أوليفيا دالتون مساعدة بايدن تغادر البيت الأبيض للعمل في شركة أبل
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أبلغت أوليفيا دالتون، نائبة السكرتير الصحفي للبيت الأبيض والمساعدة منذ فترة طويلة للرئيس جو بايدن، كبار الموظفين بأنها تخطط للمغادرة للعمل في وظيفة اتصالات كبيرة في شركة أبل، حسبما قال مصدران لرويترز يوم الاثنين.
وقالت المصادر إنه من المتوقع أن يغادر دالتون البيت الأبيض في منتصف مارس. وهي تشغل منصب نائب السكرتير الصحفي للبيت الأبيض منذ أغسطس 2022، وتقدم تقاريرها إلى كارين جان بيير.
وقالت المصادر، التي تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها، إن دالتون أبلغت كبار موظفي بايدن الأسبوع الماضي بخططها للمغادرة للعمل في فريق الاتصالات بشركة أبل.
تعاملت دالتون مع مجموعة واسعة من قضايا السياسة الداخلية والخارجية لبايدن منذ عام 2006، عندما كانت نائبة السكرتير الصحفي للسيناتور بايدن آنذاك.
وأمضت معظم فترة ولاية الرئيس باراك أوباما الأولى كسكرتيرة صحفية في وزارة النقل وكانت سكرتيرة صحفية للسيدة الأولى ميشيل أوباما خلال حملة إعادة انتخابه عام 2012.
دخلت دالتون الإدارة الحالية في يناير 2021 كمتحدث باسم بعثة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة. عملت أيضًا كمستشارة كبيرة في مجلس الأمن القومي خلال الجهود المبذولة لإعادة توطين اللاجئين الأفغان في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
وذكرت وكالة رويترز يوم الاثنين أن جويل غامبل، إحدى مهندسي السياسة الاقتصادية للرئيس الأمريكي جو بايدن، ستغادر البيت الأبيض أيضًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة كارين جان بيير مساعدة بايدن وزارة النقل
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: التوصل لاتفاق في غزة ممكن - ولكن !!
أعرب البيت الأبيض، اليوم الجمعة، عن اعتقاده أن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في قطاع غزة «أمر ممكن»، لكنه لن يحدث دون قدر كبير من العمل الجاد.
ووفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، قال البيت الأبيض إن موقف حركة « حماس » الفلسطينية لا يزال صارماً بشأن وقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن. وأضاف: «نعمل بجد لمعرفة ما إذا كان استمرار وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل ممكناً».
وقالت مصادر فلسطينية قريبة من محادثات وقف إطلاق النار بغزة، أمس الخميس، إن الوسطاء الأميركيين والعرب أحرزوا بعض التقدم في جهودهم الرامية للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة «حماس»، لكن ليس بما يكفي لإبرام اتفاق.
وتبذل قطر ومصر والولايات المتحدة جهوداً كبيرة للتوصل إلى اتفاق لوقف القتال في الصراع المستمر منذ 15 شهراً، وإطلاق سراح الرهائن المتبقّين الذين تحتجزهم «حماس»، قبل أن يترك الرئيس الأميركي جو بايدن منصبه.
وقال بايدن، لصحافيين في البيت الأبيض: «إننا نحرز بعض التقدم الحقيقي... وما زلتُ متفائلاً بأننا سنتمكن من إجراء تبادل للمحتجَزين». وأشار إلى أن حركة «حماس» تعرقل ذلك. وذكر أنه التقى المفاوضين، يوم الخميس.
وقال مسؤول فلسطيني قريب من جهود الوساطة، الخميس، إن عدم التوصل إلى اتفاق حتى الآن لا يعني أن المحادثات لا تمضي قُدماً، مضيفاً أن هذه هي أكثر المحاولات جدية حتى الآن للتوصل إلى اتفاق.
وأكد، لـ«رويترز»: «هناك مفاوضات مكثفة، إذ يتحدث الوسطاء والمفاوضون عن كل كلمة وكل التفاصيل. هناك تقدم عندما يتعلق الأمر بتضييق الفجوات القديمة القائمة، لكن لا يوجد اتفاق بعد». ولم يخُض في مزيد من التفاصيل.
وأكد مسؤول فلسطيني آخر، لـ«رويترز»، طلب عدم ذكر اسمه؛ لحساسية المحادثات، أن تقدماً أُحرز في بعض ملفات التفاوض بين «حماس» وإسرائيل، لكنه أشار إلى شرط إسرائيلي جديد من شأنه أن يقوِّض التوصل إلى اتفاق.
وأضاف: «إسرائيل ما زالت مُصرة على الاحتفاظ بمساحة 1000 متر على طول الحدود الشرقية والشمالية للقطاع، بما يعوق عودة المواطنين إلى بيوتهم وأماكن سُكناهم، ويشكل تراجعاً عما وافقت عليه في شهر يوليو (تمّوز) الماضي، بما يسهم في تعطيل الوصول إلى اتفاق، ويبذل الوسطاء جهوداً لإقناعها بالعودة لما جرى التوافق عليه سابقاً».
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية شهيدان وإصابات في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان غارات أميركية بريطانية على عدة مواقع في اليمن مجلس النواب الأميركي يقر قانونا يعاقب الجنائية الدولية الأكثر قراءة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم السبت 4 يناير بالفيديو: عشرات الشهداء والإصابات – جرائم إسرائيلية جديدة اليوم السبت هآرتس تتحدث بشأن مستجدات مفاوضات غزة والواقع الحالي على الأرض أميركا تعتزم بيع أسلحة بقيمة 8 مليارات دولار إلى إسرائيل عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025