أردوغان يعتزم زيارة العراق نهاية الشهر المقبل
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
آخر تحديث: 27 فبراير 2024 - 10:08 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، أنه يعتزم زيارة العراق بعد الانتخابات المقررة في 31 آذار/مارس.جاء ذلك خلال حديثه في الاجتماع الموسع لرؤساء شؤون الانتخابات في المحافظات لحزب العدالة والتنمية، بحسب ما نقلت عنه وسائل إعلام.وفي معرض تقديمه معلومات حول موعد زيارته المقررة للعراق، قال أردوغان، إنه”سيزور العراق بعد انتخابات الحكومات المحلية المقرر إجراؤها في 31 مارس 2024″
.المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
موجة قطبية شديدة البرودة تضرب العراق نهاية العام
ديسمبر 23, 2024آخر تحديث: ديسمبر 23, 2024
المستقلة/-أعلنت هيئة الأنواء الجوية، اليوم الأحد، عن توقعاتها بحدوث موجة قطبية شديدة البرودة ستؤثر على طقس العراق مع نهاية العام الحالي وبداية السنة الجديدة. يأتي ذلك وفقًا لتحديثات خرائط الطقس التي أشارت إلى حالة جوية غير مستقرة نهاية الأسبوع الحالي، تعقبها الموجة الباردة التي ستغطي معظم مناطق البلاد.
تفاصيل الحالة الجوية المتوقعةأوضحت الهيئة أن العراق سيشهد تقلبات جوية تبدأ مع نهاية الأسبوع، حيث من المتوقع أن تنخفض درجات الحرارة تدريجيًا وصولًا إلى مستويات متدنية جدًا بفعل تأثير الموجة القطبية القادمة من الشمال.
تأثيرات الموجة على مختلف المناطق الشمال: من المتوقع أن تسجل المناطق الشمالية انخفاضًا حادًا في درجات الحرارة، مع احتمالية تساقط الثلوج في المرتفعات الجبلية. الوسط والجنوب: ستشعر المناطق الوسطى والجنوبية ببرودة شديدة، مع احتمالات تشكل الصقيع في ساعات الليل والصباح الباكر. توصيات وتحذيرات للمواطنيندعت الهيئة المواطنين إلى اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمواجهة البرد القارس، بما في ذلك:
حماية الأنابيب والمعدات من التجمد. توخي الحذر أثناء القيادة بسبب احتمالية تشكل الضباب أو الصقيع. توفير الملابس الشتوية الثقيلة والالتزام بالتدفئة المناسبة. تداعيات اقتصادية واجتماعية محتملةقد تؤثر هذه الموجة على عدة جوانب حياتية، أبرزها:
زيادة استهلاك الطاقة للتدفئة. تأثر الزراعة بسبب احتمالية تلف المحاصيل نتيجة الصقيع. ارتفاع الطلب على الوقود والمستلزمات الشتوية. خاتمةيبدو أن العراق على موعد مع طقس شديد البرودة في نهاية هذا العام، مما يستدعي استعدادات جادة من المواطنين والجهات المعنية للتعامل مع هذه الظروف القاسية. ومع استمرار تأثيرات التغير المناخي، باتت مثل هذه الموجات الباردة أكثر شيوعًا، ما يفرض تحديات إضافية على مختلف القطاعات.