بوابة الوفد:
2024-10-04@23:09:14 GMT

مطور Until Dawn وThe Quarry Supermassive يسرح 90 عاملاً

تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT

هناك استوديو ألعاب بارز آخر يقوم بتسريح جزء كبير من قوته العاملة. قررت شركة Supermassive Games، المطورة للعبتي الرعب التفاعلية Until Dawn وThe Quarry، إلغاء حوالي 90 وظيفة، وفقاً لبلومبرج. وهذا يمثل ما يقرب من ثلث موظفي الاستوديو الذين يزيد عددهم عن 300 موظف.

وأكدت شركة Supermassive في بيان لها أن الاستوديو سيُعاد تنظيمه.

وأضافت: "ونتيجة لذلك، فإننا ندخل في فترة من المشاورات، والتي نتوقع أن تؤدي إلى فقدان بعض زملائنا". "لم يتم اتخاذ هذا القرار باستخفاف، مع بذل العديد من الجهود لتجنب هذه النتيجة."


وتشير شركة Supermassive إلى أنها ليست في مأمن من "التحديات الكبيرة" التي تواجه صناعة الألعاب. لقد فقد أكثر من 6000 عامل في الصناعة وظائفهم منذ بداية العام ولم نصل حتى إلى شهر مارس بعد.

وفي الوقت نفسه، أوقف الاستوديو المستقل Die Gute Fabrik الإنتاج مؤقتًا وسط صعوبات التمويل. سيستخدم مطور Saltsea Chronicles وSportsfriends أمواله المتبقية لمنح الموظفين شهرًا من الوقت المدفوع "لالتقاط أنفاسهم" أثناء بحثهم عن وظائف جديدة. لا يزال الاستوديو يبحث عن داعمين لمساعدته على استئناف الإنتاج ويأمل في إعادة أعضاء الفريق الحاليين في المستقبل. ومع ذلك، يشير التقرير إلى أن "مشهد النشر والاستثمار صعب للغاية بالنسبة للشركات والمشاريع ذات الحجم الكبير لدينا في الوقت الحالي، مما يجعل من الصعب للغاية تأمين التمويل لمشروعنا التالي دون وجود فجوة في الدخل".

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الوضع كارثي للغاية.. هل تنجح جهود السلام في إنهاء أزمة السودان؟

قال مساعد القائد العام للجيش السوداني، إبراهيم جابر، إن "الجيش سوف يواصل هجماته على الرغم من الجهود الدولية للتوسّط في وقف لإطلاق النار وإنهاء الحرب الأهلية المستمرة منذ 17 شهرا".

وأضاف جابر، خلال حوار لـ"بي بي سي" أن "محادثات السلام يمكن أن تستمر، لكن الجيش لن يتوقف عند ذلك"، وذلك عقب أيام قليلة من إطلاق الجيش عملية عسكرية، من أجل استعادة السيطرة على العاصمة الخرطوم، من يد قوات الدعم السريع شبه العسكرية.

وأشار إلى أن "السلطات السودانية أكملت تعاملات لشراء أسلحة من إيران"، وفيما نفى  أن تكون بلاده في مجاعة، أردف: "عندما يتفق الطرفان (على وقف إطلاق النار)، يمكن للجيش أن يتوقف"، مكرّرا مطالب الجيش بانسحاب قوات الدعم السريع من المناطق التي احتلتها.

وتابع: "فليمارس المجتمع الدولي الضغط على الميليشيا لوقف القتال وترك المنازل التي استولت عليها"، مبرزا أنه "أصبح أكثر ثقة الآن، بعد أن أصبح لدى الجيش القوة اللازمة للاستمرار في القتال".

وقال الجنرال جابر إن دعم الإمارات المزعوم لقوات الدعم السريع "يُحدث فارقاً كبيرا في الحرب لأن قوات الدعم السريع ما هي إلا ميليشيا تتلقى دعماً بأسلحة متقدمة عالية التقنية، لكنهم في نهاية المطاف لن ينتصروا في الحرب، فهي ميليشيا" على حد وصفه.


وفي المقابل، تنفي الإمارات ما يتردد من مزاعم حول تقديمها مثل هذا الدعم لقوات الدعم السريع في السودان، لكن الأمم المتحدة تقول إن هناك أدلة موثوقة على ذلك.

وفي السياق نفسه، اعترف المبعوث الأمريكي للسودان، توم بيرييلو، هذا الأسبوع، بأن "المحاولات الدبلوماسية الجديدة للتفاوض على وقف الأعمال العدائية قد فشلت في إحراز أي تقدم".

وأوضح لوسائل إعلام في العاصمة الكينية نيروبي، أن: "الوضع رهيب للغاية وأولئك الذين في موقع يسمح لهم بوقف ما يحدث، يبدو أنهم حريصون بدلا من ذلك على زيادة حدة التوتر".

أما فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية إلى السودان، أكد أن "بضع مئات من الشاحنات المحملة بالمساعدات تمكنت من الوصول إلى المناطق التي كانت محظورة في السابق"، مردفا: "من الواضح أننا بحاجة إلى أن نشاهد أحجاما مختلفة تماما عن ذلك"، في إشارة إلى زيادة حجم المساعدات.

وفي السياق نفسه، يستمر القتال بين الجانبين منذ نيسان/ أبريل الماضي، عندما اختلف قادتهما حول مستقبل البلاد، ما خلّف كارثة إنسانية، حيث بات نصف سكان السودان، يعانون من الجوع، فيما أُجبر الملايين على ترك منازلهم.


وكان الجيش السوداني، قد منع عبور شحنات المساعدات من نقطة حدودية هامة تسيطر عليها قوات الدعم السريع بين تشاد ودارفور، لعدّة أشهر، غير أنه قد استأنف السماح بمرورها مرة ثانية في آب/ أغسطس الماضي، كما تعهدت قوات الدعم السريع بتسهيل عمليات تسليم المساعدات في المناطق التي تسيطر عليها.

بدورها، كانت مجموعة من الخبراء التابعين للأمم المتحدة، قد خلصت إلى أن "الأوضاع الإنسانية تمهّد لمجاعة في مخيم زمزم للنازحين خارج الفاشر"، وذلك استنادا إلى ما يتوافر لديهم من معطيات، لكنهم أكدوا أيضا أن أجزاء أخرى من السودان معرضة للخطر ذاته أيضا.

إلى ذلك، لم تصدر الحكومة السودانية، أي إعلان رسمي، بعد، تعترف فيه بوجود مجاعة، الأمر الذي قد يؤدي إلى إصدار قرار من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لتمكين الوكالات من تقديم الإغاثة عبر الحدود.

مقالات مشابهة

  • إصابة 15 عاملاً في اعتداء لجيش العدو عليهم قرب أريحا
  • إصابة 15 عاملاً في اعتداء لجيش الاحتلال عليهم قرب أريحا
  • مجموعة السبع: قلقون للغاية إزاء الوضع في لبنان ونكرر الدعوة إلى وقف الأعمال القتالية
  • الوضع كارثي للغاية.. هل تنجح جهود السلام في إنهاء أزمة السودان؟
  • استشهاد 28 عاملا طبيا في لبنان خلال 24 ساعة
  • "كيزاد" تطلق شركة الإنتاج الإعلامي "كي زي ميديا"
  • “كيزاد” تطلق شركة الإنتاج الإعلامي”كي زي ميديا”
  • مصادر: خامنئي قلق للغاية من اختراق إسرائيلي لأعلى الطبقات الحكومية في طهران
  • مدبولى: الحفاظ على تماسك الدولة داخليا مهم للغاية فى ظل التحديات الخارجية
  • صاروخ قدر.. سلاح إيراني مطور من عائلة شهاب 3 البالستية