آخر تحديث: 27 فبراير 2024 - 10:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مدرب المنتخب الاولمبي العراقي راضي شنيشل، اليوم الثلاثاء، عن البرنامج الذي وضعه لإعداد المنتخب المتضمن ثلاثة مواجهات دولية استعداداً للتصفيات الآسيوية المؤهلة إلى أولمبياد باريس 2024 المقررة في قطر شهر نيسان المقبل.وقال راضي شنيشل في حديث صحفي، إن “موعد المعسكر التدريبي المقرر في البصرة، تم تحديده للفترة من 16 إلى 26 من شهر آذار المقبل والذي سيضم لاعبينا المحليين إضافة إلى اللاعبين المحترفين من الذين يتمكنون الانضمام لمعسكر البصرة”.

وتابع شنيشل: “أنا باتصالات مستمرة مع اللاعبين المحترفين خارج العراق ومع عوائلهم بغية تأمين حضورهم في البطولة منتصف نيسان المقبل”، موضحاً أن “بعض اللاعبين المحترفين يواجهون صعوبة في التواجد بالبطولة بسبب أنها ستكون خارج ايام الفيفا دي لكن سيبقى قرار حضورهم مرتبط بقناعة أنديتهم وان الاتحاد العراقي يحاول إقناعها لالتحاقهم في المنافسات الآسيوية المقبلة”.واشار الى انه يبدي “مرونة مع اللاعبين المحترفين بشأن حضورهم من عدمه لمعسكر البصرة تقديرا لظروفهم لكن الاهم ان يتواجدوا في قطر التي ستحتضن المنافسات المقبلة وهذا كما أسلفت مرتبط بموافقة أنديتهم .وبين أنه اتفق مع الاتحاد العراقي لـ”اقامة مباراتين دوليتين خلال المعسكر التدريبي في البصرة وسيتم تحديدهما لاحقا بعد الاتفاق التام مع المنتخبين المقبلين”، لافتا إلى أن “الاتحاد اكمل اتفاقه مع المنتخب الياباني لخوض لقاء ودي يوم 11 من شهر نيسان المقبل في قطر والذي سيكون مفيدا لنا لقربه من انطلاق المنافسات كون المنتخب الأولمبي سيلاقي في أولى مواجهاته بالتصفيات الاسيوية نظيره التايلندي يوم 16 من نيسان”.وأشار إلى أنه سلّم “قائمة بأسماء لاعبي منتخبنا الذين تم اختيارهم والتي تضم 50 لاعباً من المحليين والمحترفين”، مبينا ان “طموحنا التأهل وبلوغ أولمبياد باريس 2024”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: اللاعبین المحترفین

إقرأ أيضاً:

في حالة الفوز بها.. منتخبنا لن يحتفظ بالكأس !

"عمان": لم يعد بمقدور المنتخب المتوَّج بلقب كأس الخليج ثلاث مرات امتلاك النسخة الحالية من الكأس، حيث أجرى اتحاد كأس الخليج العربي لكرة القدم تغييرات في لوائح الدورة التي أصدرها في سبتمبر 2022، وتُعد كأس دورة "خليجي 26"، المصنوعة من الذهب الإيطالي الخالص، النموذج السادس للكأس التي انطلقت قبل 52 عاما.

في السابق، كان المنتخب الذي يحقق اللقب ثلاث مرات متتالية أو غير متتالية يمتلك الكأس بشكل نهائي منذ انطلاقها في عام 1970، وكان يتم إعادة احتساب عدد مرات الفوز بالكأس الجديدة من البداية، وفي حال امتلاك الكأس من قبل أحد الاتحادات، يتوجب على الاتحاد المنظم للدورة التالية تقديم كأس أخرى.

ومع ذلك، أبلغ اتحاد كأس الخليج الاتحادات الثمانية المشاركة أن نموذج كأس الخليج الحالية سيظل ملكًا له، ولن يحق لأي منتخب امتلاكه، حتى لو فاز بالبطولة ثلاث مرات متتالية أو غير متتالية. وذكر الاتحاد: "سيتم إعطاء اتحاد المنتخب الفائز نسخة مشابهة للكأس مع شهادة". وأضاف الاتحاد: "يتعين على المنتخب الفائز باللقب إعادة الكأس قبل ستة أشهر من موعد إقامة البطولة التالية، ليتم تسليمها إلى الاتحاد المنظم أثناء حفل إجراء القرعة".

وأكد الاتحاد أنه يمنع إجراء أي صيانة أو تعديلات على الكأس الأصلية من قِبل الاتحاد الفائز حال حدوث أضرار، ويتحمل الاتحاد الفائز كافة التكاليف المتعلقة بأي أضرار أو إصلاحات، كما يمنح الاتحاد الفائز نموذجا مصغرا للكأس ليصبح ملكا له، مع كتابة عبارة: "الفائز بالمركز الأول لبطولة كأس الخليج العربي لكرة القدم" متبوعة برقم النسخة، والشعار، والمدينة، والعام.

حيث بدأ التنافس على كأس الخليج الحالية في عام 2004 عند تطبيق نظام المجموعات، وقد أحرزت منتخبات عُمان، والإمارات، وقطر اللقب مرتين لكل منها، بينما فازت الكويت، والبحرين، والعراق باللقب مرة واحدة لكل منهم.

وشهدت بطولات كأس الخليج منذ انطلاقها في عام 1970 تصميمات مختلفة للكؤوس، قدمتها دول الخليج على مدار 54 عاما، كانت الكأس الأولى التي صُممت في البحرين وصُنعت في لبنان من الذهب الأبيض، عبارة عن غصنين من الزيتون وشكل سداسي الأضلاع.

وفي بطولة الخليج الرابعة، قدمت قطر تصميما جديدا مصنوعا من الذهب الخالص، أما النسخة الثالثة فقدمتها السعودية في البطولة الثامنة، وكانت مستوحاة من جذع شجرة وخريطة لدول الخليج، وصُنعت في فرنسا.

وعادت قطر لتقديم النسخة الرابعة في البطولة الخليجية الحادية عشرة، بتصميم من الفنان القطري سليمان المالك على شكل مبخر يحملها صقران، ونقشت عليها أعلام دول مجلس التعاون الخليجي، أما النسخة الخامسة فقدمتها السعودية لخليجي 15، وكانت مستوحاة من مبخر يحمل كرة قدم وخطوطا ملونة بألوان المنتخبات الخليجية.

أما النسخة السادسة والحالية، فقدمتها قطر للمرة الثالثة، على شكل مبخر يحمل أعلاه لآلئ، ملتفًا حولها الغترة والشماغ الخليجي، وصُنعت في إيطاليا من الذهب الخالص، وتعبِّر التصاميم عن مدى التلاحم والترابط بين دول الخليج، وهو ما عكسته النقوش والرسوم التي زينت الكؤوس الستة.

مقالات مشابهة

  • 3 بطولة تنس دولية للشباب تدشن العام الجديد
  • إسلام كابونجا: كنت بلعب كاراتيه مع المنتخب وكرم قدم مع الاتحاد
  • في حالة الفوز بها.. منتخبنا لن يحتفظ بالكأس !
  • قطر تستضيف كأس العرب ثلاثة أيام قبل كأس أفريقيا.. هل يشارك المغرب بالمنتخب الرديف؟
  • 33 مباراة لأندية المحترفين في يناير 2025
  • الزمالك يستأنف تدريباته استعدادا لمواجهة المصري بالكونفدرالية
  • أرشد العلوي أفضل اللاعبين
  • خلد للراحة اليوم.. الأحمر يفتح ملف نهائي خليجي 26 غدا
  • منتخب البحرين يتأهل لنهائي بطولة كأس الخليج/26
  • تحديد موعد مباراة كأس السوبر الجزائري