صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد نداءات دولية إلى الصين لمنع بيونغ يانغ من التحايل على العقوبات، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الصين وكوريا الشمالية أرشيف السبت 22 يوليو 2023 08 48طلبت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي .، والان مشاهدة التفاصيل.

نداءات دولية إلى الصين لمنع بيونغ يانغ من التحايل.

..

الصين وكوريا الشمالية (أرشيف)

السبت 22 يوليو 2023 / 08:48

طلبت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واليابان ودول أخرى، مساعدة الصين لمنع كوريا الشمالية من استخدام المياه الإقليمية الصينية للتحايل على عقوبات تفرضها الأمم المتحدة على قطاع النفط، وفقاً لرسالة اطلعت عليها الوكالة أمس الجمعة.

وفي هذه الرسالة، طلب سفراء تلك الدول لدى الأمم المتحدة "مساعدة" نظيرهم الصيني تشانغ جون "لوقف الأنشطة البحرية (لكوريا الشمالية) التي تسعى إلى التهرب من العقوبات المفروضة بموجب قرارات مجلس الأمن الدولي".

وجاء في الرسالة "نشعر خصوصاً بقلق إزاء الوجود المتكرر لناقلات نفط متعددة تستخدم مياهكم الوطنية في خليج سانشا ملاذاً لتسهيل تجارتها من المنتجات البترولية المشمولة بالعقوبات"، ووقّع الرسالة كل من سفراء أستراليا وكندا وفرنسا والاتحاد الأوروبي وألمانيا وإيطاليا واليابان ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.

Exclusive: G7, others ask China to stop North Korea sanctions evasion in its waters https://t.co/WEPkTGg4ax pic.twitter.com/SHAYPN2w96

— Reuters World (@ReutersWorld) July 22, 2023

وأشارت الرسالة إلى أنه سيتم أيضاً إرسال صور أقمار صناعية تظهر أن هذه الممارسات استمرت في عامي 2022 و2023، وقال الموقّعون "نكرر للصين طلبنا السابق تفتيش السفن بحثاً عن أدلة على الإتجار غير المشروع بالنفط وطرد تلك السفن من مياهها في أقرب وقت إذا عادت إلى خليج سانشا".

وتخضع كوريا الشمالية لعقوبات دولية منذ عام 2006 اتسع نطاقها عام 2017. واتخذ مجلس الأمن في ذلك العام بالإجماع إجراءات تحدّ خصوصاً من الواردات النفطية لكوريا الشمالية لإجبارها على وقف برامج الأسلحة النووية والبالستية، ومنذ عام 2017، لم يتمكن مجلس الأمن من التوصل إلى موقف موحد.

وفي مايو(أيار) 2022، استخدمت الصين وروسيا حق النقض ضد قرار يفرض عقوبات جديدة على بيونغ يانغ. ومذّاك، لم يصدر عن المجلس أي قرار أو بيان، رغم إقدام كوريا الشمالية على عمليات إطلاق صاروخية عدة آخرها اليوم السبت.

وتتهم الولايات المتحدة بانتظام بكين وموسكو بأنهما تشكلان "درعاً" للنظام الكوري الشمالي، وتشجعان على عمليات إطلاق صاروخية جديدة من خلال منعهما صدور رد

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بیونغ یانغ

إقرأ أيضاً:

باكستان تطالب مجلس الأمن بتنفيذ قراراته بشأن كشمير وتحقيق حق تقرير المصير

حثت دولة باكستان مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على تحمل مسؤولياته في ضمان تنفيذ قراراته المتعلقة بنزاع جامو وكشمير، مؤكدة أن الشعب الكشميري لا يزال ينتظر حقه في تقرير المصير منذ عقود، كما وعدت به تلك القرارات عبر استفتاء شعبي تحت إشراف الأمم المتحدة.

جاء ذلك في كلمة ألقاها طارق فاطمي، المساعد الخاص لرئيس الوزراء ووزير الدولة الباكستاني، خلال مناقشة مفتوحة رفيعة المستوى عقدها مجلس الأمن بعنوان "الحفاظ على السلم والأمن الدوليين: تعزيز القدرة على التكيف في عمليات السلام التابعة للأمم المتحدة - الاستجابة للحقائق الجديدة".

وأشار فاطمي إلى أن باكستان تستضيف فريق مراقبي الأمم المتحدة العسكريين في الهند وباكستان (UNMOGIP)، الذي أُنشئ عام 1949 لمراقبة وقف إطلاق النار على طول خط السيطرة في جامو وكشمير، وهو نزاع لا يزال على جدول أعمال المجلس وينتظر تسوية عادلة ونهائية وفقًا لقراراته ذات الصلة. وشدد على أن المجلس يتحمل مسؤولية ضمان إعمال حق الشعب الكشميري في تقرير المصير وتعزيز حل دائم وعادل للنزاع من خلال اتخاذ التدابير اللازمة لتنفيذ قراراته.

وفي سياق متصل، هنأت باكستان الدنمارك على رئاستها الناجحة لمجلس الأمن خلال هذا الشهر، معربة عن سعادتها برؤية الدنمارك تترأس هذه المناقشة المهمة حول حفظ السلام. وأكد فاطمي أن هذه المناقشة اكتسبت أهمية خاصة في ظل مراجعة الأمين العام لعمليات السلام وهيكل بناء السلام بعد مرور عشرين عامًا. وأوضح أن باكستان تعاونت مع الدنمارك وجمهورية كوريا في إطار "الثلاثي" للحفاظ على تركيز المجلس على عمليات السلام خلال فترة عضويتها.

وأكد المسؤول الباكستاني على أهمية عمليات حفظ السلام كأدوات فعالة ومنخفضة التكلفة للحفاظ على السلام والأمن الدوليين، مشيرًا إلى أن أولى هذه العمليات، مثل هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة وفريق UNMOGIP، أُسست لمراقبة النزاعات بين الدول، قبل أن تتطور لتشمل مهام متعددة الأبعاد مثل حماية المدنيين، دعم العمليات السياسية، وإعادة بناء المؤسسات.

ورغم التحديات التي تواجه عمليات السلام، مثل التنافسات الجيوسياسية، نقص الإرادة السياسية، ومحدودية الموارد، دعت باكستان إلى تكييف هذه العمليات لتلبية الاحتياجات المتغيرة، مقترحة عدة خطوات رئيسية تشمل تعزيز الالتزام السياسي من الدول الأعضاء، تصميم مهام واقعية، توفير موارد كافية، والاستجابة للتهديدات الناشئة عن التكنولوجيا الحديثة.

وأشار فاطمي إلى مساهمات باكستان الطويلة في عمليات حفظ السلام، حيث نشرت 235 ألف جندي في 48 بعثة، قدم 181 منهم حياتهم في سبيل السلام، فيما يخدم حاليًا أكثر من 3267 باكستانيًا في سبع بعثات.

وأعلن عن استضافة باكستان للاجتماع التحضيري الوزاري لحفظ السلام في إسلام آباد يومي 15 و16 أبريل المقبل، مؤكدًا أن حفظ السلام سيظل أولوية رئيسية لباكستان خلال عضويتها في مجلس الأمن.
وفي ختام كلمته، جدد فاطمي التزام باكستان بدعم تطوير عمليات السلام التابعة للأمم المتحدة، داعيًا المجلس إلى اتخاذ خطوات جادة لتسوية نزاع جامو وكشمير، بما يضمن تحقيق العدالة والسلام الدائمين في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • ترامب يسحب ترشيح إليز ستيفانيك لمنصب سفيرة الأمم المتحدة.. ما السبب؟
  • اعتقال رياك مشار يهدد السلام في جنوب السودان وتحذيرات دولية من تجدد الصراع
  • المغرب يحبط المناورات السياسية للجزائر في مجلس الأمن
  • بعد أحداث الساحل السوري: الأمم المتحدة تكشف عن أعداد النازحين إلى لبنان
  • باكستان تطالب مجلس الأمن بتنفيذ قراراته بشأن كشمير وتحقيق حق تقرير المصير
  • مندوب سوريا في مجلس الأمن: نشيد بمبادرة الغاز وندعو لرفع العقوبات ووقف الاعتداءات الإسرائيلية
  • المغرب يدين استغلال الجزائر لملف حقوق الإنسان سياسيا في مجلس الأمن
  • سوريا تدعو إلى رفع العقوبات وإلزام إسرائيل بوقف اعتداءاتها
  • مجلس الأمن.. إدانات دولية للعمليات العسكرية الإسرائيلية في سوريا
  • بيونغ يانغ تحذر من رد ساحق على مناورات سيؤول وواشنطن وطوكيو