سميت الفاكهة باسمه.. حقيقة صورة طائر الكيوي
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي منذ سنوات صورة يزعم ناشروها أنها لطائر تشبه ألوانه ثمرة الكيوي. إلا أن الصورة في الحقيقة مركبة.
ويتضمن المنشور صورة قيل إنها حقيقية لطائر الكيوي.
يتضمن المنشور صورة قيل إنها حقيقية لطائر الكيويويعد هذا الطائر العصفور المقدس لشعوب الماوري الأصليين في نيوزيلندا وهو اليوم رمز وطني للبلاد.
يعيش نحو 26 ألف كيوي بني في طبيعة نيوزيلندا، وهو من الطيور التي لا تستطيع الطيران نظرا لقصر جناحيها، ولها أرجل طويلة نسبيا قوية في نفس الوقت تساعدها على الجري السريع للهرب من أعدائها.
ويعتبر طائر الكيوي من أغرب الكائنات الحية فهو الطائر الوحيد الذي يملك شعرا بدلا من الريش وعندما يبني عشه فهو لا يبنيه فوق الأشجار أو بين الصخور كما تفعل جميع فصائل الطيور تقريبا، بل يبنيه تحت الأرض على شكل خندق.
صورة مركبةإلا أن الصورة المنشورة على أنها لطائر الكيوي مركبة.
فقد أرشد البحث إلى النسخة الأصلية منشورة في موقع "ويكيبيديا" يظهر فيها شكل الطائر الحقيقي وألوانه، وهي لا تتطابق مع ثمرة الكيوي كما بدا في المنشور.
أرشد البحث إلى النسخة الأصلية منشورة في موقع "ويكيبيديا"وقد وزعت وكالة فرانس برس فيديو يظهر هذه الطيور بشكل أوضح.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
«طمع ابن عمها كلمة السر».. قصة «مليونيرة» تبدل حالها من الثراء الفاحش لـ عطف الجيران
«يبدل الحال في طرفة عين»، تصف هذه العبارة حياة سيدة مليونيرة، وصفًا دقيقًا خاصة بعد تبدل حالها خلال طرفة عين، فبعدما كانت تعيش حياة مرفهة من الثراء الفاحش وركوب السيارات الفخمة، باتت تدبر احتياجاتها اليومية عن طريق عطف الجيران عليها، الذين يسددون نيابة عنها كل شيء حتى إيجار مسكنها، ويجهزون لها طعاما تتناوله، في ظل جحود نجل عمها الذي رفض النظر إلى حالها بشفقة بعد إصابتها بمرض «الانفصام في الشخصية»، ورفض أن يعالجها طمعًا في سلب ورثها بعد وفاتها.
بدأت القصة، بتداول منشور عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، يتضمن نبذة عن حياة سيدة انقلبت حياتها رأسًا على عقب، وعاشت معاناة لمدة عام ونصف بسبب جحود نجل عمها.
وأوضح صاحب المنشور، أن هناك «فتاة» جدت واجتهدت وعملت في الصباح والمساء حتى تبني مستقبلا مشرقا لنفسها، ولم تتزوج حتى الآن، وتعمل في إحدى شركات البترول الكبرى، وحققت الفتاة مكاسب مادية ضخمة، وأصبح رصيدها البنكي يتجاوز ملايين الجنيهات.
وفي يوم، أصيبت هذه الفتاة بمرض الانفصام في الشخصية، وامتنعت عن تناول الطعام والشراب، وتوقفت عن العمل، وباتت حبيسة بين جدران منزلها رافضة وجود أحد بجانبها.
عاشت الفتاة، عام ونصف على نفس الحال، وخلال تلك المدة، كان الجيران يعطفون عليها ويلحون عليها حتى تقبل تناول الطعام، ويسددون لها إيجار المسكن، ويدامون على هذه الأفعال الطيبة دون كلل أو ملل منهم.
وأضاف صاحب المنشور، أنه يوجد علاج للفتاة حتى تسترد صحتها وتعود كما كانت من قبل، لكن ذلك يقف على موافقة أحد أقاربها، مشيرا إلى أن الفتاة لم يكن لها أقارب سوى نجل عمها، الذي رفض رفضا تاما علاجها، طمعًا في وفاتها بسرعة جراء هذا المرض، والاستيلاء على ممتلكاتها وأموالها عن طريق الورث بعد وفاتها.
وتابع صاحب المنشور: «حالتها سهلة وعلاجها سهل، بس لازم حد من قرايبها يسلمها للمكان اللي هيعالجها، الجميل أن عندها تأمين والتأمين موافق يتكفل بعلاجها بس عاوزين حد قريبها.. ابن عمها بس مش موافق يعالجها وبيقول مليش دعوة.. عارفين ليه؟ عشان هو اللي هيورث الحساب البنكي، وهيورث العربيات وأملاكها لما ربنا يأخذ الأمانه بتاعته.. ».
وناشد كاتب المنشور، المسئولين وكافة الجهات المعنية والنيابة العامة، أن ينظروا لتلك الفتاة نظرة شفقة، مطالبا بصدور قرار من النيابة بالموافقة على نقل هذه الفتاة للعلاج، قائلا: «التأمين مستعد يبعت عربية تأخذها.. سنة ونصف مفيش فايدة.. .الجيران تواصلوا مع ابن عمها.. وللأسف مفيش فايدة.. هي بس محتاجة حد يمضي على ورقه فقط».
اقرأ أيضاًاستمرار أزمة تأجيل جنازة الملحن محمد رحيم.. ماذا يحدث في فيلا حدائق الأهرام؟
مصرع وإصابة 23 شخص في حادث مروع بالفيوم