رصد – أثير

أعلنت وزارة التنمية الاجتماعية وبالتنسيق مع وزارة العمل عن توفر عدد من الوظائف الشاغرة.

ووفق رصد “أثير”، دعت الوزارة عبر موقعها الإلكتروني من تجد في نفسها الكفاءة والرغبة لشغل إحدى الوظائف وفقاً للشروط المذكورة أدناه أن تتقدم بطلبها عبر الاستمارة الإلكترونية https://forms.mosd.gov.om/index.

php?Itemid=243
ابتداء من يوم الأحد (25 فبراير 2024م وحتى نهاية الدوام الرسمي يوم الخميس الموافق 14 مارس 2024م). وأشارت الوزارة في إعلانها إلى أن الوظيفة المحددة هي “مساعد فني تأهيل”، وموجهه للإناث فقط، ويصل العدد المطلوب إلى 10 إناث في مراكز الوفاء لتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة في 8 ولايات، بالإضافة إلى المركز الوطني للتوحد، ومركز الأمان للتأهيل في محافظة مسقط.

وحدد الإعلان شروط شغل الوظيفة، والتي تتضمن شروطاً عامة كالآتي:
1. أن تكون حسنة السيرة والسلوك.
2.ألا يكون قد صدر ضدها حكم نهائي بالسجن في جناية أو بعقوبة في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ما لم يرد لها اعتبارها.
3. ألا يكون قد صدر ضدها قرار بمعاقبة بالإحالة إلى التقاعد أو الفصل من الخدمة ما لم يكن قد مضى على هذا القرار ثلاث سنوات.
4. أن تكون مستوفية لاشتراطات شغل الوظيفة المحددة ببطاقة الوصف الوظيفي.
5. أن تجتاز المقابلة الشخصية و/ أو الإختبار المقرر لشغل الوظيفة.
6. لن يعتد بأي طلبات تم تقديمها قبل صدور هذا الإعلان أو بعد إنقضاء فترة الإعلان.
7. لن يتم النظر في أي طلب غير مستوف للشروط المحددة.
8. أن يتم إرفاق صورة من البطاقة الشخصية أو جواز السفر عند تقديم الطلب.
9. تقديم المؤهلات العلمية والخبرات العملية المعتمدة والمصدقة من جهات الاختصاص قبل صدور هذا الإعلان.
10. يعتبر الترشيح لاغياً إذا ثبت في أي وقت ما يخالف الشروط العامة أو شروط شغل الوظيفة مهما كانت الأسباب ونتيجة الاختبارات.

المصدر: صحيفة أثير

إقرأ أيضاً:

“تريندز” يصدر دراسة جديدة باللغة التركية حول مكافحة الفقر وحماية البيئة

أطلق مركز “تريندز” للبحوث والاستشارات، النسخة التركية من الدراسة الثامنة ضمن سلسلة اتجاهات اقتصادية بعنوان “الفقر والبيئة: دور الحماية الاجتماعية ومدفوعات الخدمات البيئية”.

وكشفت الدراسة التي تم إطلاقها في احتفالية تدشين مكتبه البحثي السابع عالمياً في مدينة اسطنبول، أن الفقر في الدول النامية والمتوسطة الدخل غالباً ما يكون المحرك الرئيسي لتدهور البيئة.

ووفقاً للدراسة التي أعدتها الدكتورة أنثيا دليمور، استشارية التنمية الاقتصادية، فإن سكان المناطق الريفية الذين يعيشون على هامش الاكتفاء الذاتي، يستنزفون الموارد الطبيعية لتحصيل قوت يومهم.

وتحذر الدراسة من أن تبعات تغير المناخ ستثقل كاهل الدول النامية بدرجة أكبر، حيث ستكون هذه الدول الأكثر تضرراً رغم امتلاكها أقل قدرة على مواجهة آثاره، مشيرة إلى أن الكوارث الطبيعية في الأوقات العادية، تدفع الناس إلى هوة الفقر من خلال تدمير الأصول التي يعتمدون عليها لكسب الرزق والبنية التحتية اللازمة للنشاط الاقتصادي.

وتقترح الدراسة وجود أنظمة الحماية الاجتماعية كآلية فعالة للحد من الفقر وحماية الفئات الأكثر ضعفاً، بما في ذلك برامج التشغيل مقابل أجر، والتحويلات النقدية، وبرامج الدفع مقابل الخدمات البيئية.

وتستعرض الدراسة أربع حالات عملية من دول مختلفة، وتسلط الضوء على العلاقة الوثيقة بين مكافحة الفقر وحماية البيئة، وتقدم أمثلة عملية على كيفية تحقيق التنمية المستدامة من خلال دعم الفئات الأشد ضعفاً والحفاظ على الموارد الطبيعية.وام


مقالات مشابهة

  • “الأعلى للقضاء” يُقر نظر القضايا الجزائية من 3 قضاة
  • “صندوق الشهداء” ينظم برنامجًا تثقيفيًا لأطفال المستفيدين
  • خلال المهلة المحددة تجنبًا للمخالفات.. “الموارد البشرية” تدعو منشآت القطاع الخاص لتحديث بيانات فروعها
  • “الفجيرة الاجتماعية الثقافية” و”الإمارات لبر الوالدين” تنظمان “ملتقى عزوتنا”
  • وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تدعو منشآت القطاع الخاص إلى تحديث بيانات فروعها عبر منصة “قوى”
  • الكنائس تعلن عن ملتقيات للتوظيف وفرص عمل.. اعرف التفاصيل
  • د.عصام الربيعان: التقديم على الوظائف بشكل إلكتروني.. ولدينا ربط مع جامعة الكويت والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية
  • “الزكاة والضريبة والجمارك” تُعلن عن صدور قرار تمديد مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية للمكلفين حتى نهاية العام الجاري 2024م
  • “تريندز” يصدر دراسة جديدة باللغة التركية حول مكافحة الفقر وحماية البيئة
  • فتح باب التقديم لوظيفة قائم بعمل موجه عام جغرافيا بـ«أزهرية الدقهلية»