تعليمة للمؤسسات الصيدلانية بخصوص معرض إيران إكسبو 2024
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
دعت وزارة الصناعة والانتاج الصيدلاني، اليوم الإثنين، المؤسسات الصيدلانية للتعبير عن رغبتها في المشاركة في معرض إيران إكسبو الدولي لإمكانيات التصدير، المسمى إيران إكسبو 2024″ المزمع انعقاده خلال الفترة الممتدة من 27 أفريل إلى الفاتح من ماي 2024 وهذا في المركز الدولي للمعارض بطهران (إيران).
وذلك الى أجل يوم الخميس الموافق لـــــ 01 مارس 2024 قبل الساعة 12:00 صباحا، وهذا عن طريق ملئ النموذج المتاح على الرابط التالي:http://portail.
وأوضحت الوزارة في تعليمة وجهتها للمؤسسات الصيدلانية، أن هذا المعرض يمنح منصة للتعاون بين الشركات المهتمة (B2B) حيث سيمكن المشاركين من اكتشاف أحدث التكنولوجيات والتقنيات لدى النسيج الصناعي الإيراني وكذا الدول الأخرى المشاركة.
كما أشارت الهيئة ذاتها، الى ان الجانب الإيراني سيمنح امتيازات و تسهيلات للمتعاملين الاقتصاديين فيما يخص التكفل بالنقل الداخلي، الإقامة والاطعام بالإضافة الى خدمة الترجمة، وللمزيد من المعلومات يرجى زيارة الرابط التالي /https://export-expo.ir.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
معرض التعليم الدولي”EDGEx”.. تجربة سعودية تضع التعليم في قلب التحوّل التقني
المناطق_واس
شكّل معرض التعليم الدولي” EDGEx 2025″ تجربة متكاملة جمعت بين المعرفة والتقنية، وبين العروض التفاعلية والمحتوى العلمي المتخصص، في مشهد أعاد تعريف المعارض التعليمية بصفتها منصات للإلهام والحوار وتبادل الخبرات.
ومع تنوع الفعاليات بين جلسات نوعية وورش تدريبية وشراكات إستراتيجية برز المعرض نقطة التقاء للجامعات، والخبراء، والمبتكرين، وأتاح للزوار مساحة للتعرّف على ما تقدمه المؤسسات الأكاديمية من حلول تعليمية متقدمة وبرامج تطويرية تُواكب المستقبل.
وبرزت أجنحة الجامعات مساحات حيوية تعكس التنوع في الرؤى التعليمية، وظهرت توجهات مختلفة في كيفية دمج التقنية بالعملية التعليمية، وتقديم محتوى يواكب مهارات القرن الـ 21.
وكان للفعاليات المصاحبة مثل ورش الذكاء الاصطناعي والتعليم الذكي أثرٌ ملموس في تسليط الضوء على الاتجاهات العالمية الجديدة في تطوير التعليم، وإبراز الدور السعودي في هذا التحول.
ومن أبرز ما ميّز المعرض هذا العام، الحضور النوعي للطلاب من مختلف المراحل التعليمية، الذين وجدوا في الأجنحة التفاعلية وورش العمل بيئة محفّزة لتوسيع آفاقهم المعرفية، واكتشاف مسارات مهنية وتعليمية جديدة، إذ أكد عددٌ منهم أن تجربتهم في المعرض أسهمت في بلورة اهتماماتهم المستقبلية، وشكّلت مذكرات التفاهم والشراكات الدولية التي وُقّعت خلال المعرض مؤشرًا على الانفتاح الأكاديمي السعودي على أفضل الخبرات العالمية، وسعي المؤسسات التعليمية إلى بناء منظومة تعليمية متطورة تتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، عبر برامج مهنية نوعية ونماذج تطويرية فعّالة.
ولم يَغب عن الأنظار التفاعل اللافت بين الزوار ومقدمي المحتوى داخل الأجنحة؛ مما أضفى على المعرض طابعًا تفاعليًا أسهم في صناعة الأفكار، وبلورة التوجهات المستقبلية في قطاع التعليم.