أسعار شيري تيجو 8 موديل 2024 العائلية .. صور
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تنتمي السيارة شيري تيجو 8 موديل 2024، إلى فئة السيارات الرياضية المتعددة الاستخدام، والتي تقدم محليًا عبر 4 فئات من التجهيزات COMFORT و LUXURY من فئة الـ 5 مقاعد، بالاضافة إلى فئة COMFORT 7 SEATS والاعلى تجهيزًا من نفس الفئة، عن طرازات الـ 7 مقاعد ذات الطابع العائلي.
. اعرف بكام ؟
يقدم موقع "صدى البلد" الأسعار الرسمية للسيارة شيري تيجو 8 موديل 2024 وأبرز مواصفاتها الفنية.
تضم السيارة شيري تيجو 8 موديل 2024 تجهيزات منها، فتحة سقف بانوراما، كاميرا، مثبت سرعة، حساسات ركن، مقاعد كهربائية التحكم، زجاج كهربائي أمامي وخلفي، شاشة تعمل باللمس تتوسط قمرة القيادة وتدعم التطبيقات الذكية، بالاضافة إلى عجلة قيادة "مالتي فانكشن".
وتحتوي السيارة شيري تيجو 8 موديل 2024 على وسائد هوائية للحماية أمامية وجانبية اعلى تجهيزًا، نظام الثبات الالكتروني ESP، وبرنامج التوزيع الالكتروني للفرامل، ومكابح ABS مانعة للانغلاق، قفل مركزي، ريموت، زر تشغيل وايقاف المحرك.
كما تضم السيارة جنوط رياضية، مرايات كهربائية جانبية، مكيف هواء، بينما تستمد قوتها من محرك تيربو سعة 1500 سي سي، 4 سلندر، بقوة 145 حصان و210 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، بالاضافة إلى ناقل حركة أوتوماتيك 6 غيار.
الأسعار الرسمية للسيارة شيري تيجو 8 موديل 2024 في مصر
الفئة COMFORT موديل 2024 بسعر 1,335,000 جنيه.
الفئة COMFORT 7 SEATS موديل 2024 بسعر 1,385,000 جنيه.
الفئة LUXURY موديل 2024 بسعر 1,410,000 جنيه.
الفئة 7 SEATS LUXURY موديل 2024 بسعر 1,460,000 جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيري تيجو تيجو 8 شيري تيجو أسعار شيري تيجو 8 شیری تیجو 8 مودیل 2024 مودیل 2024 بسعر 1 کسر زیرو 000 جنیه
إقرأ أيضاً:
التكنولوجيا والروابط العائلية| أستاذ بمركز البحوث الجنائية يحذر: التكنولوجيا تهدد الترابط الأسري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مع تسارع الثورة التكنولوجية وانتشار الذكاء الاصطناعي، باتت الشاشات الذكية جزءًا أساسيًا من حياة الأفراد، حتى داخل الأسرة الواحدة، مما أدى إلى تغير واضح في طبيعة العلاقات الأسرية.
وفي هذا السياق، يؤكد الدكتور فتحي قناوي، أستاذ كشف الجريمة بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، أن التكنولوجيا أثّرت سلبًا على الترابط الأسري، موضحًا أن كل فرد أصبح يعيش في "عالمه الخاص" أمام شاشة هاتفه أو حاسوبه، مما قلّص فرص الحوار والتفاعل داخل الأسرة.
ويضيف قناوي: "إدمان التكنولوجيا جعل من المناسبات العائلية مجرد لحظات افتراضية، فاختفت الزيارات وتحولت التهاني إلى رسائل إلكترونية، ما أضعف المشاعر وقلل من الانتماء بين أفراد العائلة".
ويرى قناوي أن التواصل الحقيقي لا بد أن يعود ليحتل مكانته داخل البيوت، مشددًا على أهمية إحياء التقاليد العائلية، مثل تناول الطعام معًا، وزيارات الأهل، وإشراك الأطفال في المناسبات الاجتماعية لتعزيز القيم الإنسانية.
كما دعا إلى ضرورة نشر الوعي المجتمعي بخطورة الاستخدام المفرط للتكنولوجيا، عبر وسائل الإعلام والمؤسسات التعليمية والدينية، موضحًا أن تعزيز الروابط الأسرية لا يحافظ فقط على تماسك المجتمع، بل يساهم أيضًا في الحد من انتشار الجريمة.
ويختم قناوي حديثه بالتأكيد على أن "التكنولوجيا يجب أن تكون وسيلة للتقارب لا أداة للعزلة، وأن الحل يبدأ من الأسرة نفسها بإعادة ترتيب أولوياتها وتعزيز التواصل الحقيقي داخل جدران البيت".