بايدن يأمل بوقف إطلاق النار في غزة بحلول 4 مارس
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
#سواليف
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي #جو_بايدن يأمل بأن يتم التوصل إلى #اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع #غزة بحلول يوم الاثنين المقبل 4 مارس.
وقال بايدن: “آمل أن يخبرني مساعدي للأمن القومي [جيك ساليفان] بحلول نهاية عطلة نهاية الأسبوع بأننا قريبون من اتفاق وقف إطلاق النار، لكننا لم ننته بعد. آمل أن نتوصل بحلول يوم الاثنين المقبل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار”.
وقال موقع “أكسيوس” في وقت سابق نقلا عن مصدرين إن المسؤولين الأمريكيين والقطريين والمصريين قدموا إطارا جديدا أكثر تفصيلا لصفقة #الرهائن إلى المفاوضين الإسرائيليين خلال اجتماع في باريس يوم الجمعة.
مقالات ذات صلة أمام مدير عام الضمان .. قضية تأمينية مهمة تستدعي الإنصاف الفوري.! 2024/02/27وأفادت المصادر بأن الإطار المحدث يقترح أن تقوم #حماس بإطلاق سراح ما يقارب 40 أسيرا مقابل وقف إطلاق النار لمدة 6 أسابيع وإطلاق سراح مئات #الأسرى_الفلسطينيين لدى تل أبيب.
واشترط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت سابق إرسال جميع الأسرى “الثقيلين” الذين سيجري إطلاقهم بموجب اتفاق متوقع حول غزة، من #سجون إسرائيل مباشرة إلى قطر دون أن يضمن نجاح الاتفاق.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جو بايدن اتفاق غزة الرهائن حماس الأسرى الفلسطينيين سجون إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: الظروف الحالية بلبنان مواتية للشروع في تنفيذ اتفاق لقف إطلاق النار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال العميد الركن مارون خريش، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن الظروف الحالية في لبنان تُعد مؤاتية للشروع في تنفيذ بنود الاتفاق الأخير لوقف إطلاق النار، لكن لا يتوقع حدوث تقدم سريع، مشيرًا إلى أن الاتفاق ينص على تفكيك جميع المؤسسات والمنشآت التابعة لحزب الله والتي تُعنى بتطوير وتصنيع الأسلحة، وهو ما يستلزم التزامًا كاملًا من جميع الأطراف المعنية.
وأضاف "مارون" في مداخلة هاتفية لفضائية "النيل للأخبار" اليوم الثلاثاء، أن المشكلة الأساسية تكمن في مدى استعداد حزب الله للقبول بهذه البنود، موضحًا أن الأمر يحتاج إلى وقت طويل يتجاوز العام لإنجازها بشكل فعلي.
وتابع، أن التصعيد الراهن من قبل حزب الله هو تصعيد كلامي فقط، مؤكدًا أن الحزب تحت المراقبة الجوية والبحرية المستمرة، وأن الجيش اللبناني يباشر تنفيذ بنود القرار 1701 واتفاق الهدنة الموقع عام 1949.
وأردف، الخبير العسكري والاستراتيجي، أن حزب الله قبل ببنود الاتفاق نتيجة الضغوط التي تعرض لها خلال الحرب الأخيرة، والتي كادت تؤدي إلى اختفائه، مشددًا على أن الحزب، رغم تصريحاته العلنية الرافضة لنزع السلاح، وجد نفسه مضطرًا للقبول ضمنيًا في ظل المتغيرات الإقليمية، خاصة ما يتعلق بالمفاوضات الأمريكية الإيرانية.