زيدان يريد العودة للتدريب وبايرن ميونخ يطارده
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
ألمح الأسطورة الفرنسية زين الدين زيدان إلى إمكانية رجوعه إلى التدريب خلال الفترة القادمة بالتزامن مع تقارير ربطته بالإشراف على بايرن ميونخ.
وسيرحل الألماني توماس توخيل عن تدريب الفريق البافاري بعد انتهاء الموسم الجاري مما سيفسح المجال أمام "زيزو" لتولي المهمة في ظل أنباء عن اهتمام عملاق البوندسليغا بخدماته.
ولدى حضوره حفلا لتكريم المدرب الإيطالي الأسطوري مارتشيلو ليبي، سئل المدير الفني السابق لريال مدريد عن احتمالية عودته لعالم كرة القدم.
أجاب زيدان بالقول: "لما لا؟ يمكن أن يحصل أي شيء، أقوم بأشياء أخرى الآن، لنرى ما سيحصل، أريد بالتأكيد الجلوس على الدكة من جديد."
يذكر أن صاحب الـ 51 عاما تنحى عن تدريب ريال مدريد عام 2021 بعد مسيرتين ناجحتين على رأس الجهاز الفني للفريق.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ريال مدريد زين الدين زيدان بايرن ميونيخ توماس توخيل
إقرأ أيضاً:
لتنزيل إستراتيجية الإستثمار.. الوزير كريم زيدان في أول زيارة للأقاليم الجنوبية
زنقة 20 | علي التومي
يرتقب ان يحل الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، كريم زيدان، بمدينة العيون، في أول زيارة له إلى الأقاليم الجنوبية للمملكة، وذلك بعد تعيينه من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.
ومن المنتظر أن يلتقي الوزير كريم زيدان خلال هذه الزيارة بعدد من كبار المسؤولين بالجهة، وعلى رأسهم والي جهة العيون الساقية الحمراء، عبد السلام بكرات، من أجل مناقشة سبل تعزيز مناخ الأعمال وتكامل السياسات العمومية في خدمة التنمية الجهوية.
كما ينتظر ايضا ان يجري الوزير لقاء خاصا مع مدير المركز الجهوي للاستثمار بجهة العيون الساقية الحمراء، محمد جعيفر، للاطلاع عن قرب على مؤشرات الإستثمار بالجهة، والمجهودات المبذولة في مجال جاذبية المشاريع ودعم المقاولات، بالإضافة إلى التقدم المحرز في تنزيل الاستراتيجيات الوطنية ذات الصلة.
ومن المرجح أن يقوم المسؤول الحكومي بزيارة ميدانية لعدد من الأوراش والمشاريع الكبرى التي تحتضنها المدينة، وفي مقدمتها المشاريع الملكية التي ساهمت في تحويل العيون إلى قطب حضري حديث، ورفعت من تصنيفها ضمن المدن المغربية الكبرى من حيث البنية التحتية والجاذبية الإقتصادية.
إلى ذلك تكتسي هذه الزيارة أهمية خاصة في سياق الدينامية التنموية التي تعرفها الأقاليم الجنوبية، وما تتيحه من فرص واعدة أمام المستثمرين، في ظل الاستقرار والمؤهلات الجغرافية واللوجستيكية المتميزة التي تزخر بها الجهة.