عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة يتواصل لليوم 144
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
سرايا - مع بداية اليوم الـ144 للعدوان الإسرائيلي على غزة، كشفت مصادر بنود الإطار الأولي لاتفاق وافقت عليه إسرائيل في باريس مؤخرا، ويتضمن إطلاق سراح 400 أسير فلسطيني بينهم عدد من أصحاب الأحكام العالية، وعودة تدريجية للنازحين إلى شمال القطاع باستثناء من هم في سن الخدمة العسكرية.
يأتي ذلك بعد يوم استشهد فيه نحو 90 فلسطينيا، أغلبهم في رفح وخان يونس جنوبي القطاع، ودير البلح في الوسط، في حين أعلنت فصائل مقاومة أنها قصفت “تجمعا لجنود وآليات العدو جنوب حي الزيتون في مدينة غزة.
إقرأ أيضاً : بايدن يتوقع التوصل لاتفاق لوقف النار في غزة بحلول الإثنينإقرأ أيضاً : مصادر تكشف بنود اتفاق لوقف إطلاق النار وافق عليها الاحتلال
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: اليوم باريس القطاع مدينة مدينة اليوم بايدن غزة الاحتلال باريس القطاع
إقرأ أيضاً:
مفاوضات الدوحة تُمهِّد الطريق لوقف إطلاق النار بالكونغو الديمقراطية
في خطوة قد تمثل تحركًا نحو إنهاء سنوات من النزاع المسلح في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، توصلت حكومة الكونغو الديمقراطية وحركة "إم-23" إلى اتفاق مبدئي خلال مفاوضات استضافتها العاصمة القطرية الدوحة.
وقد أعلنت الرئاسة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، في بيان مشترك مع تحالف نهر الكونغو وحركة إم-23، عن التوصل إلى اتفاق فوري لوقف القتال.
وأكد البيان التزام الطرفين بوقف الأعمال العدائية والرفض القاطع لخطاب الكراهية، مع التزامهما الكامل بهذه المخرجات طوال فترة المحادثات.
كما أعرب الجانبان عن شكرهما لدولة قطر على جهودها المستمرة والتزامها الثابت بتيسير محادثات السلام.
من جهة أخرى، ذكرت وكالة الأناضول أن الطرفين اتفقا على مبدأ هدنة ووقف القتال فور الانتهاء من التفاصيل التقنية المتعلقة بالاتفاق.
ويُعتبر هذا الاتفاق المبدئي خطوة نحو تطبيق وقف إطلاق النار بين حكومة كينشاسا وحركة إم-23، بهدف حماية المدنيين وتقليل التوترات العسكرية في المنطقة.
كما يعكس رغبة الطرفين في التوصل إلى حلول سياسية تسهم في استقرار المنطقة التي عانت لسنوات من الصراع المستمر.
واتفق الطرفان على العمل معا لوضع خطة واضحة تضمن الاستقرار العسكري في المناطق المتنازع عليها.
إعلانويعد هذا التفاهم إشارة قوية إلى إمكانية الوصول إلى اتفاق شامل في المستقبل، إذا تمت معالجة القضايا العالقة مثل إدارة المنطقة وتنظيم العودة الطوعية للنازحين.
كما أكد الطرفان التزامهما بتكثيف الجهود من أجل التوصل إلى حلول مستدامة تهدف إلى إنهاء التوترات الأمنية التي تؤثر على حياة ملايين المدنيين.
ومن المتوقع أن تشهد الفترة المقبلة مزيدًا من المفاوضات لتحديد التفاصيل الدقيقة بشأن كيفية تنفيذ الهدنة وإيجاد حلول مستدامة لعدد من القضايا التي لا تزال تؤثر على الوضع الأمني في المنطقة.