لندن تضع طالبي لجوء في بارجة راسية وتبرر.. ليست سجنا عائما! منوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
منوعات، لندن تضع طالبي لجوء في بارجة راسية وتبرر ليست سجنا عائما!،بعد وصول البارجة بيبي ستوكهولم هذا الأسبوع إلى وجهتها حاملة حوالي 500 شخص من طالبي .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لندن تضع طالبي لجوء في بارجة راسية وتبرر.. ليست سجنا عائما!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بعد وصول البارجة "بيبي ستوكهولم" هذا الأسبوع إلى وجهتها حاملة حوالي 500 شخص من طالبي اللجوء، أثار قرار السلطات البريطانية إبقاءهم فيها وهي راسية عند رصيف ميناء بورتلاند الإنجليزي على ساحل قناة المانش جدلا لا يوصف.فقد قوبل القرار بانتقادات لاذعة من منظمات حقوقية اعتبرت الخطوة قاسية وتنتهك كرامة طالبي اللجوء، حيث نددت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين بالقواعد الجديدة ووصفتها بأنها انتهاك للقانون الدولي وتعرض اللاجئين لأخطار جسيمة، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.ونظمت توازيا مع رسو البارجة في بورتلاند تظاهرات رافضة، كما لقيت خطط الحكومة لإيواء المهاجرين في قواعد عسكرية أو مواقع أخرى استهجانا من السكان والسلطات المحلية في تلك المناطق، ما دفع الحكومة البريطانية للخروج عن صمتها.ليست "سجنا عائما"!وأكدت وزارة الداخلية أن البارجة المثيرة للجدل التي تعتزم إيواء مهاجرين غير نظاميين فيها ليست "سجنا عائما"، مشددة على أن طالبي اللجوء الذين سيبقون على متنها سيحتفظون بقسط من حرية التنقل.كما عرضت على الصحافيين، الجمعة، البارجة التي تشمل غرفا فيها أسرّة بطابقين ومناطق مشتركة لمشاهدة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سجنا عائما لیست سجنا
إقرأ أيضاً:
لندن ستعلن “حزمة كبيرة من العقوبات” ضد روسيا اليوم
يمن مونيتور/ أ ف ب
أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، الأحد، أن المملكة المتحدة ستكشف عن “حزمة كبيرة من العقوبات” ضد روسيا، الإثنين، بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة للحرب في أوكرانيا.
وقال الوزير، في بيان، إن الوقت حان “لتضييق الخناق على روسيا برئاسة (فلاديمير) بوتين”. وأضاف أنه سيعلن، الإثنين، “عن أكبر حزمة من العقوبات ضد روسيا منذ الأيام التي تلت بدء الحرب، لتقويض آلتها العسكرية وتقليص الإيرادات التي تغذي الدمار في أوكرانيا”.
ومن المقرر أن يتبنى الاتحاد الأوروبي أيضاً مجموعة جديدة من العقوبات ضد روسيا، الإثنين، بما في ذلك حظر لاستيراد الألمنيوم الروسي إلى الاتحاد الأوروبي.
وقد سبق للندن أن فرضت عقوبات على أكثر من 1900 فرد وكيان رداً على الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط/فبراير 2022.
وقال لامي، الذي تُعد بلاده داعماً رئيساً لكييف: “هذه لحظة حاسمة في تاريخ أوكرانيا وبريطانيا وأوروبا بكاملها”.
وأضاف: “لهذا السبب حان الوقت لكي تضاعف أوروبا دعمها لأوكرانيا”.
وذكّر بأن المملكة المتحدة لا تزال ملتزمة تقديم 3 مليارات جنيه إسترليني (3,6 مليارات يورو) سنوياً كمساعدات عسكرية لكييف، وأنها مستعدة لإرسال جنود بريطانيين “في إطار قوة لحفظ السلام إذا لزم الأمر”، في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وقال: “نحن نعمل مع الولايات المتحدة وشركائنا الأوروبيين لتحقيق سلام دائم وعادل، مع إدراكنا أنه لا يمكن أن يحدث أي شيء بشأن أوكرانيا من دون أوكرانيا”.
ومن المقرر أن يتوجه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى واشنطن، الخميس، للقاء الرئيس دونالد ترامب، الذي يصعّد هجومه اللاذع على نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.