هادي المري يهدي أكرم ناقة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
سلم المواطن هادي العنان الجذنة المري، نجم منتخبنا أكر عفيف «ناقة» بعد تألقه مع العنابي في بطولة كأس آسيا … وقدم اهل الوكير بالأمس ناقة قحيدية «وهي من افضل الهجن القطرية، للاعب منتخبنا أكرم عفيف تقديرا على الأداء الاستثنائي الذي قدمه اللاعب وذلك في احتفالية أقيمت خصيصاً لهذا الحدث.
وتعد الناقة من أجود سلالات الإبل العربي، وذلك لدور أكرم في منح قطر مع زملائه كأس آسيا.
واعرب هادي الجذنة المري عن سعادته الكبيرة بتتويج العنابي بلقب آسيا
وأشار: إلى إن إهداءه الناقة القحيدية، جاء بعد مشاهدته لمباريات منتخبنا حيث إنه من المعجبين جدا بأداء اللاعب أكرم الذي كان سببا مع زملائه في تجاوز كل المنتخبات، من جانبه أكد اكرم عفيف نجم منتخب قطر وهداف ونجم بطولة آسيا الأخيرة انه سعيد جدا بالتكريم الذي حصل عليه من أهل الوكير ومن هادي الجذبة على الهدية التي قدمها.
المصدر: العرب القطرية
إقرأ أيضاً:
فضيحة تهديدات وفساد: أكرم إمام أوغلو وراء الاستيلاء على عقارات ضخمة!
تم الكشف عن تفاصيل مثيرة في التحقيقات المتعلقة بقضية فساد تورط فيها رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو. حيث تبين أن آدم سويا تكين، صاحب شركة “أصوي إنشات” والمعروف بلقب “صندوق إمام أوغلو”، قد حصل على ثلاث شقق تقدر قيمتها بحوالي 60 مليون ليرة تركية من مشروع “دينيز إسطنبول” التابع لمجموعة “كيليش أوغلو” باستخدام التهديد.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة تركيا وترجمه موقع تركيا الان٬ كان قد تم الكشف في وقت سابق عن أن سويا تكين استخدم نفس الأسلوب للاستيلاء على 13 شقة من رجل الأعمال أوغور غنغور في منطقة بيليك دوزو. ووفقاً للتحقيقات، ثبت أنه حصل على ثلاث شقق أخرى من مشروع “دينيز إسطنبول” دون دفع مقابل، وتبلغ قيمتها ما بين 50 إلى 60 مليون ليرة تركية.
تفاصيل مشروع “دينيز إسطنبول”
بدأ مشروع “استون دينيز” في منطقة يعقوبلو في بيليك دوزو، لكن بسبب تراكم الديون، تم إيقافه. في عام 2015، قامت مجموعة “كيليش أوغلو” بشراء المشروع من شركة “تيم إس إف” بمبلغ 75 مليون دولار، ثم قامت بتغيير اسم المشروع إلى “دينيز إسطنبول”.
تهديدات إيمام أوغلو
اقرأ أيضاالعرب ليسوا في الصدارة! إليكم ترتيب الجنسيات الأكثر شراءً…
الأربعاء 16 أبريل 2025بحسب التحقيقات التي أجراها مكتب الادعاء العام في إسطنبول، قام آدم سويا تكين بزيارة المشروع مرتين في محاولة للضغط على الشركة المقاولة. حيث طلب منها رفع أسعار أعمال الحديد والقوالب بنسبة 35% عن الأسعار السوقية، إلا أن الشركة رفضت هذا الطلب.