آخر تطورات حفل ترافيس سكوت .. «الموسيقيين» تطلب الموافقات الأمنية
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
أصدرت نقابة المهن الموسيقية برئاسة مصطفي كامل، إخطارًا لمنظمي حفل مغنى الراب ترافيس سكوت بالأهرامات، تتطالب من خلاله بـ الحصول الشركة المنظمة للحفل، على الموافقات الأمنية اللازمة لإقامته، وإلا سيتم سحب التراخيص الذي حصلوا عليه.
أخبار متعلقة
محمد سراج يكشف عن رأي ترافيس سكوت في أزمة حفله في الأهرامات ويكشف مصير الحفل (فيديو)
محمد سراج: حفل ترافيس سكوت مهدد بالإلغاء بسبب المعدات.
ترافيس سكوت يوجه رسالة للشعب المصري: لا تستمعوا لمعلومات كاذبة
بيان نقابة المهن الموسيقية للشركة المنظمة لحفل ترافيس سكوت
وجاء نص بيان نقابة المهن الموسيقية للشركة المنظمة لحفل ترافيس سكوت كالتالي: «السادة وكالة ZM لتنظيم الحفلات والمفوضة من شركة تن فور برودكشن، والصادر لها التصريح بإقامة حفل يوم، نحيط سيادتكم علما بأنه لم يرد للنقابة العامة للمهن الموسيقية من قبل سيادتكم حتى الآن ما يفيد الحصول على الموافقات الأمنية اللازمة لإقامة الحفل».
وأضاف البيان: «وردا على ما أثير من جدل حول منح الترخيص ثم العدول عنه، فإن للنقابة الحق في ذلك بعد ما ورد إليها من سابقة إدانة وفيديوهات موثقة لنجم الحفل، استوجبت استشعار القلق والريبة وكافة المخاوف المشروعة التي ورد ذِكرها بمحتوى البيان الصادر عن نقابة المهن الموسيقية بتاريخ 2023/7/11».
وتابع البيان: «وبناءً على ذلك نحيط سيادتكم علما بأنه في حال عدم موافاتنا باستخراج كافة الموافقات الأمنية يُعد الترخيص الصادر من قبل النقابة العامة لاغيا، وهذا إخطار منا بذلك، وتفضلوا بقبول خالص الاحترام والتقدير».
بيان نقابة المهن الموسيقية للشركة المنظمة لحفل ترافيس سكوت
أقرأ أيضا:
محمد سراج يكشف عن رأي ترافيس سكوت في أزمة حفله في الأهرامات ويكشف مصير الحفل (فيديو)
نقابة المهن الموسيقية بيان نقابة المهن الموسيقية بشأن ترافيس سكوت ترافيس سكوت مغني الراب ترافيس سكوت حفل ترافيس سكوت الغاء حفل ترافيس سكوتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مصطفي كامل نقابة المهن الموسيقية ترافيس سكوت مغني الراب ترافيس سكوت حفل ترافيس سكوت الغاء حفل ترافيس سكوت زي النهاردة نقابة المهن الموسیقیة حفل ترافیس سکوت
إقرأ أيضاً:
أهلاً ترمب.. ارحبي يا جنازة!
-يتقاطر رؤساء دول العالم إلى الولايات المتحدة لحضور حفل تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، المقرر في وقت لاحق اليوم الاثنين، وفي طليعتهم بطبيعة الحال العديد من قادة الدول العربية والإسلامية، سعيا لاسترضاء وكسب ود سيّد البيت الأبيض القديم الجديد.
-اليوم سيُقام الحفل المشهود الذي وصلت تكلفته لمبلغ قياسي تجاوز 170 مليون دولار، وغدا سيباشر الرئيس الأكثر إثارة للجدل مهامه في قيادة الدولة الأعظم في العالم والأكثر إجراما وتوحشا وتناقضا بين ما تدّعيه وما تنفذه على الواقع من انحياز أعمى للظلمة والمفسدين والطغاة والمحتلين، لأربعة أعوام قادمة يعتقد الكثير من المحللين السياسيين أنها ستكون حافلة بالأحداث والمتناقضات والمتغيرات الاستثنائية.
-هناك من يحاول بصورة غريبة، إعادة الفضل في إنجاز اتفاق وقف العدوان على غزة إلى ترمب وإظهاره كبطل سلام، بينما هو – كما يعلم الصديق والعدو – أشد عداوة وبغضا لفلسطين والأمة الإسلامية وقضاياها وحقوقها من أي شخص آخر، وقد فعل خلال ولايته الماضية لدعم الكيان الصهيوني وانتهاك الحق الفلسطيني والإسلامي، ما لم يجرؤ أي رئيس أمريكي على القيام به وقد كان ذلك علانية وعلى رؤوس الأشهاد.
-أبان ترمب عن أولويات سياسته الخارجية في ما يتعلق بالشرق الأوسط بالحديث مؤخرا عن توسيع دائرة التطبيع التي بدأها قبل 4 سنوات، لكن ذلك لن يكون بمغريات وعبر سياسة الترغيب – كما يظن حكام المنطقة – وإنما عبر ما يحبذه من أساليب الابتزاز والبلطجة.
– للمتفائلين والفرحين بقدوم ترمب نذكّر حكّام المنطقة بآخر ما ورد على لسان ترمب – وفقا لما نقلت عنه صحيفة “دايلي نيوز” قبل يومين – حيث قال بالحرف الواحد وهو يعلق على الخسائر الكبيرة التي خلفتها حرائق كاليفورنيا” إن استخدام مواردنا لحماية الأنظمة الحاكمة في الخليج هو الذي أدى إلى تفاقم خسائرنا في كارثة الحرائق..”.
-يضيف وفقا للصحيفة: نحن نقدّم لهم خدمة مجانية منذ عقود، كلفتنا الكثير وعليهم أن يدفعوا لنا ثمن حمايتهم وبأثر رجعي، لولا حمايتنا لهم لكانت اليوم كل مشيخات وإمارات ومملكات الخليج، عبارة عن ولايات إيرانية تتحدث اللغة الفارسية ولكانت مكة عاصمة “للدولة الحوثية”.. حسب وصفه.
يمضي ترمب متسائلا: هل تطلب منا السعودية أن نتجاهل تطبيق قوانيننا في ما يخص قضية خاشقجي الحامل للإقامة الدائمة في بلادنا؟ وهل تطلب منا الإمارات والسعودية والبحرين أن نتغاضى عن انخراطهم في حرب السودان التي دمرت بلداً بأكمله؟.. وهل تطلب منا الكويت وقطر وعمان أن نتغافل عن عدم عقدهم صفقات أسلحة معنا منذ مدة طويلة؟
-يختتم ترمب حديثه: نقول لهم بكل وضوح إن الثمن غال جدا وإدارتي ليست كالإدارات السابقة.
-من المخجل والجهالة أن يراهن البعض على رجل مثل ترمب، للانتصار للقضية الفلسطينية، أو تغيير بوصلة السياسة الأمريكية إزاء قضايا الشرق الأوسط، فهو في الحقيقة لن يكون أحسن حالا ممن سبقه من المجرمين والطغاة من ساكني البيت الأبيض.
العراق: جدل حول تأجيل انتخابات 2025 بسبب تعديل قانون الانتخابات