شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن واشنطن تتفاوض مع القوني شقيق “حميدتي” الذي فرضت على شركته عقوبات أمريكية، شقيق حميدتي الشمشار الأمريكاني كاميرون هديسون، قال الشمار كاتلو ونفسو يعرف، ما إن كان الوفد الأمريكي عندو خبر إنو واحد من اللي واشنطن .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات واشنطن تتفاوض مع القوني شقيق “حميدتي” الذي فرضت على شركته عقوبات أمريكية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

واشنطن تتفاوض مع القوني شقيق “حميدتي” الذي فرضت على...
شقيق حميدتي

الشمشار الأمريكاني كاميرون هديسون، قال الشمار كاتلو ونفسو يعرف، ما إن كان الوفد الأمريكي عندو خبر إنو واحد من اللي واشنطن بتتفاوض معاهم في جدة، هو القوني حمدان دقلو، اللي هو مدير شركة Tradive ومقرها دبي، والمسؤولة عن تزويد الدعم السريع بالسيارات واللي واشنطن فرضت عليها العقوبات الشهر الفات عبر مكتب مراجعة الأصول الأجنبية “أوفاك”؟

– والشمشار السوداني يسأل: أيه الي ح يحصل لو ألحقت الحكومة السودانية بوفدها اللي بيفاوض الوفد الأمريكي والقوني و”الجن الاحمر”، لو ألحقت مدير منظومة الصناعات الدفاعية الفربق ميرغني إدريس، اللي فرضت واشنطن على مؤسستو، ذات العقوبات المفروضة على شركة القوني؟

وجدي الكردي

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قوات في كردستان العراق.. هذه تفاصيل الاتفاق بين واشنطن وبغداد حول الانسحاب الأمريكي

قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن الاتفاق المبدئي بين واشنطن وبغداد بشأن تواجد القوات الأمريكية سيتضمن ترك قوة صغيرة في إقليم كردستان مهمتها توفير ضمان أمني للأكراد ضد الميليشيات المدعومة من إيران.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول عسكري عراقي قوله، إن من المتوقع أن تبقي الولايات المتحدة قوة عسكرية صغيرة في الإقليم الذي يتمتع بحكم شبه ذاتي.

من جانبه قال حسين علاوي، مستشار رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني للصحيفة، إنه سيكون هناك قريبا إعلان مشترك حول الانسحاب المزمع.

وأضاف علاوي أن بغداد "تريد أن تعود العلاقة مع الولايات المتحدة إلى ما كانت عليه قبل عام 2014"، مبينا أن "الحاجة إلى التحالف الدولي انتهت بهزيمة تنظيم داعش، والآن القوات العراقية قادرة تماما على التعامل مع الملف الأمني بكفاءة".



وبينت الصحيفة "وكما هو الحال مع الخروج الأمريكي الأول في عام 2011، فإن الانسحاب الأميركي من المحتمل أن يترك وراءه عراقا مثقلا بنقاط ضعف أمنية كبيرة وانقسامات طائفية وفساد وهي المشاكل التي ساعدت في ظهور تنظيم داعش في حينه".

وترى دانا سترول، المسؤولة الكبيرة السابقة في البنتاغون وتعمل حاليا مديرة أبحاث في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، أن "عودة القوات الأمريكية قبل عقد من الزمن أصبحت ضرورية عندما انهارت قوات الأمن العراقية إلى حد كبير وسط هجمات داعش".

وتضيف سترول، "أشك في أن أي رئيس أمريكي سيرسل قوات مرة أخرى إذا لم يتخذ القادة العراقيون خطوات لإعطاء الأولوية لمهمة مكافحة الإرهاب".

وتتابع أن ذلك يجب أن "يشمل منع البلاد من أن تصبح ملعبا لإيران، ومعالجة الفساد المستشري وتزويد قوات الأمن الرسمية بالموارد والتمكين وضمان استجابة الحكومة لاحتياجات جميع العراقيين".

وبحسب مصادر مطلعة على المحادثات السرية أبلغت الصحيفة فإنه جرى إطلاع بعض المشرعين الأمريكيين على خطط الانسحاب.

ومن بين هؤلاء النائب آدم سميث، وهو أبرز عضو ديمقراطي في لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب، حيث وصف الوجود المستقبلي للقوات الأمريكية بأنه تحد سياسي كبير بالنسبة للقادة العراقيين.



وقال سميث في مقابلة مع الصحيفة إن "الشعب العراقي يفضل ألا تكون هناك قوات أمريكية، كما أنهم يفضلون ألا يكون هناك تنظيم داعش أيضا، وهم يدركون أننا نساعد في حل هذه المشكلة".

وأضاف سميث أن "العراقيين يريدون منا الرحيل، ويريدون معرفة كيفية تحقيق ذلك. وهذا ليس بالأمر السهل".

بدوره قال السيناتور الديموقراطي جاك ريد، الذي يرأس لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ، إن القضية تجمع بين مجموعة من المصالح المعقدة لكلا البلدين.

وأضاف أن "العراقيين يدركون أن وجودنا يوفر استقرارا، لكن هناك أيضا خطرا على قواتنا".

وأشار ريد إلى أن المسؤولين الأمريكيين لم يكونوا سعداء بأن الرئيس الإيراني الجديد، مسعود بزشكيان، جعل العراق وجهته الخارجية الأولى، حيث استقبله السوداني رسميا يوم الأربعاء.

وقال النائب الجمهوري كوري ميلز، وهو من قدامى المحاربين في حرب العراق وعضو في لجنتي الشؤون الخارجية والخدمات المسلحة في مجلس النواب، إنه يشعر بالقلق بشكل خاص بشأن نفوذ إيران والميليشيات التي تدعمها.



وعلى الرغم من أن ميلز لا يعارض الانسحاب من حيث المبدأ، إلا أنه شدد على ضرورة وجود خطة لضمان استقرار العراق، "أعتقد أنك تتحمل التزاما، إذا قمت بزعزعة استقرار دولة ما، بأن تساعدها على الاستقرار مرة أخرى".

ويأتي الاتفاق بعد محادثات استمرت أكثر من ستة أشهر بين بغداد وواشنطن بدأها السوداني في يناير وسط هجمات شنتها جماعات مسلحة عراقية مدعومة من إيران على قوات أمريكية متمركزة في قواعد بالعراق بحسب الصحيفة,

مقالات مشابهة

  • هكذا نجا السنوار من ملاحقة إسرائيل .. تعرف على النظام البدائي الذي هزم واشنطن وتل أبيب
  • بعد قمع موالين للغرب..عقوبات أمريكية على جورجيا
  • التفاصيل الكاملة حول إنشاء قاعدة أمريكية في كوت ديفوار
  • السفير الأمريكي في إسرائيل: لا نعرف ما الذي ترغب حماس في قبوله
  • روسيا: فرض واشنطن عقوبات على وسائل الإعلام حملة مدبرة
  • باكستان تنتقد عقوبات أمريكية ضد برنامجها للصواريخ الباليستية
  • مناقشات “إسرائيلية – أمريكية” في واشنطن: “إسرائيل” لا يمكنها البقاء في حرب لا نهاية لها
  • إسرائيلي خطط للصفقة.. غضب في واشنطن بعد اكتشاف بيع أسلحة أمريكية لروسيا
  • إيران ترفض الضغوط بعد عقوبات أمريكية وأوروبية
  • قوات في كردستان العراق.. هذه تفاصيل الاتفاق بين واشنطن وبغداد حول الانسحاب الأمريكي