رامز جلال يكشف عن الضيوف والضحايا الأصليين في برنامجه لعام 2024 ويُعلن قفل اللعبة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
رامز جلال يكشف عن الضيوف والضحايا الأصليين في برنامجه لعام 2024 ويُعلن قفل اللعبة.. عشاق ومحبي برامج المقالب ينتظرون برنامج رامز جلال حيث إنه ا تصدر المحركات البحث بعد ان اعلن عن برنامج ولهذا العام وهو رمز قفل اللعبة وبدأ العديد يبحث عن من هم ضيوف وضحايا رامز جلال الجديد فهو من البرامج الاكثر انتشارا في رمضان ويعرض كل عام فكره مختلفة، ويعلن عنها بشكل تشويقي على قناة ام بي سي مصر والذي يذاع في الساعة 7:00 مع الافطار لذلك جميع رواد مواقع السوشيال ميديا بدأوا يتوقعون نجوم سوف يستضيفها رامز جلال ومن اهمهم النجوم الرياضية مثل مصطفى شوبير وكهربا ومحمد عبد المنعم وحسين الشحات وغيرهم وسوف نعرض لكم التفاصيل خلال الفقرات التالية.
يحرص رامز جلال على استضافة عدد كبير من النجوم من الشخصيات الشهيرة والمعروفة في مجالات مختلفة وهناك بعض الأسماء التي تتكرر معهم بشكل دائم في برامجه كل عام، حيث يمكن ان تشاهد برنامج رامز جلال بعد أذان المغرب على قناة ام بي سي مصر مباشرة فقد تم تصوير البرنامج في دبي والسعودية، قبل ذلك ولم يعلن عن تفاصيل برنامجه لهذا العام ولكن يتوقع عن بعض أن هناك توقعات باستضافة كريستيانو رونالدو ورضا عبد العال وحنان مطاوع وعمرو يوسف وعدد من نجوم الكرة والفن.
برنامج رامز جلاليتعرض برنامج رامز جلال كل عام إلى انتخابات خاصية من الجماهير وكذلك للضيوف حيث إنه يسبب الزعر والخوف الكبير لجميع الافراد عند استضافتهم ولا يبالي منهم بقصد الهزار أو الضحك ولكن هذا يغضب عدد كبير من الأشخاص لتعرضهم لهذا المقلب الذي وصفة البعض بأنه سخيف وتافه، وبالرغم من ذلك فان الرمز لا يتوقف عن عمل افكار متجدده لكي يفاجئ ضيوف بها ويفاجئ الجماهير وبالرغم من هذه الانتخابات إلا أن برنامجها يحقق نسب مشاهدة عالية وينتشر بشكل كبير في مصر وجميع دول الوطن العربي ويمتاز رامز جلال بخفة الدم وإنه يقدم مقدمة رائعة في البرنامج تنال على اعجاب الأفراد وكل برنامج له اغنيه مختلفه ويتم تصوير البرنامج بتكاليف عائلة طاقم عمل أجنبي يستعين به لتأمين ضيوف البرنامج، حيث يمكن ان يتعرضوا إلى الخطر بسبب هذا المقلب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا رامز جلال برنامج رامز جلال
إقرأ أيضاً:
تدليك نتنياهو على خط النار ومدفع محمد رمضان في برنامج الشبكة
بداية السخرية كانت من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي بدا وكأنه أرسل جنوده إلى غزة في "بعثة تدليك" لا في مهمة عسكرية، منتقدًا دعوات وقف الحرب التي تهدف لحماية حياة الجنود، متجاهلًا أن جبهته الداخلية تشتعل تحت قدميه.
وسخر البرنامج في حلقته بتاريخ (2025/4/18) من ردود فعل نتنياهو على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد أن لوّح الأخير بالاعتراف بدولة فلسطين، إذ بدت مواقف السلطة الفلسطينية وكأنها تفتقر للبوصلة، حين طالبت ماكرون بـ"عدم التهور" حفاظًا على ما تبقى من التنسيق الأمني.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ما تداعيات رفع الدعم كليا عن المحروقات في مصر بنهاية 2025؟list 2 of 4محمد رمضان يواجه انتقادات بعد ظهوره بملابس "غير لائقة" بمهرجان أميركيlist 3 of 4نجل نتنياهو يسب ماكرون ووالده يثني عليه.. كيف تفاعل مغردون؟list 4 of 4يديعوت أحرونوت: إسرائيل لا تعرف خطوط ترامب الحمراء تجاه إيرانend of listوفي فقرة تمثيلية لافتة، حوّل البرنامج الأستوديو إلى مناظرة صاخبة جمعت بين نتنياهو ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، حيث تبادل الطرفان الاتهامات بالفساد والخذلان والهزائم، وسط فوضى خطابية أشبه بمعركة صراخ على الهواء.
وفي إسقاط مباشر على الأزمة الداخلية الإسرائيلية، اعتبر نتنياهو أن المتظاهرين الذين يطالبون بوقف الحرب ما هم إلا أدوات مأجورة لخدمة أجندات أجنبية، داعيا لمحاكمتهم عسكريا.
وإحياء لذكرى غزو العراق، عرض البرنامج تقريرا ساخرا عن وعود أميركا بالعثور على أسلحة دمار شامل، ساخرا من اعترافها المتأخر بأن تلك الأسلحة لم تكن سوى "وهم استخباراتي"، لكن واشنطن تعهدت بالاستمرار في تطوير "أوهام جديدة" تصلح لأي غزو مستقبلي.
إعلان محمد رمضان يوضحومن منصات الأكاذيب إلى مهرجانات الترفيه، انتقل البرنامج إلى السخرية من ظهور الفنان محمد رمضان في مهرجان دولي، حيث ظهر بـ"زي ذهبي" أشعل مواقع التواصل، ليعلن لاحقا أن "الحمالة" التي ارتداها ليست من الذهب الخالص، بل كانت ردا ساخرا على عدم تجاوب الحكومة مع نداءاته السياسية.
واستكمالا لخط النقد الاقتصادي والاجتماعي، انتقد البرنامج ارتفاع أسعار الوقود في مصر، متناولا ردود فعل المواطنين والحكومة التي طالبت الجماهير بالهدوء مبررة الزيادة بأنها "ضريبة بسيطة مقابل الأمن"، في مشهد بدا وكأنه يعيد تدوير مبررات الإنهاك المعيشي بمنطق الكوميديا السوداء.
وفي فقرة درامية ساخرة، تساءل البرنامج عن مصير المواطن العادي في ظل موجات الغلاء، من خلال مشهد تخيّلي بين مواطن وعفريت، تتكرر فيه طلبات "أي حاجة نعيش بيها"، بينما يرد العفريت بالعجز عن تلبية أبسط الأمنيات، لينتهي المشهد بخيبة أمل جماعية تُركت بلا إجابة.
وفي سياق لبناني مواز، سخر البرنامج من الخروقات الإسرائيلية المتكررة للأجواء اللبنانية، واستضاف محللا سياسيا بدا وكأنه يبرر العدوان تحت شعار "الخرق المحدود لا يضر"، بينما اعتبر أن "الاحتلال هو نتيجة لوجود المليشيات لا العكس".
وانتقل البرنامج إلى مراكش حيث أثارت مشاركة شركة أمن سيبراني إسرائيلية في معرض "جيتكس" موجة غضب، ليقابلها البرنامج بسخرية من التبريرات الرسمية بأن "المعرض مؤقت لكن دعم فلسطين دائم"، بينما ظهر مراسل ساخر يستهزئ بزيف الفصل بين "التكنولوجيا الإسرائيلية" و"دماء الأطفال في غزة".
21/4/2025