالبات للسعي إلى التميُّز في مسيرتهن الجامعية.
يُشار إلى أنَّ حفل التميُّز يُمثل انطلاقةً لسلسلة من حفلات التخرج التي تنعقد على مدى الأسبوع بواقع “17” حفلًا للكليات، بمشاركة نحو “8000” خريجة من كليات الجامعة، ومن معهد تعليم اللُّغة العربية للناطقات بغيرها؛ تقديرًا لإنجازاتهن الأكاديمية، ورفع الروح المعنوية للطالبات، وتحفيزهن على مواصلة التعلُّم والتميُّز، وتعزيز قيم الانتماء والولاء، والمسؤولية الاجتماعية.