مقتل شخص وإصابة 24 جراء حريق بمشفى للأمراض النفسية في دمشق (صور)
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
قتل شخص وأصيب 24 آخرون اليوم السبت جراء حريق اندلع في إحدى الغرف بمشفى ابن رشد للأمراض النفسية في العاصمة السورية دمشق.
وقالت وزارة الصحة السورية في بيان لها إن بين المصابين 3 كوادر من مشفى ابن رشد، و16 نزيلا و5 مرافقين لهم.
وأشار البيان إلى أن كوادر المشفى ومنظومة الإسعاف والطوارئ وفوج الإطفاء والدفاع المدني استجابوا للحادث على الفور، وحضرت جميع الجهات المعنية إلى المكان، مؤكدة أن التحقيقات جارية لمعرفة سبب الحريق الذي تم إخماده خلال أقل من نصف ساعة، وعزل انتشاره إلى الجوار.
وأضاف البيان أن وزير الصحة حسن محمد الغباش، رافق المصابين الذين تم إخلاؤهم إلى مشفى ابن النفيس، وتابع حالتهم الصحية.
وأكد أن جميع النزلاء ومرافقيهم بصحة جيدة، وتلقوا الرعاية اللازمة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا حريق دمشق
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: عدد كبير من المصابين بشمال غزة تحت الأنقاض بسبب منع الاحتلال لوصول الإسعاف
كشف الدكتور خليل دقران، المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأحد، عن مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلية في الهجمة «المسعورة» على المواطنين في قطاع غزة ويستهدفهم في كل مكان ويرتكب العديد من المجازر.
وقال خلال مداخلة هاتفية لقناة «القاهرة الإخبارية»: إن «آخر هذه المجازر ما حدث في المحافظة الوسطى والشمال والمحافظات الجنوبية، وبلغ تعداد الشهداء أكثر من 65 شهيدًا في جميع مستشفيات قطاع غزة».
وأضاف: أن «هناك عددًا كبيرًا مازال موجودا تحت الركام، لأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يمنع وصول سيارات الإسعاف إلى أماكن الاستهداف»، متابعًا: «وكذلك، في شمال قطاع غزة، هناك عدد كبير من المصابين الموجودين تحت الركام فارقوا الحياة بسبب عدم وصول سيارات الإسعاف وطواقم الدفاع المدني لانتشال المصابين من أماكن الاستهداف».
وأوضح المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية: أن «جيش الاحتلال الإسرائيلي يقصف المواطنين وبعض السكان الذين يؤمنون المساعدات يوميًا».
اقرأ أيضاًالصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة لـ 45717 شهيدًا
الصحة الفلسطينية تناشد المجتمع الدولي لإدخال المساعدات إلى مستشفى كمال عدوان
الصحة الفلسطينية تدين اقتحام الاحتلال الإسرائيلي لمركز طوارئ «سلواد»
تطور صناعة المحمول في مصر.. من الاستيراد إلى التصنيع المحلي