جيش الاحتلال يسمح بنشر معلومات جديدة حول هجوم 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
#سواليف
سمح #جيش_الاحتلال الإسرائيلي اليوم الاثنين، بنشر معلومات جديدة حول الليلة التي سبقت #هجوم_7_أكتوبر.
وفي المعلومات أنه ليل السادس من أكتوبر، اكتشفت وكالات #الاستخبارات_الإسرائيلية تفعيل مئات شرائح الاتصال الإسرائيلية للهواتف المحمولة في قطاع #غزة من قبل عناصر #حماس.
واعتبر هذا الإجراء غير عادي إلى حد كبير، وهو إشارة إلى نية معينة مفادها أن حماس قد تشن هجوما.
وقد وصلت المعلومات إلى رئيس الأركان الإسرائيلي في تلك الليلة لكنها لم تبلغ إلى المستوى السياسي.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ألقى بمسؤولية الفشل الأمني على عاتق الأجهزة الأمنية والاستخبارات في أحداث 7 أكتوبر، لكنه اعتذر في وقت لاحق عن هذه التصريحات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال هجوم 7 أكتوبر الاستخبارات الإسرائيلية غزة حماس
إقرأ أيضاً:
سموتريتش يهدد بإسقاط الحكومة الإسرائيلية حال تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة
حذّر بتسليئيل سموتريتش، وزير المالية الإسرائيلي، من إسقاط الحكومة الإسرائيلية حال تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار مع غزة، التي تتضمّن وقف الحرب، بحسب ما جاء في «القاهرة الإخبارية».
تفاصيل ما قاله وزير المالية الإسرائيليووصف سموتريتش، في تصريحات لإذاعة «كان» الإسرائيلية، صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين مع حركة حماس بـ«الخطأ الكبير»، واعتبر ما حصل بمثابة رسالة مفادها أنّ من يريد إخضاع إسرائيل ليس بحاجة إلى صواريخ أو برنامج نووي.
وذكر وزير المالية الإسرائيلي، الذي صوّت ضد الصفقة في «الكابينت»، أنّ الصفقة الحالية هي ذاتها التي عُرضت يوليو الماضي، مُعربًا عن مخاوفه من عودة قيادات حماس إلى شمال قطاع غزة، إذ قال: «لا شيء يمنع محمد السنوار من العودة»، موجها انتقادات لاذعة لهرتسي هاليفي، رئيس الأركان الإسرائيلي، واصفًا سياساته بأنها توجّه يساريّ تقدّميّ كما أن لا يمكن هزيمة حماس من دون السيطرة على غزة بالكامل.
وفيما يتعلّق بفترة ما قبل الحرب، أقرّ سموتريتش بمسؤوليته عن عدم تغيير سياسة جيش الاحتلال خلال الأشهر العشرة التي سبقت الحرب، مؤكّدًا أنه كان عليه إسقاط الحكومة في وقت سابق، بسبب تخاذلها في ردع حماس.
بدء سريان اتفاق غزةوبدأ سريان اتفاق غزة حيث وقف إطلاق النار وصفقة تبادل المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين، أمس الأحد، الذي تبلغ المرحلة الأولى منه 42 يومًا، أعقبه تسليم حماس لثلاث محتجزات إسرائيليات، بجانب إفراج الاحتلال عن 90 أسيرًا فلسطينيًا.
ودخلت مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات المصرية غزة، كما تحمل تجهيزات طبية مخصصة للمستشفيات والوقود الضروري لتشغيل المولدات الكهربائية ومحطات المياه، التي يعتمد عليها القطاع في ظل أزمة حادة بالكهرباء والمياه.
وأعلنت دول الوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء الماضي، موافقة إسرائيل وحماس، على اتفاق بوقف إطلاق النار في غزة، وصفقة تبادل محتجزين في القطاع، بأسرى في سجون الاحتلال.