كتلة هوائية حارة تؤثر على الأردن السبت والأحد
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن كتلة هوائية حارة تؤثر على الأردن السبت والأحد، يبقى الأردن السبت، تحت تأثير الكتلة الهوائية الحارة، لذا تستمر الأجواء الحارة في أغلب المناطق، بينما تسود أجواء حارة جداً مناطق البادية والأغوار .،بحسب ما نشر وكالة البوصلة للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كتلة هوائية حارة تؤثر على الأردن السبت والأحد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يبقى الأردن السبت، تحت تأثير الكتلة الهوائية الحارة، لذا تستمر الأجواء الحارة في أغلب المناطق، بينما تسود أجواء حارة جداً مناطق البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، بحسب إدارة الأرصاد الجوية، الذي أكدت أن الأجواء تكون معتدلة الحرارة في أغلب المناطق ليلا، وحارة نسبياً في الأغوار والبحر الميت والعقبة.
وتتعمق قليلاً الكتلة الهوائية الحارة على الأردن الأحد، لتوالي درجات الحرارة ارتفاعها بشكل طفيف، وتسود أجواء حارة في أغلب المناطق، وحارة جداً في مناطق البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة.
الاثنين، تكون الأجواء حارة في أغلب المناطق، وحارة جداً في مناطق البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس والبحر المیت والعقبة حارة جدا
إقرأ أيضاً:
هل يجوز قراءة سورة يس أثناء دفن الميت؟ دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال، يقول صاحبه: (ما حكم الشرع الشريف فيما يقوم به بعض الناس أثناء دفن الميت من قراءة سورة يس، وبعد الانتهاء من الدفن يتم الذكر بقول: لا إله إلا الله محمد رسول الله، والدعاء للميت، ويتم بعد ذلك قراءة سورة الواقعة بصوتٍ واحدٍ، ثم الدعاء وقراءة سورة الفاتحة).
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال: إنه قد جاء الأمر الشرعي بقراءة القرآن الكريم على جهة الإطلاق، ومن المقرر أنَّ الأمر المطلق يقتضي عموم الأمكنة والأزمنة والأشخاص والأحوال، فلا يجوز تقييد هذا الإطلاق إلا بدليل، وإلا كان ذلك ابتداعًا في الدين بتضييق ما وسَّعه الله- تعالى-، ورسوله- صلى الله عليه وآله وسلم-.
وأوضحت دار الإفتاء أنه يشمل إطلاق الأمر بقراءة القرآن أيَّ سورة منه كالفاتحة والواقعة ويس وغيرها، وقد جاءت السُّنَّة بقراءة سورة يس على وجه الخصوص على الموتى، سواء عند الاحتضار، أو بعد الدفن؛ لِمَا لها مِن فضل عظيم ورجاء المغفرة للمتوفى.
فعن مَعْقِل بن يَسَار- رضي الله عنه-، أن النَّبيَّ- صَلَّى الله عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- قال: «اقْرَؤُوا يس عَلَى مَوْتَاكُمْ» أخرجه الأئمة: أحمد في "مسنده"، وأبو داود وابن ماجه في "سننيهما"، والبيهقي في "شعب الإيمان".
وذكرت دار الإفتاء أنه ومِن السُّنَّة أيضًا أن يَقِفَ المُشَيِّعون للجنازة عند القبر بعض الوقت بعد دفن الميت والدعاء له؛ لِما جاء في حديث عثمان رضي الله عنه قال: كانَ النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم إذا فَرَغَ مِن دَفنِ المَيِّتِ وَقَفَ عليه فقال: «اسْتَغفِرُوا لِأَخِيكُمْ، وَسَلُوا لَهُ التَّثبِيتَ، فإِنَّه الْآنَ يُسأَلُ» أخرجه الإمامان: أبو داود في "السنن"، والحاكم في "المستدرك" وصححه.