ابن حلمي بكر: والدي في أيامه الأخيرة.. ويتعرض لسوء معاملة من زوجته
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
قال هشام حلمي بكر ابن الموسيقار الكبير حلمي بكر، إن حالة والده الصحية يُرثى لها، ويُعاني من أمراض كثيرة في مقدمتها البروستاتا، بجانب أمراض القلب والرئة، بالإضافة إلى أنه يُعاني في الفترة الحالية بسبب السن، من تدهور في الذاكرة والحالة العقلية.
وكشف نجل حلمي بكر والذي يعيش في تكساس بالولايات المتحدة، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «آخر كلام»، مع الإعلامية لميس الحديدي، أنه تلقى اتصالا هاتفيا من عمه يطلب منه النزول إلى مصر لأن حلمي بكر في أيامه الأخيرة.
وقال هشام إن والده يتعرض حاليًا وحسب رواية الأصدقاء والمقربين من بينهم الفنانة نادية مصطفى، لسوء معاملة على يد زوجته التي أخرجته من منزله بمنطقة المُهندسين، ونقلته في شقة لا تليق بحلمي بكر في ريف محافظة الشرقية، موضحًا أنه لا يستطيع التواصل نهائيًا مع والده، لأن زوجته الحالية مسيطرة على كل شيء واستولت على هاتفه.
مشكلات وقضاياوأَضاف أنه تلقى اتصالا هاتفيا من الفنانة نادية مصطفى تُخبره بأنه يتعرض للتعذيب من زوجته الحالية، هي وبعض المقربين لها، مشيرًا إلى أن والده كان لديه الكثير من المشكلات مع زوجته الحالية وبينهما قضايا في السابق.
View this post on Instagram
A post shared by ON (@ontv)
وعن آخر مرة تواصل معه قال: «كنت على تواصل مستدام معه بالأخص في فترة كورونا لكن من وقتها لم أره بسبب ظروف وآخر مرة شفته فيها من 2019 وبداية عام 2020 وكنت على اتصال به وعلاقتي بوالدي ليست العلاقة التقليدية بين أب وابن لأسباب كثيرة لا أفضل ذكرها حاليا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نادية مصطفى حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
ابنة الرئيس الفلبيني السابق: والدي اقتيد "قسرا" إلى لاهاي
قالت ابنة الرئيس الفلبيني السابق رودريغو دوتيرتي، الثلاثاء، إن والدها "اقتيد قسرا" إلى طائرة متجهة إلى لاهاي، وذلك بعد ساعات من اعتقاله بمطار مانيلا الدولي بناء على مذكرة صادرة عن المحكمة الجنائية الدولية.
وأضافت ابنة الرئيس ونائبته سارة دوتيرتي في بيان لصحيفة "ذا فلبين ستار" المحلية: "بينما أكتب هذا، يُقتاد والدي قسرا إلى لاهاي الليلة، هذا ليس عدلا. هذا قمع واضطهاد".
وبعد إقلاع طائرة والدها، قالت ابنة الرئيس إنها ستتوجه إلى هولندا، الأربعاء.
وأمرت المحكمة باعتقال الرئيس الفلبيني السابق بعد اتهامه بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، خلال حملته الدموية لمكافحة المخدرات غير المشروعة التي أشرف عليها أثناء فترة رئاسته، حسبما قالت الحكومة الفلبينية.
واحتج دوتيرتي الغاضب على اعتقاله بعد وصوله، وسأل السلطات عن الأساس القانوني للاعتقال.
وطلب محاموه على الفور من المحكمة العليا في مانيلا منع أي محاولة لنقله خارج الفلبين وتسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية في أوروبا.
وسلطت الأضواء مجددا على دوتيرتي بعد رحلته إلى هونغ كونغ خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث أثارت تلك الرحلة تكهنات بأنه ربما كان يحاول الهروب من مذكرة الاعتقال الدولية.