علوم وتكنولوجيا، علماء بـ ناسا العديد من الدول تختبر درجات حرارة قياسية،حذر أحد كبار علماء ناسا من أن شهر يوليو قد يكون أكثر الشهور سخونة في العالم خلال مئات، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علماء بـ"ناسا": العديد من الدول تختبر درجات حرارة قياسية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

علماء بـ"ناسا": العديد من الدول تختبر درجات حرارة...
حذر أحد كبار علماء ناسا من أن شهر يوليو قد يكون أكثر الشهور سخونة في العالم خلال "مئات، إن لم يكن آلاف، السنين"، وشدد عالم المناخ جافين شميدست على أن الأرض تواجه "تغيرات غير مسبوقة" حيث أن العديد من البلدان تختبر درجات حرارة قياسية.

وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، تأتي مخاوف عالم ناسا في خضم الموجة الحارة التي تقلب مقاييس الحرارة فوق 40 درجة مئوية (104 درجة فهرنهايت) في تركيا واليونان وإيطاليا وقبرص وإسبانيا.

حثت العديد من السلطات مواطني المدن الكبرى على البقاء في منازلهم بينما يكافح رجال الإطفاء في حرائق الغابات الضخمة في كل من أثينا وكاليفورنيا على حد سواء.

قال شميدست: "نشهد تغيرات غير مسبوقة في جميع أنحاء العالم، موجات الحر التي نراها في الولايات المتحدة في أوروبا والصين تدمر الأرقام القياسية، يسارًا ويمينًا ووسطًا".

وأضاف كبير علماء ناسا، "لكننا نتوقع أن يكون عام 2024 أكثر دفئًا، لأننا سنبدأ مع حدث El Nino الذي يقترب، وسيبلغ ذروته في نهاية هذا العام".

يعتقد شميدت أن هناك "فرصة 50-50" أن يكون عام 2023 هو العام الأكثر سخونة على الإطلاق، بينما يزعم علماء آخرون أن هذا قد يصل إلى 80%.

تستند هذه التوقعات إلى البيانات المناخية التي استضافها الاتحاد الأوروبي وجامعة مين والتي تظهر أن شهر يوليو قد واجه درجات حرارة يومية قياسية.

تكشف الأدوات، التي تستخدم مزيجًا من بيانات الأرض والأقمار الصناعية، أيضًا أن الارتفاع الشديد في الحرارة لا لبس فيه.

يدعي شميدت أن تأثير هذا لا يمكن أن يُعزى فقط إلى ظاهرة النينو الجوية، التي "ظهرت للتو".

تشير ظاهرة النينو إلى ارتفاع درجة حرارة المياه السطحية للمحيط الهادئ والذي يمكن أن يكون له تأثير كبير على أنماط الطقس في جميع أنحاء العالم.

يعتقد عالم ناسا أن هذه النتائج ستنعكس قريبًا في تقارير شهرية أكثر قوة تصدر لاحقًا عن الوكالات الأمريكية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس علماء بـ

إقرأ أيضاً:

أبوظبي تستضيف المؤتمر الأول لمناهج المستقبل في علوم الفضاء

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة تحديث المناهج لتسريع تبنّي الذكاء الاصطناعي في التعليم ساعتان ذريتان إلى محطة الفضاء لاختبار نظرية النسبية

شهدت العاصمة أبوظبي، أمس، انطلاق المؤتمر الأول لمناهج علوم الفضاء، في مبادرة هي الأولى من نوعها في المنطقة، حيث جمع الحدث نخبة من الخبراء العالميين والمتخصصين في صناعة المناهج التفاعلية وفق أعلى المعايير التعليمية.
 يأتي هذا المؤتمر انسجاماً مع رؤية الإمارات الطموحة لتعزيز التعليم المستقبلي، من خلال تقديم مناهج حديثة تجمع بين البكالوريا الدولية (IB) وبرنامج (AP)، مع دمج أحدث المفاهيم في علوم الفضاء والتكنولوجيا. وناقش المتحدثون الخبراء تطوير المناهج التعليمية، مع التركيز على سد الفجوات القائمة في المناهج التقليدية عبر برنامج «أجيال المستقبل»، الذي يتضمن مقررات دراسية متكاملة من الصف التاسع وحتى الصف الثاني عشر، تراعي الأبعاد الثقافية للدولة.  
 واستُهل المؤتمر بالسلام الوطني لدولة الإمارات، حيث رحب مصبح محمد سعيد خليفة الكعبي، مؤسس شركة إدفانتج الأميركية، بالحضور، مؤكداً أن هذا الحدث يعكس رؤية القيادة الرشيدة التي تعتبر التعليم ركيزة أساسية لنهضة الأمم، كما أكد ذلك صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.  
كما تحدث إريك غاديوسي، القائم بالأعمال في السفارة الأميركية بالإمارات، الذي ألقى كلمة بالمناسبة، وكيم شوفيلد، رئيسة غرفة التجارة الأميركية في أبوظبي، التي شددت على أهمية التعليم في التنافسية العالمية مشيدةً بشراكة «إدفانتج» مع «QBS». كما تحدثت لينا اللبان لامبكن، الشريك المؤسس لشركة إدفانتج، التي أوضحت أن منهج أجيال المستقبل، ثمرة عامين من البحث والتطوير، حيث نجح في سد 300 فجوة تعليمية، بالإضافة إلى توفير محتوى يؤهل الطلبة لخوض الامتحانات القياسية الدولية، مثل MAP Test وPISA. كما سلطت دانيال ناصر، الضوء على برنامج علوم المستقبل القائم على معايير NGSS، والذي يركز على مهارات القرن الـ 21، وربط التعلم بالظواهر الطبيعية لتحفيز الابتكار لدى الطلاب.  
وفي ختام مؤتمر مستقبل التعليم الفضائي، اتفق الخبراء المشاركون على أن هذا المنهاج يواكب رؤية الإمارات في مجال استكشاف الفضاء. كما شكل المؤتمر منصة استراتيجية لتبادل الأفكار والخبرات بين صناع القرار والخبراء الدوليين، بما يسهم في تطوير المناهج العلمية وتعزيز مكانة الإمارات مركزاً للابتكار في علوم الفضاء.
إنجازات
كما يأتي امتداداً لرؤية الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي أكد أن «العلم هو الثروة الحقيقية»، وهو ما تجسد في إنجازات الإمارات في قطاع الفضاء، لا سيما عبر مهمات هزاع المنصوري ومعالي سلطان النيادي، التي عززت مكانة الدولة في هذا المجال.

مقالات مشابهة

  • أبوظبي تستضيف المؤتمر الأول لمناهج المستقبل في علوم الفضاء
  • 22 مليار دولار قيمة الصادرات العربية التي تهددها رسوم ترامب وهذه هي الدول المتضررة
  • طقس شم النسيم| أول موجة حارة قياسية تضرب البلاد.. وهذا موعد الذروة
  • حزب الدعوة يضع شرطا لزيارة الشرع لبغداد: يجب ان لا يكون مطلوبا
  • على شكل جمجمة بشرية.. رصد جسم غامض على المريخ
  • علماء اليمن يؤكدون:الفتاوى التي تعطل الجهاد أمام مجازر الإبادة الجماعية في غزة خطيئة كبرى وذنب عظيم لا تبرأ ذمة من أصدروها إلا بالتراجع عنها
  • أستاذ علوم سياسية: الاتحاد الأوروبي وحده لن يستطيع الضغط على إسرائيل
  • أستاذ علوم سياسية: الجولة الثانية للمفاوضات بين إيران والولايات المتحدة تحمل إشارات إيجابية
  • جبل جيس يسجل أقل حرارة في الإمارات بـ 14.1 درجة
  • تقرير علمي.. القهوة تحمي من العديد من أنواع السرطان