"لا تفطر بطعم الفصل العنصري".. هكذا تحاول تل أبيب التحايل على حملة مقاطعة التمور الإسرائيلية برمضان
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أدت الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة إلى زيادة صعوبة بيع التمور الإسرائيلية في السوق الأوروبية، على أعتاب شهر رمضان، وفقًا لتقارير إعلامية إسرائيلية.
أفاد وقع Middle East Eye البريطاني، في تقرير نشره اليوم الإثنين، بأن ثلث صادرات التمور الإسرائيلية السنوية، تتم خلال شهر رمضان، لكن المخاوف من المقاطعة أدت إلى محاولات لتقليل ذكر مكان زراعة هذه التمور.
ووفقًا لصحيفة هآرتس، فقد تم تعليق حملة إعلانية بقيمة 550 ألف دولار لترويج تمور المجدول الإسرائيلية، استجابةً لمخاوف المقاطعة، حيث يزداد التدقيق في المنتجات الإسرائيلية بين الجاليات والمجتمعات المسلمة، في أعقاب الحرب الدامية على قطاع غزة.
وقال رجل أعمال على صلة بصناعة التمور لصحيفة هآرتس: "أي شخص يقترب من الرف ويرى على السلع عبارة 'صنع في إسرائيل' سوف يفكر مرتين".
وأضاف: "تُباع نسبة كبيرة من التمور خلال شهر رمضان، وأينما استطاعوا [المجتمعات المسلمة] الشراء من شخص آخر، سيحاولون معاقبتنا".
التمور الإسرائيلية في مواجهة حملات مقاطعة مستعرةفي السنوات الأخيرة، كانت هناك حملة متنامية عن طريق حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على إسرائيل (BDS) للضغط الإقتصادي على الشركات الإسرائيلية "لإنهاء الاحتلال".
ونظراً لأهمية هذه الثمار في الشعائر المرتبطة بشهر رمضان، يحاول العديد من المسلمين التأكد من أن التمور التي يحصلون عليها تأتي من مصادر لا تتنافى مع أخلاقهم.
تُعد إسرائيل واحدة من أكبر منتجي التمور في العالم، خاصةً تمور المجدول، وقد بذلت الجماعات الداعمة للمقاطعة جهوداً كبيرة لضمان أن يتمكن المستهلكون من اتخاذ قرار واع وتجنب شراء التمور الإسرائيلية.
وقال أحد منتجي التمور الإسرائيليين لصحيفة هآرتس: "هناك منظمات تدخل المتاجر الكبرى في أوروبا حيث توجد تمور تحمل علامتنا التجارية، وتلصق عليها ملصقات تقول إن المشترين "يساهمون في الإبادة الجماعية".
وتقول منظمة حملة التضامن مع فلسطين إن غالبية تمور المجدول الإسرائيلية تُزرع في مستوطنات غير قانونية بالضفة الغربية المحتلة، عن طريق المستوطنين الإسرائيليين، ويحذر النشطاء بانتظام الناس من ضرورة التحقق من الملصقات التي تشير إلى مصدر التمور قبل الشراء.
جدير بالذكر أن حملات كثيرة أطلقها نشطاء العام الماضي، من أجل وقف بيع التمور الإسرائيلية، حيث سبق أن أطلقت منظمة أصدقاء الأقصى (Friends of Al-Aqsa) البريطانية، حملة تدعو المسلمين في المملكة المتحدة إلى تجنّب شراء التمور الإسرائيلية، التي تغزو المتاجر، تزامناً مع قدوم شهر رمضان المبارك.
في محاولة لمواجهة حملات المقاطعة، يعمل المنتجون الإسرائيليون مع بعض المشترين لتغيير الملصقات على منتجاتهم في محاولة لإخفاء منشأ التموروتحت شعار "تفقَّدوا الملصق" (Check The Label)، دعت منظمة أصدقاء الأقصى (Friends of Al-Aqsa) البريطانية الجمهور إلى تفقد ملصقات منتجات التمور في المتاجر قبل شرائها، وحثتهم على تجنب شرائها إذا وجدوا مكان إنتاجها "إسرائيل" أو "الضفة الغربية" أو "وادي الأردن".
وقامت المنظمة بتوزيع آلاف المنشورات بعبارة "لا تفطروا بطعم الفصل العنصري" خارج المساجد في مختلف أنحاء البلاد، دعت إلى مقاطعة التمور الإسرائيلية، واحتوت على معلومات توعوية حول تلك المنتجات.
"المنتقمون الإسرائيليون".. مجموعة غامضة تهدد: الاستقالة أو الموت لأعضاء الكنيست وعائلاتهم "مطر أكتوبر".. أغنية إسرائيلية في قلب الجدل بمسابقة "يوروفيجن" وتل أبيب تهدد بالانسحابتقرير: الجيش الإسرائيلي تجاهل تفعيل مئات شرائح "سيم" إسرائيلية في غزة فجر 7 أكتوبرتقلص صادرات التمور الإسرائيليةوقد يكون الأثر الاقتصادي على إسرائيل كبيراً جداً. إذ إن حصة إسرائيل البالغة 50% من سوق تمور المجدول، تجعلها الأكبر حول العالم في هذا السوق وبفارق كبير.
بلغت قيمة صادرات التمور الإسرائيلية 338 مليون دولار في 2022، مقارنة بصادرات أنواع الفواكه الأخرى للعام نفسه، وذلك وفقاً لبيانات وزارة الزراعة الإسرائيلية.
وفي محاولة لمواجهة حملات المقاطعة، يعمل المنتجون الإسرائيليون مع بعض المشترين لتغيير الملصقات على منتجاتهم في محاولة لإخفاء منشأ التمور، حسبما ذكرت صحيفة هآرتس.
وانخفضت صادرات التمور إلى تركيا بنسبة 50 في المئة في تشرين الأول/ أكتوبر من العام الماضي.
تشير التقديرات إلى أن إسرائيل تُنتج أكثر من 100 ألف طن من التمور سنوياً، ومجموع الايرادات الإسرائيلية من التمور في السنة يُقارب 100 مليون دولار، والغالبية العظمى منها تباع خلال شهر رمضان المعظم.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "يوم تاريخي".. برلمان المجر يصادق على انضمام السويد إلى الناتو "كازانوفا الدراما اللبنانية".. فادي إبراهيم يرحل مبكّراً بعد مسيرة فنية لامعة "مطر أكتوبر".. أغنية إسرائيلية في قلب الجدل بمسابقة "يوروفيجن" وتل أبيب تهدد بالانسحاب حركة مقاطعة إسرائيل صادرات رمضان حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حركة مقاطعة إسرائيل صادرات رمضان حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة قطاع غزة فلسطين طوفان الأقصى الاتحاد الأوروبي لبنان مجاعة قصف حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة قطاع غزة فلسطين صادرات التمور إسرائیلیة فی یعرض الآن Next شهر رمضان فی محاولة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تحاول دفع لبنان إلى القبول باللجان المدنية... الجنوب ضفة غربية أخرى؟
شهد لبنان تصعيداً عسكرياً خطيراً في الفترة الأخيرة، مع تنفيذ إسرائيل غارات جوية استهدفت مناطق في الضاحية الجنوبية لبيروت ومدينة صيدا، ما يثير تساؤلات حول احتمال تجدد الحرب، خاصة في ظل التوترات المتزايدة والتهديدات المتبادلة. تركزت الغارات الإسرائيلية على اغتيال شخصيات بارزة في حزب الله وحماس. هذا يشير إلى محاولة إسرائيل تقويض القدرات القيادية والعسكرية لهذه الفصائل.
ومع تصاعد الضغوط الدولية، قد يتم التوصل إلى تسوية دبلوماسية تهدف إلى تهدئة الأوضاع ومنع اندلاع حرب شاملة، خاصة مع تدخلات من قبل الولايات المتحدة ودول أخرى، وقد زارت المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس لبنان السبت والاحد وركزت محادثاتها على تعزيز سيطرة الجيش على كامل الأراضي اللبنانية، وتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701 ونزع سلاح حزب الله ومنع تهريب الأسلحة عبر الحدود السورية. وبحسب مصادر دبلوماسية فإن دعوة أورتاغوس لنزع سلاح حزب الله "بشكل عاجل" تتزامن مع تصعيد عسكري إسرائيلي، ما يعكس تقاطعاً في الرؤى بين واشنطن وتل أبيب، ويفسر كتحذير مزدوج، دبلوماسي وعسكري، موجه لحزب الله ولمن يدعمه داخلياً. واعتبرت المصادر ان الرسالة التي حملتها أورتاغوس لرئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نواف سلام مفادها لا دعم من دون ضبط السلاح وتنفيذ الإصلاحات. ووفق هذا المصادر فإن واشنطن أبلغت المعنيين أن الوضع لم يعد يحتمل التسويف وأن عليهم السير في مسار الدولة بالإصلاح وضبط السلاح، وإلا لبنان سيتعرض لضعوط مباشرة. فما حقيقة ما طلبته اورتاغوس لقد جاءت أورتاغوس إلى لبنان، بحسب العميد أكرم سريوي ناقلة المطالب الإسرائيلية، وهذه المرة لم تكتفِ بالمطالب الأمنية، أي منع إطلاق الصواريخ نحو إسرائيل ونزع سلاح حزب الله، بل أضافت إليها مسائل أخرى، تتعلق بمكافحة الفساد، والاصلاحات المالية، والادارية، وضبط الحدود البرية والمعابر غير الشرعية، وربطت إعادة الإعمار والسماح بوصول المساعدات إلى لبنان، بتنفيذ كل هذه المطالب.
من الواضح أن إسرائيل، بحسب العميد سريوي، تحاول عبر الولايات المتحدة، الضغط على لبنان، لمنع إعادة الإعمار، ومنع عودة السكان إلى الجنوب، وهذا يرتبط بأهداف إسرائيل الاستراتيجية، التي تريد من خلالها خلق منطقة عازلة، والتمهيد للعودة إلى الحرب والتهجير القسري، وتطبيق ما تعتبره قاعدة الجولان الذهبية، أي احتلال ثم استيطان ثم الضم.
من الواضح أن لبنان، بحسب العميد سريوي، لا يرغب بالعودة إلى الحرب، ولقد التزمت المقاومة بكل ما تم الاتفاق عليه منذ اتفاق وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701، لكن إسرائيل تستمر في خرق الاتفاق بشكل يومي، وزادت خروقاتها على الفي خرق، وقتلت أكثر من ألف شهيد للمقاومة في هذه الفترة، ومن الواضح أن إسرائيل تستغل التزام المقاومة بعدم الرد، لتثبيت قواعد اشتباك جديدة، تحاول من خلالها تحويل الجنوب إلى ضفة غربية أخرى، بحيث تستطيع أن تدخل إلى قراه ساعة تشاء، وتقصف وتغتال كما يحلو لها، وهي ترى في كل سكان الجنوب عناصر مقاومة، وتعطي نفسها الحق في قتلهم، حتى ولو كانوا لا يحملون السلاح، ولا يمتّون لحزب الله بصلة، ولقد قامت مراراً بقصف العائدين، ودمرت البيوت الصغيرة الجاهزة، التي حاول البعض أن يدخلها إلى القرى المهدمة.
وفيما تحاول إسرائيل جر الحزب مجددًا إلى الحرب، فإن الحزب ما زال يرفض الانجرار إلى الفخ الإسرائيلي، ويعطي فرصة للدولة اللبنانية، لإلزام إسرائيل بتطبيق الاتفاق والانسحاب من لبنان، عبر استخدام الطرق الدبلوماسية. لذلك لن يعود الحزب إلى الحرب الآن، لكن إذا استمر الاحتلال باعتداءاته، وفشلت الجهود الدبلوماسية في إجبار إسرائيل على تنفيذ التزاماتها وتعهداتها، سيكون احتمال عودة الحزب إلى المقاومة المسلحة وارداً، لا بل قد يكون الخيار الوحيد المتاح لردع العدوان، وتحرير الأرض.
وأمس أعلن النائب علي فياض أن "لبنان التزم والتزمنا تطبيق القرار 1701 متضمناً وقف إطلاق النار. أما أي ملفات أخرى خارج هذا السياق وخارج النطاق الجغرافي للقرار 1701، فهو شأن سيادي لبناني، يعالجه اللبنانيون في ما بينهم بالطرق والوسائل المناسبة". وأكد أنّ "العدو يمارس سياسة الاغتيال والاستفزاز والتصعيد كي نرضخ أو يجرّنا إلى الحرب مجدّداً، في حين أننا لن نرضخ ولا نريد العودة إلى الحرب مجدّداً لأننا ندرك مصلحة لبنان ونتصرف على هذا الأساس، ونتطلع إلى أن يبقى الموقف اللبناني واحداً ومنسجماً دولة وحكومة وجيشاً ومقاومة، لأن لبنان الكيان والدولة والشعب والأرض مهدد والجميع في مركب واحد".
ويبقى السؤال المركزي اليوم هل يمكن أن يقبل لبنان الرسمي بلجان مدنية للتفاوض مع إسرائيل؟
لقد أبلغ لبنان المبعوثة الأميركية رفضه اقتراح المفاوضات المباشرة مع إسرائيل، وأنه من غير الوارد الذهاب نحو التطبيع مع إسرائيل، كما يؤكد سريوي لـ"لبنان 24"، لكن أورتاغوس في تصريحها أمس، قالت إنها لم تسمع من رئيس الجمهورية رفضه للجان، ويبدو أنها ما زالت مصرة على ممارسة سياسة الضغوط القصوى على لبنان، لتحقيق أقصى ما يمكن تحقيقه، خدمة لإسرائيل.
يطالب لبنان بتطبيق القرار 1701 وطرح العودة إلى اتفاقية الهدنة، التي تضمن السلام على جانبي الحدود لكلا الطرفين، لكن من الواضح أن المشروع الإسرائيلي ،كما يقول سريوي، لا يبحث عن السلام، لا في غزة ولا مع لبنان، ولو كانت إسرائيل تريد السلام لكان بالامكان تحقيق ذلك. المشروع الإسرائيلي الذي تحدث عنه بنيامين نتنياهو لتغيير خارطة الشرق الاوسط، يشمل إضافة إلى تهجير الفلسطينيين، التوسّع نحو جنوب لبنان وجنوب سوريا، ولذلك نرى إسرائيل تحاول كل يوم تثبيت قواعد اشتباك جديدة، وتقدم طلبات جديدة لمنع عودة الجنوبيين إلى قراهم.
ما طلبته أورتاغوس هو حزمة شروط أمنية واقتصادية وسياسية تراد فرضها كشرط لأي دعم دولي، والسؤال اليوم يتمثل في قدرة لبنان على الصمود والمناورة بين الضغط الدبلوماسي، والحفاظ على السيادة الوطنية، لا سيما وأن الأمم المتحدة، تبدو عاجزة عن كبح المشروع الإسرائيلي التوسعي، في ظل غياب إرادة دولية جادة لتطبيق بنود القرار 1701 على إسرائيل، تماماً كما تضغط به لبنان. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة توغل إسرائيلي جديد جنوب غربي سوريا.. واعتقال مدنيين Lebanon 24 توغل إسرائيلي جديد جنوب غربي سوريا.. واعتقال مدنيين 07/04/2025 10:01:49 07/04/2025 10:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 إدارة الطيران الأميركية تحقق باقتراب طائرة مدنية من أخرى مقاتلة بالقرب من مطار رونالد ريجان الوطني في واشنطن Lebanon 24 إدارة الطيران الأميركية تحقق باقتراب طائرة مدنية من أخرى مقاتلة بالقرب من مطار رونالد ريجان الوطني في واشنطن 07/04/2025 10:01:49 07/04/2025 10:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر: المدنيون النازحون في شمال الضفة الغربية يحتاجون إلى مساعدة عاجلة Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر: المدنيون النازحون في شمال الضفة الغربية يحتاجون إلى مساعدة عاجلة 07/04/2025 10:01:49 07/04/2025 10:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 وزيرة التنمية الدولية البريطانية: سنعارض أي محاولة لتهجير الفلسطينيين قسرا من قطاع غزة إلى بلدان أخرى Lebanon 24 وزيرة التنمية الدولية البريطانية: سنعارض أي محاولة لتهجير الفلسطينيين قسرا من قطاع غزة إلى بلدان أخرى 07/04/2025 10:01:49 07/04/2025 10:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً بشأن تقديم تصاريح الترشيح للانتخابات البلدية.. بيان من وزير الداخلية Lebanon 24 بشأن تقديم تصاريح الترشيح للانتخابات البلدية.. بيان من وزير الداخلية 02:52 | 2025-04-07 07/04/2025 02:52:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لوائح في وجه "الفريق الآخر مجتمعاً" Lebanon 24 لوائح في وجه "الفريق الآخر مجتمعاً" 02:45 | 2025-04-07 07/04/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في بلدة الطيبة.. مسيّرة اسرائيلية تستهدف سيارة وتوقع اصابات Lebanon 24 في بلدة الطيبة.. مسيّرة اسرائيلية تستهدف سيارة وتوقع اصابات 02:42 | 2025-04-07 07/04/2025 02:42:13 Lebanon 24 Lebanon 24 لابتكار مُحتوى ذكي يجذب الجمهور... اتبع هذه الخطوات السهلة والفعّالة!
Lebanon 24 لابتكار مُحتوى ذكي يجذب الجمهور... اتبع هذه الخطوات السهلة والفعّالة!
02:30 | 2025-04-07 07/04/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "تجمع البلدات الجنوبية الحدودية": مستعدون لتنظيم الانتخابات في أجواء من الشفافية Lebanon 24 "تجمع البلدات الجنوبية الحدودية": مستعدون لتنظيم الانتخابات في أجواء من الشفافية 02:29 | 2025-04-07 07/04/2025 02:29:16 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة اشكال وتضارب في مطار بيروت.. اليكم ما جرى (فيديو) Lebanon 24 اشكال وتضارب في مطار بيروت.. اليكم ما جرى (فيديو) 13:11 | 2025-04-06 06/04/2025 01:11:43 Lebanon 24 Lebanon 24 قصة جديدة مروّعة عن "حادثة البيجر".. وكالة بريطانية تنشرها Lebanon 24 قصة جديدة مروّعة عن "حادثة البيجر".. وكالة بريطانية تنشرها 15:00 | 2025-04-06 06/04/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تعرّض زوجها لوعكة صحية مفاجئة.. فنانة معروفة تُثير قلق جمهورها (صورة) Lebanon 24 تعرّض زوجها لوعكة صحية مفاجئة.. فنانة معروفة تُثير قلق جمهورها (صورة) 07:21 | 2025-04-06 06/04/2025 07:21:44 Lebanon 24 Lebanon 24 الماركات العالمية ترفض مغادرة بيروت.. أموال ومشاريع ستشعل الأسواق قريباً Lebanon 24 الماركات العالمية ترفض مغادرة بيروت.. أموال ومشاريع ستشعل الأسواق قريباً 10:27 | 2025-04-06 06/04/2025 10:27:01 Lebanon 24 Lebanon 24 فنانة سورية تفجع بوفاة ابنها الشاب Lebanon 24 فنانة سورية تفجع بوفاة ابنها الشاب 12:29 | 2025-04-06 06/04/2025 12:29:23 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 02:52 | 2025-04-07 بشأن تقديم تصاريح الترشيح للانتخابات البلدية.. بيان من وزير الداخلية 02:45 | 2025-04-07 لوائح في وجه "الفريق الآخر مجتمعاً" 02:42 | 2025-04-07 في بلدة الطيبة.. مسيّرة اسرائيلية تستهدف سيارة وتوقع اصابات 02:30 | 2025-04-07 لابتكار مُحتوى ذكي يجذب الجمهور... اتبع هذه الخطوات السهلة والفعّالة!
02:29 | 2025-04-07 "تجمع البلدات الجنوبية الحدودية": مستعدون لتنظيم الانتخابات في أجواء من الشفافية 02:27 | 2025-04-07 بكمين محكم لشعبة المعلومات.. توقيف مطلوب بـ8 مذكرات قضائية فيديو "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) 02:07 | 2025-04-05 07/04/2025 10:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) 23:15 | 2025-04-04 07/04/2025 10:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) 23:31 | 2025-04-01 07/04/2025 10:01:49 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24