البنك التجاري يطلق «حل التقسيط من فيزا»
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أعلن البنك التجاري بالتعاون مع شركة فيزا الرائدة عالميًا في مجال المدفوعات الرقمية، عن إطلاق «حل التقسيط من فيزا» لشركائه التجار في المنطقة.
وبفضل هذه الشراكة، يصبح البنك التجاري أول بنك مستحوذ في المنطقة يقدم حل التقسيط للتجار «حل التقسيط من فيزا» وهو نظام قائم على واجهة برمجة التطبيقات.
ويوفر حل التقسيط أثناء الشراء، سواء في أجهزة نقاط الخدمة أو عبر الإنترنت، بحيث يمكن لحاملي بطاقات الائتمان تقسيم نفقاتهم بسهولة إلى مدفوعات يمكن التحكم فيها بشكل أكبر على مدى فترة تصل إلى 48 شهرًا.
ويمكن للتجار تفعيل هذه الخدمة ببساطة من خلال دمجها في واجهات برمجة التطبيقات؛ علمًا بأنه ليست هناك حاجة لتبادل الملفات يدويًا بين مختلف التجار وجهات الإصدار. وستكون قائمة العملاء المستفيدين من الأقساط متاحة لجهات الإصدار عبر واجهات برمجة التطبيقات.
وقال شاهناواز راشد، مدير عام تنفيذي ورئيس الخدمات المصرفية للأفراد في البنك التجاري: «إن هذا التعاون بمثابة شهادة على التزامنا الراسخ بتقديم أفضل عروض الخدمات لشركائنا من التجار. وانطلاقًا من هذا التعاون، يسعدنا أن نقدم «حل التقسيط من فيزا» الذي يوفر لتجارنا وعملائنا مزيدًا من المرونة والراحة في إدارة المدفوعات. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد هذا الحل المبتكر على التزامنا بتعزيز التجربة المالية لجميع العملاء وتمكين الشركات من الازدهار في المشهد الديناميكي الذي نشهده اليوم في السوق».
من جانبه، صرح الدكتور سودهير ناير، مساعد مدير عام ورئيس إدارة البطاقات والمدفوعات في البنك التجاري، قائلًا: «إن إطلاق هذا الحل الأول من نوعه في السوق يُعد علامة فارقة في رحلتنا المصرفية لتوفير تجربة سلسة للعملاء في إتمام المدفوعات.
وعلّق شاشانك سينغ، نائب رئيس ومدير عام شركة فيزا في قطر والكويت، بقوله: «نحن سعداء بتعاوننا مع البنك التجاري من أجل تقديم حلول التقسيط من فيزا لشركائهم من التجار في المنطقة قريباً. ولا شك أن خطط التقسيط تؤدي إلى خفض تكلفة الشراء للمستهلكين وبالتالي تمكن التجار من الحفاظ على قدرتهم التنافسية وتنمية أعمالهم.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر البنك التجاري شركة فيزا البنک التجاری
إقرأ أيضاً:
مانشستر سيتي في الصدارة.. يويفا يستعد لدفع 233 مليون يورو للأندية
أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" عن تخصيص مبلغ ضخم قدره 233 مليون يورو، يتم توزيعه على الأندية التي سمحت بمشاركة لاعبيها في البطولات التي ينظمها الاتحاد، ضمن برنامج المنافع المالية الذي يستهدف دعم الأندية نظير تسهيل مشاركة لاعبيها في المسابقات الدولية.
وأوضح يويفا أن عدد الأندية التي استفادت من هذه المدفوعات بلغ 901 ناديًا من الاتحادات الوطنية الـ55 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، وجاءت الأندية الإنجليزية في صدارة المستفيدين بحصولها على 46.89 مليون يورو، وزعت على 80 ناديًا، تلتها أندية إيطاليا بإجمالي 35.31 مليون يورو، ثم ألمانيا بـ30.35 مليون، فإسبانيا بـ22.88 مليون، وأخيرًا فرنسا بـ11.97 مليون يورو.
وتوزعت المدفوعات على بطولات متعددة، من بينها 140 مليون يورو لبطولة يورو 2020، و93.2 مليون يورو لدوري الأمم الأوروبية في موسمي 2020-2021 و2022-2023، بالإضافة إلى مشاركات اللاعبين في التصفيات المؤهلة للبطولات الأوروبية للفترة ما بين 2022 و2024.
وتصدر مانشستر سيتي قائمة الأندية الأعلى حصولًا على المخصصات المالية بـ5.173 مليون يورو، يليه ريال مدريد بـ4.786 مليون، ثم إنتر ميلان بـ4.657 مليون، فبرشلونة بـ4.427 مليون، وباريس سان جيرمان بـ4.425 مليون، وبايرن ميونخ بـ4.371 مليون يورو.
وفي المقابل، تلقّت بعض الأندية مبالغ رمزية وصلت إلى الحد الأدنى من التوزيع، والبالغ 3659 يورو فقط، مثل نادي ليونز من جبل طارق، وميشيلين البلجيكي، ورابيد بوخارست الروماني، وجدودجا يونايتد من مالطا.
يُذكر أن إجمالي المدفوعات خلال هذه الدورة شهد زيادة قدرها 33 مليون يورو مقارنة بالدورة السابقة، التي شملت بطولات مثل يورو 2020 والتي تأجلت عامًا بسبب تداعيات جائحة كورونا.