احتفلت المطربة نداء شرارة مع جمهورها، عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» بتحقيق أغنية «ومعاك» 20 مليون مشاهده علة موقع «يوتيوب».

نداء شرارة تغني «ومعاك»

وشاركت «نداء» جمهورها فيديو لها وهي تغني الأغنية في إحدى المناسبات، معلقه: «ومعاك 20 مليون مشاهده شكرًا».

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Nedaa shrara نداء شرارة‎‏ (@‏‎nedaashrara_official‎‏)‎‏

أغنية ومعاك لنداء شرارة

وطرحت نداء شرارة ـغنية ومعاك، في سبتمبر الماضي، وحققت وقتها نجاحًا كبيرًا وتصدرت محركات البحث على «جوجل».

أغنية «ومعاك» كلمات أحمد العزب، وألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع هشام البنا.

وتقول كلمات الأغنية: «ومعاك دي الدنيا رايقة وضحكالي، ويا رزق جالي وأجمل غالي، نورت دنيتي بيك، نورت دنيتي بيك، ولولاك ولا كان في حاجة تجبر خاطري، خليك قصادي علشان خاطري، خليني جمب عينيك، خليني جمبك عينيك».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نداء شرارة الفنانة نداء شرارة أغنية ومعاك نداء شرارة

إقرأ أيضاً:

نداء الى المعارضة المصرية

بقلم : هادي جلو مرعي ..

عندما تواجه السفينة الغرق في زحمة الأمواج لايعود من فرق بين من عليها في الغنى، أو الجاه، أو العمر والمنزلة. فحين تغرق سيموت الفقراء والأغنياء والشيوخ والشباب والنساء والأطفال، وعليهم جميعا أن يتحدوا لتمر العاصفة، وتنتهي الى خير.. فالأمزجة تختلف والنوايا، وفي النفوس تكمن الأطماع والأحقاد والرغبات، وتتباين الأعمار والألوان، ولكن كل ذلك يذوب عندما تكون السفينة بمن عليها عرضة ليبتلعها البحر، وتنتهي الى القاع، وتختفي عن الوجود.
مصر بلد عظيم، يمتد عمر الحضارة فيه الى سبعة آلاف سنة، وتركت الأجيال من الناس والحكام أثرا لايمكن تجاهله، أو محوه، وليست الأهرامات إلا مظهرا من مظاهر تلك الحضارة العظيمة، وهناك ماتحت الرمل، وفي الصحاري الممتدة من الآثار مايبهر الأنظار، ويروي حكاية حضارة لم يكن العمران سوى صورة ظاهرية لها، بينما هناك علوم وفنون وطب وأفكار وإكتشافات رائعة ومبهرة ألهمت العالم الكثير من المعارف النظرية والعملية وماتزال مصر بعد كل تلك القرون المتطاولة من الزمن حاضرة، وجاذبة للبشرية لكي تتعرف على سحر الشرق، وماتركته الحضارة الفرعونية من أثر، وماجرى على الأنبياء والشعوب على تلك الأرض، والهجرات والغزوات والحروب، والأسر الحاكمة من غير الفراعنة التي حكمت هناك.
هذا البلد العظيم يراد له أن يتحول الى وطن بديل للشعب الفلسطيني الذي يراد له أن يلغى، ويتم تذويبه لتخلوا فلسطين من شعبها، ولايكون سوى اليهود الذين يقومون بكل شيء خارج القانون والعرف الإنساني، ويشرعنون لأنفسهم قتل الأبرياء من أجل إقامة الدولة اليهودية. وبعد العدوان على غزة وصلنا الى مرحلة جديدة غير مسبوقة مع وصول ترامب الى البيت الأبيض حيث يتبنى رسميا، وبلا أدنى خجل فكرة ترحيل أهل غزة الى شمال سيناء، ويتبجح ذلك الرئيس بنواياه علنا، ودون تردد، وسيكون هناك ضغط سياسي وإقتصادي كبير على مصر لتذعن لمطالب الولايات المتحدة وإسرائيل، وتفتح حدودها لمئات آلاف النازحين ليتم توطينهم هناك.
فهل بقي من مطمع للمعارضة المصرية في الحكم حين تجد نفسها أداة بيد الغرب الساعي في خدمة إسرائيل، وهل سيكون من جدوى أن تبحث عن سلطة في وطن يختفي من الوجود، أم إن من الأجدر بها أن تشرع بتقديم الدعم والإسناد للدولة، ولأجهزتها الأمنية لمواجهة المخطط الأمريكي الإسرائيلي الرامي الى تضييع تلك الدولة العظيمة، وجعلها سببا في نهاية القضية الفلسطينية، وحينها سنفقد الوجود العربي بكامله.

هادي جلومرعي

مقالات مشابهة

  • فيديو.. مسلم يطرح أغنية "مش قادر أنسى" على “يوتيوب”
  • مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يطلق نداء لجمع 500 مليون دولار
  • جوارديولا يتحدث عن «شرارة» عودة مانشستر سيتي!
  • أحمد سعد يتخطى المليون مشاهدة بأغنية «بسيط» ويتصدر تريند يوتيوب (فيديو)
  • «هنحب تاني».. نداء شرارة تستعد لطرح أحدث أعمالها الغنائية | فيديو
  • نسمة محجوب تطرح فيديو كليب "في نفس الميعاد" عبر يوتيوب والمنصات الموسيقية
  • هل تكون جزيرة غرينلاند شرارة حروب ترامب؟
  • موقع أميركي: وقف النار في غزة سلام مؤقت أم شرارة لصراع جديد؟
  • خبير عسكري لـعربي21: أداء المقاومة أسطوري والاحتلال فشل بتحقيق أهدافه (شاهد)
  • نداء الى المعارضة المصرية