ارتفاع بنسبة 40.1%.. المنظومة الصحية بالمملكة تحقق قفزات نوعية
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
قال وزير الصحة فهد الجلاجل، إن المنظومة الصحية بالمملكة، حققت قفزات نوعية خلال مسيرتها لتحقيق رؤية السعودية 2030 عبر تنفيذ برنامج التحول الصحي.
وأضاف أن نسبة التحسن في أداء الصحة منذ 2017 حتى الآن ارتفعت بنسبة 40.1%، في حين قفز عدد العمليات المنفذة أسبوعياً من 2000 إلى 8400 عملية.إنجازات القطاع الصحي في السعوديةوبين خلال حفل مبادرة أداء الصحة، أن متوسط بقاء المرضى المنومين في المستشفيات انخفض من 6.
أخبار متعلقة تفويض اعتماد وصرف بدل التميز لموظفي "الصحة"أمين "مجلس التعاون": الإعلام السعودي يسهم في بناء جسور التواصل وتعزيز رؤية 2030نائب وزير البيئة: البن السعودي مصنف من الأعلى جودة عالميًاولفت إلى أن معدل من يتم خدمتهم خلال 4 ساعات ارتفع من 36% في العام 2017 إلى 85% في العام 2022م، بمعدل تحسن بلغ 137%.
في حين انخفض معدل وفيات الجلطات القلبية الحادة إلى 15% بما يحقق مستويات متميزة في مقاييس الممارسات المثلى.pic.twitter.com/Pc9ifBTpwS— وزارة الصحة السعودية (@SaudiMOH) February 21, 2024تغطية مختلف جوانب الرعايةفيما تعمل "الصحة" على تحقيق المستهدف لهذا العام بـ 10,000 عملية أسبوعيًا.
وشهد "أداء الصحة" توسعًا ملموسًا بتغطية مختلف جوانب الرعاية الصحية، بما في ذلك مسارات متخصصة مثل مسار هيئة الغذاء والدواء، ونموذج الرعاية الحديث، ومسار المراجعة السريرية، والخدمات المساندة، ومسار مركز الإبداع.
وعكست المشاركة الخارجية الواسعة في مبادرة أداء الصحة الاهتمام العالمي بالجهود التي تبذلها المملكة في تطوير القطاع الصحي، وجودة وكفاءة المنظومة، بما يسهم في تحسين جودة الحياة والخدمات المقدمة للمستفيدين، وبما يتماشى مع مستهدفات الرؤية السعودية 2030م.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض أخبار السعودية القطاع الصحي السعودي الصحة السعودية أداء الصحة
إقرأ أيضاً:
الذهب رايح على فين؟ ارتفاع الأسعار بنسبة 25% خلال عام لم يحدث من قبل.. وحالة ركود في السوق بسبب الأسعار
الخميس, 20 فبراير 2025 6:00 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 25% خلال العام الماضي في ارتفاع غير مسبوق، مما أثار قلق المسؤولين في السوق وأدى إلى حالة من الركود في نشاطاته.
صرح أحد أعضاء الشعبة المختصة بأن هذا الارتفاع “لم يحدث من قبل”، مشيرًا إلى أن الزيادة الحادة في الأسعار أثرت سلبًا على الطلب، مما جعل المشترين والبائعين يترددون في تحريك السوق. وأوضح المتحدث أن ارتفاع الأسعار نتج عن تداخل عدة عوامل اقتصادية وجيوسياسية، أبرزها حالة عدم اليقين العالمي والبحث عن ملاذ آمن وسط تقلبات الأسواق المالية.
وأشار المسؤول إلى أن حالة الركود الحالية في سوق الذهب تنجم عن تراجع حجم التداول نتيجة الأسعار المرتفعة، وهو ما يؤثر على السيولة والاستثمارات في هذا القطاع الحيوي. كما أضاف أن هذا الوضع قد يؤدي إلى مزيد من التقلبات في المستقبل إذا لم تشهد الأوضاع الاقتصادية تحسنًا، مما يستدعي مراقبة دقيقة من قبل الجهات المعنية والمستثمرين على حد سواء.
تأتي هذه التصريحات في ظل بحث العديد من الخبراء عن آفاق الذهب في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة، حيث يتساءل الكثيرون: “الذهب رايح على فين؟” وسط توقعات بحدوث تعديلات في الأسعار نتيجة لتغييرات محتملة في السياسات النقدية والاقتصادية على الصعيد العالمي.