هن، حكاية صداقة بين 5 سيدات جمعهن الجمباز الفني بقينا عيلة ومش بنسيب بعض،علاقات و مجتمع صداقة بقلب أم، هكذا بدأت صداقة 5 سيدات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حكاية صداقة بين 5 سيدات جمعهن الجمباز الفني: «بقينا عيلة ومش بنسيب بعض»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

حكاية صداقة بين 5 سيدات جمعهن الجمباز الفني: «بقينا...

علاقات و مجتمع

صداقة بقلب أم، هكذا بدأت صداقة 5 سيدات التقين في أكاديمية لتعليم الجمباز الفني، عشن معًا كل تفاصيل حياتهن، أصبحن صُحبة أشبه بالعائلة، اجتمعن على فائدة أبنائهن بلعبة رياضية لتقويتهم، يمددن يد العون لبعضهن البعض، يقدمن الدعم والمساندة والمحبة الخالصة، وأصبحن كيانًا واحدًا.

صداقة بقلب أم

روت «مرثا عبد المسيح»، إحدى الصديقات، لـ«الوطن»، عن تفاصيل صداقتهما: «أتعرفنا في الأكاديمية، بنتي كانت بتلعب تحت سن 12 وابني تحت سن 9، وكان ولادهم في بنوتة تحت 12 و8 والباقي تحت 8، كنا فرق مختلفة بس اتعرفنا بترتيبات ربنا في الفرق المشتركة، وفضلنا سلسلة لحد ما اتجمعنا كلنا وبقينا وحدة مشتركة، إحنا بنعيش أكتر من 9 ساعات يوميًا سوا».

لعبة الجمباز جمعتنا

«إحنا مرثا وتسنيم وأسماء ومروة وشيرين بدأنا صداقتنا من سنتين، كانت صداقة مميزة، لأننا اشتركنا في هدف واحد وهو إفادة أولادنا، برياضة الجمباز وهي من أقوى الألعاب علمتهم الاعتماد على النفس والثقة، والعمل تحت ضغط، وابتدينا ناخدها تدريجيًا، وحتى لو اشتغلنا عدد ساعات قادرين نكمل ونواظب بين الدراسة والبطولة، واتقوينا بعلاقة الصداقة إللي بينا، وحياتنا اتنقلت للأكاديمية»، بحسب مرثا، ابنة محافظة القاهرة.

لحظات الصداقة الحقيقية

عشن معًا كل لحظات حياتهن، كيانًا واحدًا بلعبة واحدة، رغم انشغالهن بالمسؤوليات والحياة، إلا أن علاقتهن الصادقة هي من تدعمهن وتمدهن بالطاقة: «بقينا سوا دايمًا، أي حد فينا يحصله موقف يجري التاني عليه، أي حد ابنه يتعب كلنا نقف جنبه حتى البطولات كلنا بنروح بنحضر لمجرد نبقى مع بعض، وكل خميس بنخرج سوا».

رسالة صداقة

وعلى موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، في أحد جروبات السفر، التي فعَّلت مسابقة لأفضل صداقة، دوَّنت «مرثا»، منشورًا روت فيه علاقتها بأصدقائها، وأنه يجمعهن قلب واحد، راغبين فائدة أبنائهن، ليتفاعل معهن الجميع، ويتمنوا للرابط القوي بينهن الفوز بالمسابقة والسفر معًا رغم انشغالهن الكبير إلا أنهن يتطلعن للترفيه عن أنفسهن دومًا بمشاركة أبنائهن.

ووجهت رسالة لأصدقائها تحمل رسالة الصداقة والحب: «مليش غيركم أنتم إللي بتهونوا كل حاجة، في حياتي، أنا عرفت معنى الإخوات الحقيقي، بحبنا للخير لبعض ووجودنا الدايم سوا، أنا ببوست المسابقة حبيت أبين للناس إزاي الأصحاب ممكن يكونوا إخوات، وكمان المميز فينا إننا أتجمعنا كلنا على نقطة ولادنا هم الأهم».

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المدير الفني لتشيلسي: سعيد بعودتنا أمام إيبسويتش

لندن «د.ب.أ»: أبدى إنزو ماريسكا، المدير الفني لفريق تشيلسي، رضاه عن أداء فريقه في الشوط الثاني من عمر مباراة فريقه ضد ضيفه إيبسويتش تاون، الذي تمكن من خلاله في تعويض تأخره صفر / 2، ليتعادل 2 / 2 مع منافسه، في المرحلة الـ32 لبطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.

ورغم ذلك، شدد المدرب الإيطالي على ضرورة أن يكون فريقه أكثر شراسة في المباريات حينما يتفوق على منافسيه في الأداء.

وسيطر تشيلسي على أول 19 دقيقة من عمر المباراة التي أقيمت بملعب (ستامفورد بريدج) في العاصمة البريطانية لندن، وحظي لاعبوه بفرص تهديفية متكررة، وسدد نيكولاس جاكسون كرة في القائم، وأنقذ ليفي كولويل ضربة رأس، وكاد نوني مادويكي وإنزو فرنانديز أن يسجلا.

ودفع تشيلسي ثمن إهداره تلك الفرص، حيث سجل جوليو إنشيزو الهدف الأول لإيبسويتش عكس مجريات اللعب، ثم سجل زميله بن جونسون الهدف الثاني، لينتهي الشوط الأول بتقدم الضيوف 2 / صفر.

وشهد الشوط الثاني تحسنا ملحوظا من البلوز، وجاء هدف تقليص الفارق بعد 18 ثانية من بداية الشوط الثاني عندما سجل أكسل توانزيبي، لاعب إيبسويتش، بالخطأ في مرماه، ثم سجل جادون سانشو هدف التعادل قبل 11 دقيقة من نهاية الوقت الأصلي للقاء.

وقال ماريسكا عقب المباراة "أعتقد أننا بدأنا بشكل جيد، وخلقنا الفرص، ثم عندما سجلوا الهدف الأول، تغيرت ديناميكية المباراة تماما. أعتقد أنه منذ ذلك الحين وحتى نهاية الشوط الأول، لم نكن جيدين بما يكفي، وخاصة دفاعيا، لأن الهدفين اللذين استقبلناهما كانا كلاهما بسبب أخطاء ارتكبناها".

وأضاف ماريسكا في تصريحاته، التي نقلها الموقع الألكتروني الرسمي لتشيلسي "أعتقد أنه بفضل الهدفين اللذين استقبلناهما، يمكننا الدفاع بشكل أفضل. ولكن إذا حللنا الهدفين، فإن الهدف الأول كان من تمريرة طويلة من إنزو ثم استقبلنا الهدف. والثاني كان من ركلة مرمى، كرة طويلة واستقبلنا الهدف".

وأوضح المدرب الإيطالي "ربما فقدنا القليل من الثقة داخل الملعب لأننا كنا مسيطرين ولعبنا بشكل جيد. لقد أفقدنا هذا القليل من الثقة لأنها مباراة يجب أن نفوز بها، لذلك عندما نكون متأخرين بهدف واحد (يكون الأمر صعبا)".

وذكر ماريسكا "في تلك اللحظة، كانت رسالتي في الاستراحة أننا بحاجة إلى رد فعل، ولا يمكننا الاستمرار بنفس الطريقة التي كنا عليها في آخر 25 دقيقة من الشوط الأول".

وحصل ماريسكا على ردة الفعل التي كان يريدها من لاعبيه، لكنه أكد أنه كان ينبغي على تشيلسي السيطرة الكاملة على المباراة في الدقائق الافتتاحية بدلا من الاضطرار إلى شن هجوم مضاد عندما يكون الفريق متأخرا في النتيجة.

وشدد مدرب تشيلسي "الأمر صعب للغاية. في أول 20 دقيقة، في هذه المرحلة من الموسم ضد هذا النوع من الفرق، إذا سجلت الهدف الأول، فإن المباراة تتغير تماما لصالحك. للأسف، أهدرنا فرصا ثم استقبلنا هدفا، وأعتقد أن الفريق لم يكن جيدا بما يكفي في جوانب مختلفة خلال الدقائق المتبقية من الشوط الأول".

واختتم ماريسكا تصريحاته قائلا "في الشوط الثاني، عدنا لمستوانا الطبيعي. وصنعنا العديد من الفرص، ولعبنا في منتصف ملعب الفريق المنافس، وكنا أكثر ديناميكية. كنا أفضل بكثير في الشوط الثاني".

ويأتي هذا التعادل ليشكل ضربة لآمال فريق تشيلسي في التواجد ضمن المراكز الخمسة الأولى في ترتيب المسابقة، المؤهلة لبطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل.

وأصبح في جعبة تشيلسي، الذي تعادل للمباراة الثانية على التوالي، 54 نقطة في المركز السادس، بفارق نقطة خلف نيوكاسل يونايتد، صاحب المركز الخامس، الذي لا يزال يمتلك مباراة مؤجلة.

مقالات مشابهة

  • حكاية حزينة لسيدة سودانية مع الجنجويد ولماذا قابلت كيكل
  • في عيد ميلاده.. حكاية حسن يوسف من نجومية السينما لحب عمره شمس البارودي
  • شبهة الخيانة مستبعدة.. تفاصيل مثيرة في حكاية عمر زهران وإيصال بـ12 مليون جنيه
  • المدير الفني لتشيلسي: سعيد بعودتنا أمام إيبسويتش
  • 300 طالب من 25 مدرسة بالشرقية يختتمون رحلتهم في ”كلنا معًا 4“
  • وفاة المنتج الفني صلاح حسن
  • «بتخفيضات 40%».. استمرار فعاليات مبادرة كلنا واحد لمدة شهر إضافي
  • مصطفى أمين.. حكاية وطن كُتبت بالحبر والدمع
  • بين الحبر والحنين.. أحلام مستغانمي حكاية امرأة كتبت وطنها من الذاكرة
  • عاصمة الفسيخ.. حكاية مدينة مصرية اشتهرت بصناعة الأسماك المملحة منذ أكثر من 100 عام