سميرة سعيد تكشف أسرارا عن حياتها الشخصية ونجاحاتها
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
في حلقة مليئة بالأسرار حلت الفنانة سميرة سعيد في ضيافة برنامج بصمة عبر شاشة تلفزيون قناة الشرق ديسكفري.
وكشفت الديفا سميرة سعيد العديد من الأسرار التي تسردها للمرة الأولى عن طفولتها وأسرار في حياتها الشخصية بالإضافة للمشاكل التي واجهتها في مسيرتها الفنية، وعن حقيقة منعها الغناء في مصر في بداية مسيرتها.
وقالت سميرة سعيد خلال لقائها في برنامج بصمة: “ابتديت اتشهر، وابتديت يكون ليا حفلات كتير في مصر وكان في ناس كتير أوي من الفنانين حسوا أنتي جاية من المغرب، أنتي عندك فرص كتير أوي وفي المقابل في ناس كتير محتاجة نفس الفرص ومش بتحصل، وقتها نقابة الموسيقيين طلعت فرمان بمنع سميرة سعيد من الاشتغال في أي حفلة في مصر لتعدد ظهورها والمسبب كان غريب جدًا ورفعنا قضية وكسبناها وقتها”.
وأردفت: “والمغاربة ابتدوا يحسوا أني بسيب الأغنية المغريبة وبقيت المطربة المهاجرة، وفي مصر بقيت محسوبة على المطربات الوافدات فبقيت حاسة أنا مهاجرة ولا وافدة أنهي واحدة فيهم، ومع الوقت كل الأشياء بتاخد مكانها”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سميرة سعيد سمیرة سعید فی مصر
إقرأ أيضاً:
"هجوم البيجر" ضد حزب الله.. عملاء موساد يكشفون أسراراً جديدة
أدلى اثنان من عملاء الاستخبارات الإسرائيلية السابقين بتفاصيل جديدة عن عملية سرية قاتلة كانت تخطط لها إسرائيل على مدار سنوات، واستهدفت قبل 3 أشهر، مقاتلي حزب الله في لبنان وسوريا باستخدام أجهزة نداء "بيجر" وأجهزة اتصال لاسلكية "ووكي توكي" مفخخة.
وتحدث العميلان مع برنامج "60 دقيقة" على قناة سي بي إس ، في جزء من تقرير تم بثه مساء أمس الأحد، وهما يرتديان أقنعة ويتحدثان بصوت معدل لإخفاء هويتهما.
وقال أحد العملاء إن العملية بدأت قبل عشر سنوات باستخدام أجهزة "ووكي توكي" تحتوي على متفجرات مخفية، والتي لم يدرك حزب الله أنه كان يشتريها من إسرائيل.
ولم تنفجر هذه الأجهزة إلا في سبتمبر (أيلول) الماضي، بعد يوم من تفجير أجهزة الإرسال المفخخة "البيجر".
وأضاف الضابط الذي أطلق عليه اسم "مايكل": "أنشأنا عالماً وهمياً".
أما المرحلة الثانية من الخطة، والتي جرى فيها استخدام أجهزة "البيجر" المفخخة، فقد بدأت في عام 2022 بعد أن علم جهاز الموساد الإسرائيلي أن حزب الله كان يشتري أجهزة البيجر من شركة مقرها تايوان، كما ذكر العميل الثاني.
وزعم أنه كان لابد من جعل أجهزة "البيجر" أكبر قليلاً لتناسب كمية المتفجرات المخفية بداخلها. وتم اختبارها على دمى عدة مرات للعثور على الكمية المناسبة من المتفجرات التي ستسبب الأذى للمقاتل فقط دون أي ضرر للأشخاص القريبين.
كما اختبر الموساد العديد من نغمات الرنين للعثور على نغمة تبدو عاجلة بما فيه الكفاية لجعل الشخص يخرج جهاز البيجر من جيبه.
وقال العميل الثاني، الذي أطلق عليه اسم "غابرييل"، إن إقناع حزب الله بتغيير الأجهزة إلى أجهزة بيجر أكبر استغرق أسبوعين، جزئياً باستخدام إعلانات مزيفة على يوتيوب تروج للأجهزة بأنها مقاومة للغبار والماء وتتمتع بعمر بطارية طويل.
كما وصف استخدام الشركات الوهمية، بما في ذلك شركة مقرها المجر، لخداع شركة "جولد أبولو" التايوانية لدفعها بشكل غير واع للتعاون مع الموساد.
وكان حزب الله أيضاً غير مدرك أن الشركة الوهمية كانت تعمل مع إسرائيل.
وقال غابرييل: "عندما يشترون منا، ليس لديهم أي فكرة أنهم يشترون من الموساد. كنا نبدو مثل "ترومان شو"، كل شيء تحت السيطرة من وراء الكواليس. في تجربتهم، كل شيء طبيعي. كل شيء كان 100% طبيعياً، بما في ذلك رجال الأعمال والتسويق والمهندسون وصالة العرض وكل شيء".
وبحلول سبتمبر(أيلول)، كان لدى مقاتلي حزب الله 5 آلاف جهاز بيجر في جيوبهم.
وشنت إسرائيل الهجوم في 17 سبتمبر(أيلول)، عندما بدأت أجهزة البيجر في جميع أنحاء لبنان بالرن. وكانت الأجهزة ستنفجر حتى إذا فشل الشخص في الضغط على الأزرار لقراءة الرسالة المشفرة الواردة.
وفي اليوم التالي، قام الموساد بتفعيل تفجير أجهزة "الووكي توكي"، وانفجرت بعض الأجهزة في جنازات حوالي 30 شخصاً قتلوا في هجمات أجهزة البيجر.
وقال غابرييل إن الهدف كان يتعلق بإرسال رسالة أكثر من قتل مقاتلي حزب الله.
وفي الأيام التي تلت الهجوم، ضربت الطائرات الحربية الإسرائيلية أهدافاً في جميع أنحاء لبنان، مما أسفر عن مقتل الآلاف. وتم اغتيال زعيم حزب الله، حسن نصر الله، عندما ألقت إسرائيل قنابل على ملجأه.
وقال العميل الذي استخدم اسم "مايكل" إن اليوم التالي لانفجارات أجهزة البيجر، كان الناس في لبنان يخافون من تشغيل مكيفات الهواء خوفاً من أن تنفجر أيضاً. وأضاف: "كان هناك خوف حقيقي".
???????????????? REVEALED: HOW MOSSAD'S PAGER PLOT DECIMATED HEZBOLLAH
In a covert operation, Israeli spies tricked Hezbollah fighters into wearing booby-trapped devices—a modern Trojan horse that helped topple Assad regime and weaken Iran's regional influence.
Two masked ex-Mossad agents… pic.twitter.com/lDKm24MZ3E
وعند سؤاله إذا كان ذلك مقصوداً، قال: "نريدهم أن يشعروا بالضعف، وهم كذلك. لا يمكننا استخدام أجهزة البيجر مرة أخرى لأننا قمنا بذلك بالفعل. لقد انتقلنا بالفعل إلى الشيء التالي. وسيتعين عليهم الاستمرار في محاولة التخمين حول ما سيكون الشيء التالي".