آداب عين شمس تستضيف سمير فرج مناقشا لرسالة دكتوراة في الإعلام
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
استقبلت حنان كامل عميد كلية الآداب جامعة عين شمس، سيادة اللواء دكتور سمير فرج المفكر السياسي والاستراتيجى خلال حلوله "عضوا مناقشا" بلجنة مناقشة رسالة دكتوراة بعنوان: ( دور الدراما التليفزيونية في غرس الهوية الوطنية لدى الجمهور المصرى)، للباحثة رباب على نصار عبد الباقى.
بحضور محمد إبراهيم وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، ا.
وتكونت لجنة المناقشة من جيهان يسرى أستاذ الإعلام وعميد كلية الإعلام الأسبق بجامعة القاهرة" رئيسا ومناقشا"، اللواء دكتور سمير فرج مدير إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة سابقا، ومحافظ الأقصر الأسبق" عضوا ومناقشا"، هبة شاهين أستاذ الإعلام والقائم بأعمال عميد كلية الإعلام جامعة عين شمس " مشرفا رئيسيا "، راللا عبد الوهاب أستاذ الإعلام المساعد بجامعة عين شمس، القائم بأعمال رئيس قسم العلاقات العامة والإعلان بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا " مشرفا مشاركا ".
وقد منحت لجنة المناقشة الباحثة درجة الدكتوراة في الإعلام مع مرتبة الشرف الأولى، من قسم الإعلام وقد أشادت لجنة الإشراف والحكم برئاسة جيهان يسرى بموضوع الدراسة، والذي يمس واقع المجتمع المصرى ويتناول تأثير الدراما التليفزيونية في غرس قيم الهوية الوطنية، ويتواكب مع خطط الدولة ورؤيتها في تضمين الإعلام كقوة ناعمة في بث وغرس قيم الانتماء والوطنية، وفقا لرؤية مصر ٢٠٣٠، حيث تقدم الدراسة نتائج علمية وترصد واقع حقيقي ومعاش بشكل علمي وأكاديمي ومنهجي واضح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة الشئون المعنوية الدراما التليفزيونية العلاقات العامة عین شمس
إقرأ أيضاً:
عالمة أزهرية: الترند بعد الناس عن الدين وخرب كثيراً من البيوت
أجابت الدكتورة هبة عوف، أستاذ التفسير بجامعة الأزهر، عن سؤال حول عدم وجود الستر بالمنازل مثلما كان يحدث قديما؟.
وقالت أستاذ التفسير بجامعة الأزهرـ خلال حوارها مع الإعلامية ياسمين عز، ببرنامج "كلام الناس"، عبر قناة "mbc"، إن قضية الستر من أهم القضايا وغيابه بسبب البعد عن الدين، لافتة إلى أن ما يحدث الآن تجد الزوجة والزوج يخرج سر كل منهما على السوشيال.
وأكدت أستاذ التفسير بجامعة الأزهر، أن البعد هو أن يعتقد الشخص أن الدين شيء والحياة شيء آخر، البعض يعتقد أن الدين شيء صعب ولكنه غير ذلك، فالله سبحانه وتعالى لطيف بعباده، لافتة إلى أن الحفاظ على البيت من قبل الزوجة هو من الشرع، وليس فيه قلة كرامة لها.
واستشهت بقصة خولة بنت ثعلبة رضي الله عنها، التي قالت عنها أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات، لقد جاءت المجادلة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا في ناحية البيت، تشكو زوجها، فأنزل الله سبحانه في القرآن الكريم سورة كاملة بحقها، سماها سورة المجادلة، افتتحها سبحانه بقوله: {قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير} (المجادلة:1)، وهى هنا كانت لا تريد الطلاق من زوجها بعدما قال لها أنتى على كظهر أمي وقال لها سدنا النبي قد طلقك.
وأوضحت أستاذ التفسير بجامعة الأزهر، أن الرائج الآن هو البحث وراء الفضائح لنشرها بهدف الترند، لافتة إلى أن الترند بعد الناس عن الدين وعن ربنا، كما ساهم بشكل كبير فى خراب البيوت.