موسم الرياض يطلق بطولة “Riyadh Season P1” من بوليفارد سيتي
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
انطلقت أمس الأثنين أولى أيام بطولة “Riyadh Season P1” لعام 2024 ولأول مرة من العاصمة الرياض، التي ستستمر مبارياتها لمدة أسبوع كامل من 26 فبراير وحتى 2 مارس كجزءٍ من فعاليات موسم الرياض في منطقة بوليفارد سيتي بملعب “بادل رش أرينا”.
ويمكن حجز تذاكر حضور بطولة “Riyadh Season P1” ومعرفة المزيد من التفاصيل من خلال الرابط : https://webook.
ويستضيف موسم الرياض في بطولة البادل 48 فريقًا من الرجال (96 لاعبًا)، و32 فريقًا من السيدات (64 لاعبة)، حيث عُقدت جولات تصفية للفرق المشاركة لمدة يومين قبل انطلاق البطولة اليوم 26 فبراير، وستشمل ثلاث بطولات مصاحبة لبطولة “Riyadh Season P1″، تشارك فيها فرق سعودية، تشمل بطولتين للرجال، وبطولة أخرى للنساء، وتتأهل الفرق الفائزة فيها للبطولة الرئيسة.
وأُقيمت اليوم الجولة الأولى للبطولة باستضافة 26 مباراة في ملاعب “بادل رش أرينا”، جمعت أفضل اللاعبين واللاعبات على مستوى العالم من مختلف الجنسيات، وستقام مباريات الربع نهائي للبطولة يوم 29 فبراير، ومباريات نصف النهائي يوم 1 مارس القادم، وتختتم بطولة موسم الرياض P1 جولتها في الرياض بالمباراة النهائية يوم 2 مارس.
ويأتي هذا الحدث البارز في عالم البادل كبداية لاستضافة المزيد من البطولات في المنطقة لتعزيز مكانة البادل محليًا وعالميًا، حيث تسعى الهيئة العامة للترفيه (GEA) إلى توسيع القاعدة الجماهيرية لرياضة البادل في المنطقة والعالم من خلال استضافة أفضل العروض العالمية الأكثر إثارة في المنطقة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية موسم الریاض
إقرأ أيضاً:
المركز الوطني للتعليم الإلكتروني يطلق مبادرة البرامج الجامعية القصيرة “MicroX”
أطلق المركز الوطني للتعليم الإلكتروني مبادرة البرامج الجامعية القصيرة “MicroX” ، ضمن مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية (أحد برامج رؤية المملكة 2030)؛ بهدف إكساب المهارات المتوافقة مع التغيرات السريعة في سوق العمل، وتطوير الكفاءات الوطنية، وتنمية قدراتهم البشرية، بما يسهم في تعزيز تنافسية المواطن السعودي عالميًا.
وتسعى مبادرة”MicroX” ، التي يعمل على تنفيذها المركز الوطني للتعليم الإلكتروني، إلى تقديم 350 برنامجًا جامعيًا قصيرًا، عبر منظومة التعليم والتدريب الرقمي FutureX؛ إذ تعمل الجامعات السعودية على تقديم كل تلك البرامج بشكل متوائم مع احتياجات ومتطلبات سوق العمل السعودي، بما يضمن مواكبتها للمتغيرات السريعة.
وتستهدف المبادرة الطلاب الجامعيين، والباحثين عن عمل، ومَن هم على رأس العمل؛ سعيًا لإكسابهم مهارات من خلال تزويدهم بالخبرات؛ إذ بُنيت بالتنسيق والمواءمة مع مختلف القطاعات، وصُممت بحسب احتياجات الجهات والقطاعات، كما ستعزز التكامل والاقتصاد التشاركي، من خلال شراكات استراتيجية مع أكثر من 200 شريك استراتيجي، وجامعات محلية ودولية، ومؤسسات أكاديمية وجهات توظيف؛ لإتاحة فرص تعلم متنوعة لمواكبة متطلبات المستقبل في مجالات مختلفة، كالابتكار وريادة الأعمال والصحة الرقمية والذكاء الاصطناعي والنقل والخدمات اللوجستية والتصنيع والثقافة والترفيه.
وتضم البرامج مجموعة من المزايا، كالمرونة؛ إذ يمتاز كل برنامج بكونه قابلاً للتخصيص، مما يمكّن المتعلم من اختيار رحلته التعليمية المناسبة وفق المتطلبات المهنية. وتمتاز كذلك بأنها قصيرة، وترتبط بمتطلبات سوق العمل، كما تتوافق بشكل كبير مع المتغيرات القطاعية، إضافة إلى كونها رقمية لضمان إمكانية الوصول ودعم تجارب التعلم السلسة والمرنة.. وتمتاز أيضًا بتركيزها على القطاعات الحيوية والتخصصية التي تسهم في تعزيز تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، مثل: قطاع الصحة، وقطاع الطاقة، وتقنية المعلومات، والسياحة والضيافة، والثقافة والترفيه، والصناعة والثروة المعدنية، والبناء والعقارات.. وغيرها من القطاعات.
وتعكس مبادرة البرامج الجامعية القصيرة اهتمام القيادة الرشيدة بتنمية رأس المال البشري، وتعزيز قدرات المواطنين والمواطنات، سعيًا للوصول إلى أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتعزيز تنافسية المواطن السعودي عالميًا.
أوستن يهدد إيران إن هاجمت إسرائيل.. ويتفق على أهداف الاحتلال في لبنان